بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «كراديتش عاش مع امرأة ثانية أثناء اختبائه .. وكان من رواد (البيت المجنون)»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اتساءل: لماذا يقتل الإنسان الانسان، ويسبب لغيره المآسي؟ وهل يحب هو أن يضايقه شرطي مرور مثلا؟ من الذي كشف الحفرة التي اختبأ فيها صدام حسين؟ ومن كشف الغطاء الذي تستر به

* تعقيبا على خبر «اعتماد إسرائيل على قدراتها العسكرية لإطلاق شليط أحد أسباب تأخير صفقة»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، ارى ان حركة حماس لا تهمها صفقة تبادل الأسرى، بقدر ما يهمها تثبيت انقلابها واستفرادها بالشعب في غزة، الذي تسببت سياستها كما يبدو في حصاره وتجويعه وإفقاره. قادة حماس يقطعون

* تعقيبا على خبر «كراديتش عاش مع امرأة ثانية أثناء اختبائه .. وكان من رواد (البيت المجنون)»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن امر هؤلاء الطغاة عجيب. لا يتحدثون الا بلغة الحرب والإبادة، وعندما تطلبهم العدالة، يتفننون في انكار الواقع الذي كانوا هم ابطاله السيئين، ويلجأون الى تغيير انفسهم

* تعقيبا على خبر «صيف القاهرة ينقل مواجهات الحكومة والمعارضة إلى الإسكندرية والساحل الشمالي»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن القاهرة شديدة الحرارة صيف هذا العام، ويزيد من مشاكلها، الاختناقات المرورية، والتلوث والمشاكل المتفاقمة. ولعل مصايف مطروح والإسكندرية بقّراها السياحية الجميلة،

* تعقيبا على مقال عادل درويش «اعتقال كاراديتش: (وراك.. وراك.. والزمن طويل!)»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن الدبلوماسية الأوروبية نجحت في إقناع الحكومة الصربية بتسليم المجرم كاراديتش للمحكمة الجنائية الدولية. لكن هل يتصور الكاتب أن هذه الدبلوماسية نفسها تستطيع ان تحقق النجاح نفسه

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أخيرا.. أوباما مع ضرب إيران»، المنشور بتارخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان ايران تخطئ إن فكرت بأن العالم سيتركها وشأنها في مسألة السلاح النووي. وتخطئ ايضا، إن اعتقدت بأن اميركا لن تتحمل حربا ثالثة. وتخطئ ثالثا إن اعتقدت بأنها محصنة داخليا، فهي تعاني من مشاكل مختلفة

* تعقيبا على خبر «نص الرد الإيراني على سلة الحوافز الغربية»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، استغرب لهاث ايران على امتلاك صنم نووي؟ هل تعتقد طهران ان تصدير ودعم المليشيات الطائفية، ماليا وتدريبا خلال 30 عاما، يؤدي فعلا الى تعزيز حكم الشعوب، ويساعد على استتباب الامن في المنطقة، بينما يرى الجميع

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ابقوا السوريين فوق السطح»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول للأسف ماتزال سورية مصرة على طرح فوازير سياسية وهمية، متصورة ان الشارع العربي لم يزل في ستينات القرن الماضي. لكن حين شعرت دمشق باقتراب المخاطر منها، بسبب المحكمة الدولية، وضرب ما قيل انه برنامج نووي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ابقوا السوريين فوق السطح»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان السوريين عرفوا بالتجارة منذ القدم، وما يزالون كذلك. لذا فهم يبرعون في حسابات الربح والخسارة شأن التجار في كل عصر وبلد. أي ان حركتهم ومواقفهم محكومتان بالمصلحة قبل اي اعتبار. وقد تكون المصلحة آنية

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «(النزاهة الفكرية والخلقية).. في التعامل مع الدعوة للحوار العالمي»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، ارى ان المشكلة الاساسية التي تواجهها المنطقة تكمن في وجود اشخاص يعملون على خلق خصام مفتعل بين المسلمين، وذلك بوضع شراك مذهبية ليعتقلوا الاسلام، ويجعلوه

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «باراك أوباما سيغير أميركا ويتفهم مشاكل العالم»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن امكانية فوز المرشح اوباما واردة. فالشعب الاميركي يحب التغيير. وانطلاقا من اختيار الحزب الديمقراطي مرشحين عدة، من بينهم اوباما، وفوزه في الجولة التنافسية بين مرشحي حزبه، يمكن

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «دمشق مجددا.. لا طلاق مع طهران وهرولة ما بين الحرب والسلام!»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان الطلاق لن يقع بين دمشق وطهران، فأيديهم متشابكة، وأميركا لا تستطيع ان تفصلها، نظرا لتشابك العلاقات بين البلدين في مجالات عدة. اعتقد ان الافضل لسورية، هي ان تعود