بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «فلسطينيو الضفة مرتاحون للتهدئة ومنقسمون حول (تنازلات) حماس»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي, اقول إن المشكلة ليس في التهدئة، بل في التنازلات وتغيير المواقف كليا، الأمر الذي كان يعد في نظر حماس، محرما ويعتبر خيانة وتنازلا، ثم اصبح ضرورة وطنية ومصلحة عليا. أما السبب في هذا التحول،

> تعقيبا على خبر «فلسطينيو الضفة مرتاحون للتهدئة ومنقسمون حول (تنازلات) حماس»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إذا أردنا أن نقيم اتفاق التهدئة، فانه في رأيي نجاح لحماس. وهذا لا يعني أنني من مؤيديها، او مؤيدي السلطة، بل ممن يلاحظون لها وحدة خطابها، في مقابل ضعف البعض في السلطة الفلسطينية

> تعقيبا على خبر «التمثيل الدبلوماسي في أربيل: تزايد الحضور الأجنبي واختفاء الوجود العربي»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن الفضل في ذلك، يعود الى القيادة الكردية التي مدت يدها لمن صافحها، والتي تعتز بموقفها هذا، ايمانا منها بالانفتاح على العالم. فطوال عشرات السنين، لم يتسن للأكراد

> تعقيبا على خبر «التمثيل الدبلوماسي في أربيل: تزايد الحضور الأجنبي واختفاء الوجود العربي»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن العلاقات الدبلوماسية بين اقليم كردستان ودول العالم، سوف تعرف شعوب العالم بالأكراد، وكونهم جزءا من الحل في العراق وليسوا جزءا من المشكلة. وأن الشعب الكردي له خصائصه

> تعقيبا على خبر «اللاجئون العرب في السويد.. وعالمهم الخاص»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني عراقية وأعيش في السويد منذ فترة طويلة، وأفيدكم بأن العراقيين وجدوا في السويد منذ ثمانينيات القرن الماضي. ثم بدأ وجودهم في التزايد وبلغ أوجه بعد عام 1991، بسبب الاوضاع الصعبة التي عمت العراق

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأردن: أكذوبة حركت الشارع»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن الأحزاب التي ترتدي رداء الدين لا تحتاج للتريث في إطلاق انتقاداتها. فالرغبة في التطبيل والتهريج والصراخ جاهزة في أية لحظة، وهي زاد هذه الأحزاب ورصيدها الوحيد، ذلك انها في رأيي لا تمتلك في

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «من إيران إلى فلسطين.. هل يدرك قادة عرب هذه (المتغيرات)؟»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ما لم تحدث مفاجآت ـ وهي في السياسة كثيرة ـ يمكن القول ان الميعاد يبدو أنه فات. لقد دفع العرب كثيراً نتيجة تشتت الكلمة، والافتقار الى موقف سياسي موحد. وهذا الأمر

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «آخر أوراق التوت لحزب الله»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انه يجب ألا يغيب عن بالنا ان عمق العلاقة القائمة بين حزب الله وإيران هي للاستثمار والتوظيف في الوقت المناسب ولمصلحة النظام الايراني الملهم فكريا وعقائديا لحزب الله، وشريان مقومات بقائه، مقابل تنفيذ

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق والمحيط العربي: مدخل لإعادة ترتيب الأوراق»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، اقول عن الأولوية الآن، هي لحل مشاكل المواطن العراقي الداخلية، والضغط على اصحاب القرار لتوفير الخدمات الضرورية مثل الماء والكهرباء، ومحاربة الفساد، ونشر الحريات والأمان وحرية

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «اتفاق (التهدئة) والأسئلة التي يطرحها»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول انني لو كنت قياديا في حركة حماس، لقرأت هذا المقال بعناية فائقة، فما ورد فيه من أسئلة، لم يكن من باب المماحكة كما جاء في المقال، وليس من باب الإحراج ايضا، ولكنه بحث عن إجابة لأسئلة ما بعد

> تعقيبا على مقال أمير طاهري «العراق والولايات المتحدة.. الطريق نحو المستقبل»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أتساءل كيف يمكنك اقناع المهووسين بنظرية المؤامرة، المسؤولين في إيران وأتباعهم في العراق، الذين وضعوا خدمة ايران ومخططاتها فوق اي اعتبار وطني يصب في مصلحة مواطني بلدهم. ولنلاحظ هنا،

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الحمق يحط على المريخ»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان توازن العالم قائم على تناقضات، وما أراه انا جميلا ربما يظن غيري انه ليس كذلك. وما هو مهم عندي قد يكون عديم الأهمية عند غيري. لذلك فإن الحكم على قضية اساسية ومهمة مثل ابحاث الفضاء واكتشاف الكواكب