* تعقيبا على خبر «قيادي في (جيش المهدي): صراعاتنا الداخلية قتلت منا أكثر مما فعلته حربنا ضد الأميركيين»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني لا اعرف اي ايمان هذا الذي يعتقد به ميليشيا مثل جيش المهدي حين تقتل وتهجر الأبرياء من بيوتهم وتستولي على محتوياتها، ومن ثم تقوم بتسجيل البيوت بأسماء