الثلاثـاء 25 رجـب 1429 هـ 29 يوليو 2008 العدد 10836  







بريـد القــراء

مشوار إيراني صعب
> تعقيبا على خبر «نص سلة الحوافز التي قدمتها دول 5+1 إلى إيران»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اقول بكل ثقة ان ايران لن توافق على وقف التخصيب. وأقول ايضا، ان العقوبات ستتوالى على رأس ايران، لكنها سوف تتحمل ضغطها، لأنها تدرك ان العالم يتدحرج نحو الفوضى، وتشعر بأن القبول بوقف نشاطاتها، يعني مسلسلا
نفط العراق ليس للعراق
> تعقيبا على خبر «قانون انتخابات مجالس المحافظات يعود للبرلمان بعد رفض طالباني وعبد المهدي له»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن القضية محسومة. فالأكراد، والشيعة، يريدون تقسيم العراق. كركوك الغنية بالنفط، ستكون للاكراد الذين سيرشون بها اميركا. والبصرة الغنية بالنفط ايضا، ستقدم على طبق
آخرة الممانعة
> تعقيبا على خبر «المنظمة الأميركية الداعية: الوفد السوري يريد مقابلة (إيباك)»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، اسأل: أين هي الممانعة التي يتحدث عنها النظام السوري وحلفاؤه في لبنان؟ كلام دمشق حول المقاومة والممانعة للاستهلاك الشعبي فقط. اما ما يجري تحت الطاولة، فهو السعي الى علاقات علنية مع اسرائيل. سليمان
محاكم لا تحاكم
> تعقيبا على خبر «محاكم خاصة سودانية لجرائم دارفور برقابة دولية وعربية وافريقية وتعيين مدعٍ عام»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اقول عندما اعلنت المحكمة الدولية قرارها بالقبض على الوزير احمد هارون وعلى علي كوشيب، شكلت الحكومة السودانية محاكم في دارفور لمحاكمة مجرمي الحرب هناك. لكنها لم تقدم
تغطية للفشل
> تعقيبا على خبر «حماس تتوعد.. وفتح تقول إن تفجيرات غزة هي تصفيات داخل الحركة»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، اقول، لماذا لا تكون العملية اسرائيلية فعلا؟ ام أن حماس تخشى ان تكون كذلك، فتستدعي الرد عليها وخرق الهدنة التي لم تأت للشعب الفلسطيني بأي شيء، سوى تمكين رئيس الوزراء المقال من ممارسة
أميركا أقل عنصرية
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «باراك أوباما سيغير أميركا ويتفهم مشاكل العالم»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اقول انني كمواطن اميركي وزائر للعديد من دول العالم والشرق الاوسط، لا يوجد عندي اي شك في ان اميركا هي اقل بلاد العالم عنصرية او ممارسة للتمييز، بناء على اصل او لون او دين بين مواطنيها.
تمايز محدود
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «دمشق مجددا.. لا طلاق مع طهران وهرولة ما بين الحرب والسلام!»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان لا خلاف على ما طرحه الكاتب، حول العلاقة بين ايران وسورية. ولا خلاف على تشبيه العلاقة بين ايران وأميركا بلعبة القط والفأر. لكن ألا يعتقد الكاتب ان السياسة الأميركية
سياسة متنافرة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ابقوا السوريين فوق السطح»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان سورية، سبق أن قالت ان سوء علاقتها مع العرب سببه الغرب. والآن، تقيم سورية نفسها، علاقات ممتازة مع فرنسا، واحدة من اهم دول الغرب، وتحرص على اقامة علاقات طيبة مع اميركا، وتجري مفاوضات مع اسرائيل، وفي
الماركسية لن تعود
> تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «ماركسية القرن الحادي والعشرين»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول لا يمكن للماركسية العودة الى ماضيها المزدهر وفاعليتها في النظرية والتطبيق لسبب جوهري، هو ان الفكر في تجدد دائم بعيدا عن الدوغمائية. والماركسية نفسها، تعتمد في تفسيرها الايديولوجي للتطور على
تاريخ مبعثر
> تعقيبا على مقال زاهي حواس «مغامرة في وادي الملوك (2)»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن ما بدد ودمر الكثير من التراث الفرعوني القديم، هو التفرج عليه وهو يُباع ويتبادله تجار الآثار في المتاحف والمعارض الخاصة والعامة في العالم. وهو ليس أمراً يستهان به. صحيح أن جهود هيئة الآثار المصرية
حرية لطرف واحد
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «عندما رفعت الجلسة»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن امامنا الحياة وما فيها من حرية، وما في هذه الحرية من سعادة. هذا رجل اختار طريقه بنفسه. مارس حرية الاختيار. ونسي التقاليد والعادات من أجل تحقيق السعادة. لكنه رفض أن يمارس اولاده الحق نفسه الذي كان له، مع
ذات ضائعة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «هدفي أن أجد إنساناً!»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن الانسان قد يتوه عن نفسه في زحمة الحياة. في البداية، قد لا يشعر بضياعها، لكنه يبدأ، بمرور الوقت، في فقدان ذلك النور الذي كان يشع من داخله، ويشعره بالدفء. إذ يحل محله خواء وصقيع. عند ذلك فقط، يتوقف، ويبدأ
مقتطفـات مـن صفحة
تقنية المعلومات
نظم الحكومات الإلكترونيّة.. تسهيل الخدمات للمواطنين والشركات
العوالم الافتراضية تضحى جزءا من متصفح شبكة الإنترنت
مميزات «آي فون» الجديد.. لا تستدعي تغيير الهاتف القديم
متعة ومرح في لعبة «باتلفيلد: باد كومباني» الحربية