الجمعـة 28 رجـب 1429 هـ 1 اغسطس 2008 العدد 10839  







بريـد القــراء

تحرك محدود
> تعقيبا على خبر «البشير يعتذر عن عدم المشاركة في قمة الشراكة بزامبيا.. والسنغال تستبعد تأمين اللجوء له»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن غياب الرئيس البشير عن قمة الشراكة بزامبيا، يعد بداية تحديد لحركته خارج البلاد، في اعقاب صدور اتهامات من الجنائية الدولية في لاهاي ضده على خلفية ازمة
رفض لا مبرر له
> تعقيبا على خبر «(العدل والمساواة) و(تحرير السودان) ترفضان مقترحات البشير حول دارفور»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول لقد تمت دعوة الحركتين، في أكثر من اجتماع، للتفاوض فرفضتا ذلك. والآن أطلق الرئيس البشير نداء للحوار الجاد، والتفاوض بشكل موضوعي للخروج بحل لأزمة دارفور. وجاء الرد رافضا
.. وخسارة مؤكدة
> تعقيبا على خبر «(العدل والمساواة) و(تحرير السودان) ترفضان مقترحات البشير حول دارفور»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن كل يوم يمر، يثبت عدم جدية الحركتين في التوصل الى سلام، حيث تثبتان انهما تحولتا الى ابواق للغرب الساعي الى تفتيت السودان. إذا لم يجلس ممثلو الحركتين المتمردتين الى طاولة
كلام واضح وصريح
> تعقيبا على خبر «الجوزو: شعار السلاح يحمي السلاح أسقط العهود فاستبيحت كرامة لبنان»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، اقول هكذا يكون الكلام عندما يكون حتميا، صريحا واضحا واثقا وقويا، لكي يتعلم المعني ويراجع حساباته جيدا. فالرجوع عن الخطأ خير من التمادي فيه، لأن التمادي ومحاولة فرض وجهة النظر بقوة
متشددون مغامرون
> تعقيبا على خبر «الحريري: هذا التعالي وهذه اللهجة يوصلان إلى الفتنة»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول طالما ان حزب الله يعرف ان هناك من يدعمه ويؤيد مواقفه، الرامية إلى تشتيت الكلمة في لبنان، لا ينبغي ان نتوقع منه الإصغاء إلى صوت العقل. اما اولئك الذين يدفعون الحزب نحو مواقف متشددة ومتصلبة،
انتظار في طريق وعرة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الغزل السوري الإسرائيلي»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول: من الواضح ان سورية تراهن على الوقت، ولا تريد ان تعطي الادارة الاميركية الحالية الفضل في التقائها مع اسرائيل. ومن خلال هذا الموقف يلاحظ ان دمشق تسلك الطرق الوعرة الى ان تنقضي الاشهر الخمسة المتبقية
بوابة ساركوزي للطموح
> تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «(الكوندومنيوم) الآتي الى لبنان»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن العلاقات الاستراتيجية بين الدول، لا علاقة لها بالأشخاص، مع عدم اهمال مسألة الكاريزما، والبلاغة، وقوة الخطابة التي تخدع الآخرين احيانا، وتوهمهم بان لتلك الاعتبارات تأثيرا كبيرا على سير العلاقات
أفضل الجيران
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «جولة (أكاديمية) سورية في الربوع الأميركية!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن قدرة الحكومة السورية على الصمود، يعود لأمر واحد هو أن اسرائيل راضية عن الوضع القائم على حدودها معها. فدمشق لم تطلق رصاصة واحدة على حدود اسرائيل، حتى باتت افضل جيرانها. دمشق تدرك
تهكم في سياق بناء
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «البشير بين حق (السيادة) وحق (التدخل)»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن الكاتب يمتلك انسيابيًة تضفي قيمة جمالية على صياغة فكرته. وغالبا ما يطغى على نصه اسلوب تهكمي من شخصيات لها وزن جماهيري، وبطريقة تستدعي استفزار الطرف الآخر، بشكل يوغل في ترسيخ الفكرة. وعموما
الوطن أولا
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «وما نيل الأماني بالتمنّي!!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان نيل امنية ليس أمرا صعبا، لكن تحويلها الى واقع هو المشكلة فعلا. المقال لطيف وكاتبته تدنو فيه الى مسافة قريبة من هموم العرب، لكنها تعرب «بعيدا» عن هموم السوريين. باعتقادي ان العجز العربي سيظل ما
بانتظار مراسم التنصيب
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «أوبامنيا»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول كان لابُد أن يُعَامَل ويُستقبل السناتور الديمقراطي باراك أوباما استقبال الرؤساء من قبل زعماء الدول التي زارها. فالدلائل والمؤشرات والمراهنون ذوو الخبرة بشأن الانتخابات الرئاسية الأميركية، كل ذلك يرجح فوزه بالمنصب الرئاسي،
فكرة تستحق التقدير
> تعقيبا على مقال صفات سلامة «المكتبات الرقمية العربية وحوار الأديان.. ضرورة»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن المقال يشجع فعلا على بذل الجهد للترويج للثقافة العربية باستخدام التقنية الحديثة، لكن المشكلة تكمن في عدم اهتمام المواطن العربي بالقراءة لأسباب كثيرة، غير ان هذا لا ينفي ابدا
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
الخليج وأزمة العمال
صحوات أم ميليشيات؟
رسائل الحصاد
أردوغان.. وفن الانحناء أمام العاصفة
قالوا
العلاقات اللبنانية ـ السورية.. أسيرة العقدتين
هيلاري تصارع.. ديونها
أصداف ولآلئ