بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «وزراء الخارجية العرب يكلفون لجنة وزارية سباعية بالسفر فورا إلى لبنان»، المنشور بتاريخ 12 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الحل المكلف الصحيح هو نزع اسلحة الميليشيات كافة، مهما كانت حججها التي تتمسك بها، من القول بالدفاع عن سيادة لبنان، او ادعاء مقاتلة العدو، او الدفاع عن اقلية ما. ومن جانب

> تعقيبا على خبر «شمال لبنان: 12 قتيلا و14 جريحاً في اشتباكات بين (المستقبل) و(القومي) في حلبا»، المنشور بتاريخ 11 مايو (ايار) الحالي، اقول انني لم أكن أتصور أن فكر أنطوان سعادة، مؤسس الحزب القومي السوري الاجتماعي، سوف يتحول إلى تابع للبعث وبعض الطائفيين وأتباع حزب الله. لقد أعدم أنطوان سعادة مرتين:

> تعقيبا على خبر «قيادي دارفوري لـ«الشرق الأوسط»: لا نثق في حزب البشير»، المنشور بتاريخ 10 مايو (ايار) الحالي، اقول لو كان حزب المؤتمر يريد حل أزمة دارفور لفعل ذلك، من دون تقديم تنازلات، إذ عليه ان يوقف سياسة التهميش، ويعتمد توزيعا عادلا للسلطة والثروة، ويقوم بتعويض المتضررين من حرب دارفور. وهذا برأيي،

> تعقيباً على خبر «السودان: متمردو دارفور اقتحموا العاصمة.. والجيش يفرض حظر التجول»، المنشور بتاريخ 11 مايو (ايار) الحالي، اقول إن ما تم قبل ايام، لم يكن في حسبان المواطن السوداني الذي عرف الحرب وويلاتها منذ امد بعيد. ولكن الغريب في الأمر، هو أن تتسلل قوات خليل ابراهيم الى العاصمة. إذ كيف استطاعت هذه

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران.. والعرب الخائفون»، المنشور بتاريخ 12 مايو (ايار) الحالي، اقول إن العرب ربما تأخروا كثيرا على هذه الصحوة. وربما يدركون الخطر بعدما يطرق أبوابهم ويدخلها المد الايراني. ولنا في بلدنا العراق نموذج ساطع. فسكين إيران تحز في أعناقنا، ودماؤنا تسيل، بينما القائمون على الحكم

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران.. والعرب الخائفون»، المنشور بتاريخ 12 مايو (ايار) الحالي، اقول استوقفتني كثيرا عبارة الكاتب، ليس أمام العرب الا المواجهة مع ايران، وإن جاءت في حدودها الدنيا بما تتطلبه شروط المواجهة لدولة تدعو الى اعادة بناء الامبراطورية الفارسية من جديد. اعتقد اننا بتنا نقف اليوم

> تعقيباً على مقال حمد الماجد «(حزب الله).. هو الخاسر»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، اقول إن تحليل الكاتب كشف عن حقيقة ما كان يخفيه حزب الله خلال الفترة الماضية، وما يعدّه ليس لبيروت والجنوب وإنما لعموم لبنان. نعم، كشف انقلاب بيروت زيف الشعارات التي حملها الحزب وكذبه على الجماهير العربية، التي

> تعقيباً على مقال طارق الحميد «إيران والعرب الخائفون»، المنشور في جريدتكم بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، يبدو لنا رأي الكاتب أكثر ميلا وتحيزا للإعلام الغربي، ويتضمن فرضية غير صحيحة حول إيران ودورها التاريخي في المنطقة. كما أنه لا يخدم حتى العلاقات الطبيعية بين إيران والسعودية، البلدين المسلمين الكبيرين

> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «الجزر وعصير الجزر»، المنشور بتاريخ 12 مايو (ايار) الحالي، اقول إن ما تفعله سياسات إيران في المنطقة، من تسيير مظاهرات بسبب أصل تسمية الخليج بالفارسي وليس العربي، هو نوع من البروباغندا للتستر على ما تفعله أياديها الضاربة الواضحة في ما يرتكب من جرائم في العراق ولبنان. وساسة

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «انتظروا غزة ـ 3»، المنشور بتاريخ 12 مايو (ايار) الحالي، اقول ان ما ذكره الكاتب من أن العراق هو ساحة مجابهة بين اميركا وإيران، هو صحيح تماما. أما ان كلا من لبنان او غزة، يشكل ساحة مجابهة اميركية او إسرائيلية مع ايران، فلا اعتقد ذلك. ففي لبنان هناك مجابهة بين قوى مدعومة من

> تعقيباً على مقال جابر حبيب جابر «العراق: الحاجة إلى بوتين آخر!»، المنشور بتاريخ 11 مايو (ايار) الحالي، اقول إن المشكلة في العراق هي مشكلة ولاء. ففي روسيا ينطلق الحزب الحاكم والحزب الشيوعي والأحزاب القومية والليبرالية، من الانتماء لروسيا، في حين إن أحزابنا العراقية تعمل على خلق الفوضى والموت والدمار

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «أوان السلام لإسرائيل»، المنشور بتاريخ 11 مايو (ايار) الحالي، اقول انني بعد قراءتي للمقال مرتين، أخذت اتساءل: هل يمكن ان يقع فعلا ما تحدث عنه الكاتب؟ أعتقد أن النظام الدكتاتوري والفكر القمعي الذي تبع انقلابات القرن الماضي في الوطن العربي، آخذ في التلاشي، وهناك فكر جديد