بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الحوار السوداني ـ الأميركي يصطدم بأبيي ودارفور.. ومبعوث بوش يصفه بـ(البناء)»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن المندوب الاميركي اقترح في تقرير لجنة الخبراء، ان تضم معظم ابيي الى جنوب السودان، ولم يضع الوثائق وخرائط 1905، التي تقول ان قاطني المنطقه هم من عرب المسيرية,

> تعقيبا على خبر «شقيق بري مرشح للخارجية والسنيورة يبدأ مرحلة غربلة الأسماء»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أرى ان اتفاق الدوحة لن يصمد طويلا، بسبب تركيزه على الطابع الفئوي للنزاع, إذ كيف يمكن فهم نظام المحاصصة الوزارية وفقا للتشكيل الطائفي الذي اتفق عليه؟ أما سلاح حزب الله ـ فالواضح انه لن

> تعقيبا على خبر «ليفني كانت ناشطة مع (الموساد) خلال فترة اغتيالات الفلسطينيين في أوروبا»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن كانت ليفني ناشطة في الموساد أو غيره من اجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، فالأمر ليس مستغربا. ففي إسرائيل لم يصل إلى منصب سياسي مهم، إلا من كان له دور وسجل حافل في تنفيذ

> تعقيبا على خبر «بدأ الشاعر قصيدة أم درمان.. فطارت الكراسي وتحطم المسرح في برمنغهام»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، اقول كان من المرفوض ان يعكس الشباب صورة مختلفة عن تلك التي شاهدها العالم في ليلة السبت تلك. كان عليهم ان يقدموا صورة مشرفة تعكس السلام في السودان. ما حدث يؤكد استمرار العلاقات

> تعقيبا على خبر «أميركا تعلق مباحثات التطبيع مع السودان بسبب نزاع (أبيي)»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، استغرب كيف يراد للمفاوضات بين الطرفين الأميركي والسوداني أن تستمر وتتكلل بالنجاح، بينما لم يستطع الشريكان في الحكومة السودانية التفاوض فيما بينهما على حل النزاع الدائر في المنطقة المعنية،

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ما بعد جورج بوش؟!»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، اختار النقطة الثالثة للتعليق، بعد أن أستبدل (ايران) كموفر للغطاء المقبول بالصين، وأقول إن هذا هو كان بيت القصيد الوحيد العملي والمعقول في استراتيجيات الإدارة الأميركية. ذلك أن ما يربط بين الادارة الأميركية

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «المَوْصِل.. كم استغاثت واستجارت!»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، اقول مهما تحدثنا عن الموصل فلن نلم بواقعها كاملا. كانت الموصل متحفا حيا متحركا لأزياء عراقية متنوعة. فقد كان القادمون من البلدات والقرى المحيطة بها يحملون اليها ازياءهم الخاصة ولغاتهم ولهجاتهم.

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من يهدد حوار مكة؟»، المنشور بتاريخ 5 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن ما يدهشني في مواقفنا هو المبالغه في رد الفعل على افعال يقوم بها اناس نكرة، او نكرات كما جاء في المقال. كلنا يتذكر سلمان رشدي وفتاوى قتله، وتعليق مارغريت ثاتشر، في حينه، حيث قالت ما معناه، أن دينا

> تعقيبا على مقال زهير الحارثي «هل الحوار مفقود في عالمنا العربي؟!»، المنشور بتاريخ 5 يونيو (حزيران) الحالي، اقول بالرغم من أننا نشهد دعوة للحوار مع كل فجر جديد، الا ان قليلين يلتفتون بالمقابل، الى معنى الحوار الناجح وجوهره، والذي يتميز بطرح قضية مهمة ومناقشتها بموضوعية ووضوح، والاستماع للرأي الآخر

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «البيت (الأبيض)؟»، المنشور بتاريخ 5 يونيو (حزيران) الحالي، اتمنى كمواطن اميركي، من الكثيرين في العالم العربي ان ينظروا الى اميركا كمجتمع منفصل عن السياسة الخارجية لبلاده، وخاصة ما يتعلق منها بفلسطين والعراق، وسوف يجدون ان المجتمع الاميركي أقل عنصرية، وأكثر تقبلا للآخر

> تعقيباً على مقال خالد القشطيني «انتخابات صدام»، المنشور بتاريخ 5 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن صدام وفترة حكمه وما جرى فيها من حسن وسيئ، والذي انتهى باحتلال العراق وتجميد دوره، سيبقى جميعه مثارا للجدل والنكات والتندر، وللأسى والحزن ايضا. لقد كانت تلك الفترة كابوسا ثقيلا على العراق والمنطقة. أما الانتخابات،

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «الحضارة من طبق إلى طبق!»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الرحالة الذي ابتعثه هارون الرشيد للدعوة في بلاد الروس والبلغار والخزر (الذين أصبحوا فيما بعد اليهود الأشكناز)، هو ابن فضلان وليس ابن دحلان. ويعتبر كتابه الذي خط في القرن العاشر الميلادي، المرجع الوحيد