بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «جيبوتي تلوح بمشاركة فرنسا إلى جانبها ضد الاعتداء الإريتري على الحدود المشتركة»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن دولة ترفض التفاوض مع جارتها لحل خلاف حدودي، وتدير الظهر لكل من يريد القيام بوساطة، بل , وتنفي حدوث اشتباك مع جارتها، في الوقت الذي تبث القنوات التلفزيونية

> تعقيبا على خبر «العراق: الجيش الأميركي يتهم مرتبطين بإيران في تفجير (الحرية)»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني لا استبعد ذلك أبدا، لأن هناك من يستفيد من الاوضاع الشاذة، ووجوده نفسه ومصيره مرتبطان باستمرار الفتن الطائفية وانتشار الانفلات الامني. فما أن تستقر الامور، حتى تجري محاسبة

> تعقيبا على خبر «الجيش التشادي يؤكد إحرازه نصرا حاسما في معارك مع السودان»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، أرى ان الحكومة التشادية لم تنجح في هزيمة المتمردين، الأمر الذي يثير شكي في قدرتها على مواجهة الجيش السوداني، هذا من ناحية، كما جانب الحكومة التشادية الصواب عندما لجأت الى لوم قوات الأمم

> تعقيبا على خبر «العراقي المتهم بالتضليل في حرب العراق يدافع عن نفسه: كل ما قيل عني ليس صحيحا»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، أرى ان الولايات المتحدة كانت تنوي احتلال العراق أيا كانت المبررات. ولو لم تجد واشنطن هذا الشخص لوجدت غيره. ولو لم يقطع صدام حسين حبل المودة بينه وبين معظم العراقيين،

> تعقيباً على خبر «الجيش التشادي يؤكد إحرازه (نصرا حاسما) في معارك مع السودان»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان كلا من الدولتين تحتضن معارضي الدولة الأخرى، الامر الذي يجعل من المواطنين العزل لديها وفي الدولة الأخرى ضحايا. ولا يبدو الأمر غريبا على اية حال في دول يسود معظم شعبها الجهل

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «خدام يرصد رحلة الانحراف في النظام (2/3)»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إذا كان هناك ما يميز فترة حكم نظام صدام، فهو هذا الأسلوب الذي كان يرفعنا غبطة وفرحا بتقارب وتفاهم بين اخواننا العرب، ليهوي بنا من فوق سحب الغبطة الى أدنى موضع تحت الأرض. حدث هذا مرة

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «المعاهدة.. ليتها مثل اليابان!»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، اقول في تلك الليلة من عام 1923، حين انعقد فيها مجلس الامة العراقي للتصديق على المعاهدة العراقية ـ البريطانية، كانت حشود من العراقيين قد تجمعت خارج المكان، تندد بالمعاهدة. وكان النواب مترددين في المصادقة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإمارات.. واعتصام المعلمين»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انه لا يوجد مؤثر قوي وفاعل على البنية الفكرية والثقافية للانسان مثل المدرسة. فهي تأخذ من الطالب وقتا اطول من وقته الذي يقضيه مع والديه، خصوصا عندما تكون والدته امرأة عاملة ايضا. لذلك ينبغي أن تحظى

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من الهند إلى مصر»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن هناك مشاكل أكبر من مشكلة السكان في مصر، منها الأمية التي ما تزال متفشية، والنظام التعليمي الضعيف، ناهيك عن الفجوة التكنولوجية بينها وبين كثير من الدول. لهذه الأسباب وغيرها، لم يكن لمصر حظ في قاموس

> تعقيبا على مقال زهير الحارثي «إشكالية العرب.. الحنين إلى الماضي والخشية من القادم!»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن التقدم العالمي في جميع المجالات، لا يرحم الأمم الضعيفة المرتهنة في تفكيرها الى الماضي، كما هو حال المتراكم الثقافي. لقد سئمنا فعلا بقاءنا في هذا الحال, فنحن امة نعشق

> تعقيباً على مقال نادية عيلبوني «في سر العلاقة بين واشنطن وتل أبيب»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن العلاقات الاميركية ـ الاسرائيلية قوية جدا بالفعل، ومبنية على قواعد مشتركة، حيث تستمد الدولتان قوتهما من بعضهما، آخذين بالاعتبار نفوذ اليهود داخل اميركا. الا ان تغيير النظرة الى اسرائيل

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «قطرة قطرة.. في قطر»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني تيقنت خلال زيارتي الاخيرة لدولة قطر، من وجود تيار رسمي وشعبي يعمل من اجل اللحاق بركب الحضارة العالمية في شتى الميادين. وربما تتميز في اهتمامها بنشر الثقافة والعلوم، وإشاعة استخدام أحدث التقنيات،