بريـد القــراء

> تعقيباً على خبر «العالم يدعو روسيا إلى قبول وقف إطلاق النار.. وموسكو ترد بطلب قمة طارئة مع الحلف الأطلسي»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، ارى أن روسيا ستواصل هجومها بطرق مختلفة، وستعزز انفصال الاقليمين ابخازيا وأوسيتيا الجنوبية. وسوف تستفيد موسكو من اخطاء الرئيس الجورجي في تعزيز موقفها الدولي.

> تعقيبا على خبر «المالكي يقرر إنهاء ملف الجيش السابق بإعادة 9 آلاف ضابط إلى الخدمة»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، اقول إنها خطوة في الاتجاه الصحيح. فعودة الجيش القديم، او بعضه على الأقل، تعني ان هناك متخصصين وأكاديميين من الضباط، يمكنهم وضع خطط تعيد الامان للبلاد، بدلا من بعض قادة الميليشيات

> تعقيبا على خبر «الجميل يطالب بالعودة إلى اتفاق الهدنة مع إسرائيل ويدعو إلى (علاقة ندية) بين لبنان وسورية»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن خطاب الجميل هو خطاب منطقي وواقعي وحكيم، ويطرح سؤالا صريحا: لماذا تلتزم سورية باتفاقية الهدنة مع إسرائيل، بينما يمنع لبنان من ذلك، بل ويطالب بالمقاومة؟

> تعقيبا على خبر «سكان كركوك لـ (الشرق الأوسط): مشاكل مدينتنا سياسية لكننا نعيش في وئام»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أرى أن الحل الوحيد لإبعاد شبح الحرب القومية والطائفية عن كركوك، هو التصويت بشكل حر، في استفتاء يجرى في المدينة ولا يتعرض لضغوط الأحزاب السياسية، حيث يقرر سكان المدينة ما اذا

> تعقيبا على خبر «وزير الدفاع الإسرائيلي لا يأمل في نجاح المفاوضات مع الفلسطينيين حتى نهاية السنة»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود براك على حق. فالانقسام الفلسطيني، وتعدد الأحزاب والميليشيات، ووجود السلاح في كل يد، وغياب القانون، ووجود مراكز قوى، لا تطمئن جميعها

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «هل يحتاج الفلسطينيون إلى عدو؟!»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن الشعب الفلسطيني ومعه القضية الفلسطينية، يواجهان اليوم خصمين في وقت واحد: الاول والمعروف بالمشروع الصهيوني، والثاني هو المشروع الاصولي. الاول سلب الأرض، والثاني سوف يقوم بتذويب الهوية الفلسطينية.

> تعقيبا على مقال جيم هوغلاند «خداع حقوق الإنسان في الصين»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن الصينيين لم يشتكوا، على ما اعتقد، لأميركا او الدول الغربية الأخرى همومهم. وهم يتفوقون في رأيي الآن اقتصاديا عليهم، وسبقوهم الى المساهمة في اقتصاد دول كثيرة في العالم. وهي مساهمة عجزت عنها دول الغرب،

> تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «الحرب ودور الجنرالات»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الدلائل تشير الى ان التعنت الايراني بشأن البرنامج النووي، قائم على اساس ان الطرف الثاني في المواجهة، متعب ومحبط من تجاربه في دول الجوار، وانه لا يجرؤ على القيام بمغامرة عسكرية جديدة. لذلك، تشعر

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «هل يحتاج الفلسطينيون إلى عدو؟!»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، اتساءل هل خلف طول المعاناة الفلسطينية فى النفوس عدوانية شديدة، لم يجدوا من يوجهونها له فوجهوها الى انفسهم؟ أم أن الفساد الذي استشرى في صفوف بعض الفصائل الفلسطينية يحتاج الى رد فعل تطهيرى مضاد له؟ احمد

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «وفاة شاعر»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن الراحل، محمود درويش، قلب موازين الشعر في العصر الحديث. غير في شكل الشعر الحديث، وأنشأ مدرسة خاصة به لا تنتمي الا له. وهذه اعظم مزية لدرويش في مقابل الشعراء الذين ذكرهم الكاتب. وهي قد تجعله أعظم شاعر في عصرنا بلا منازع.

> تعقيباً على مقال أنيس منصور «لبنان: شعب كله سيزيف!»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن الشعب اللبناني شعب فريد في عالمنا العربي. يشبه سيزيف في أشياء ويختلف عنه في اخرى. هو شعب محب، بارع، يملك الحنكة والذكاء، محب للتجارة والإبحار، وهذا طبيعي بالنسبة لأصله الفينيقي. وقد عُرف البحر المتوسط

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «(الصن) تشرق في نيويورك»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أقول لا جدوى من مقاومة التغيير. فصحافة العصر تشبه العصر وناسه. وزمن العمالقة والبطولة الفردية ولى. واليوم نعيش زمن التصنيع والجدوى الاقتصادية التي تفرضها الأرقام أو تبررها. فميادين كالرياضة والفن والإعلام