بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «إيران: (خريطة طريق) للملف النووي.. والشعبان الأميركي والإسرائيلي (صديقان) لنا»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان نائب الرئيس الإيراني اسفنديار مشائي لا يتكلم من فراغ، ولا بد ان يكون قد حصل على موافقة الرئيس الإيراني، الذي وجد نفسه في عزلة أمام المجتمع الدولي، وخصوصا أن

> تعقيبا على خبر «إياد علاوي: المالكي يقود البلاد بأسلوب فردي ولم يبق لنا أي موظف في الحكومة بسبب الفصل»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول ان علاوي قدم تشخيصا واقعيا للحالة العراقية. فهناك بالفعل سيطرة طائفية وعرقية موجودة في العراق، ولا تؤمن بأي قوى معتدلة تتولى إخراج العراق من محنته. وفي

> تعقيبا على خبر «البشير يتعهد في مباحثات مع وسيط دارفور بحل الأزمة بمشاركة كل القوى السودانية» المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن دارفور لن ترى الحل ما لم ترفع الجهات الأجنبية يدها عما لا يخصها، وتترك أهل السودان وشأنهم، فهم قادرون على التوصل الى سلام يرضي الجميع. إن بروز مشكلة دارفور فى

> تعقيبا على خبر «الجماعة الإسلامية في مصر تدعو إلـى (جهاد منضبط) ينقذ السودان من مصير العراق»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن الطريق الى دارفور لا يمر من خلال اتهام القادة السياسيين والدستوريين، على طريقة لاوكامبو وغيره. فمشكلة دارفور تتمثل في الصراع الدائر بين الرعاة والفلاحين في ذلك

> تعقيبا على خبر «إيران: (خريطة طريق) للملف النووي.. والشعبان الأميركي والإسرائيلي (صديقان) لنا»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، اقول اننا كنا نعلم منذ البداية، ان اميركا وإسرائيل صديقتان لحكام طهران، ولم يكن ذلك بخاف على احد. فكلتاهما ـ اسرائيل واميركا ـ لن تجد من يقوم بأفضل مما تقوم به طهران

> تعقيباً على مقال بلال الحسن «دارفور الشاسعة تمتد من المأساة إلى النفط»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن الحديث عن الحل وعما هو حقيقي في دارفور، صار معقدا وصعبا بقدر مصاعب المشكلة نفسها. والمهم هو ضرورة افراغ المشكلة من تهمة الاستهداف العرقي، وتصوير ما يجري بأنه صراع عربي ـ افريقي على

> تعقيباً على مقال سمير عطا الله «أبعدوا هذا المتحرش»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان العرب يطالبون منذ وقت بعيد، بتدخل عالمي لرد حقوقهم ومنحهم شيئا من العدالة. وهذه المحكمة تمثل ولو بشكل بسيط، نوعا من الآلية الدولية لإدانة الفاعلين. والرئيس السوداني ليس اول من توجه له تهم، ولم يكن ذلك

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الاعتدال أصعب من التطرف»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن التطرف والتعصب والتخندق والانغلاق، هي من الصفات البشرية. فالإنسان العادي يستجيب تلقائياً الى غريزة البقاء، شأنه في ذلك شأن انسان العصر الحجري. انه انسان خائف، يصرخ الله اكبر خوفاً على نفسه بشكل

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «صناعة الكراهية في العالم العربي»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن الكاتب وضع يده على الجرح، عندما أشار الى غياب ثقافة التسامح وقبول الآخر في مواقع الإنترنت. وليته تحدث ايضا الى أعضاء البرلمان العراقي ـ الذي هو عضو فيه ـ لكي يتوقفوا عن نشر ثقافة الكراهية

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «أضواء على إشكالية القرن الحادي والعشرين»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن المشكلة هي أن أزمة الأخلاق والقيم في السياسة الأميركية تنتشر في باقي بقاع الأرض، وهي ملزمة للساسة في باقي الدول. إلا أن الفرق بين أميركا وبعض الدول العربية مثلا، هو أن الناس في تلك

> تعقيباً على مقال غازي حمد «موقف حماس من التهدئة مع إسرائيل بناء على معطيات ميدانية وسياسية»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن التعددية السياسية ليست انقساما بالضرورة، ولكن مساحة واسعة للحركة في كل الاتجاهات. المهم هو الايمان الثابت والراسخ بمبدأ ان الوطن، بخيره وشره، هو للجميع. من يؤجج

> تعقيبا على مقال آمال موسى «الاتحاد الأفريقي والشرعية»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الشعوب الأفريقية كافة، تأمل في قيام اتحاد أفريقي مفعم بالحيوية، وفي انضواء الرؤساء الأفارقة تحت رأيته، وقد جاءوا لمناصبهم بطريقة شرعية ديمقراطية مباشرة، دافعين بلادهم نحو التنمية والازدهار والرقي