بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «ماكين يفاجئ الديمقراطيين ويكسب ود النساء باختياره حاكمة ألاسكا نائبة»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، اقول ان المعركة الانتخابية دخلت مرحلة شرسة على ابواب المناظرات التلفزيونية التي يكون تأثيرها من القوة لدرجة أن عددا من الناخبين (المترددين) يرهنون موقفهم الانتخابي بها. وحتى

* تعقيبا على خبر «نص اتفاق حول وجود القوات الأميركية وأنشطتها وانسحابها من العراق»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، اقول إن النص منصف ومتوازن. آمل ان يوافق عليه مجلس النواب العراقي من دون الدخول في مزايدات لتحقيق مكاسب سياسية لا تخدم المصالح العراقية. الاتفاقية مهمة ومفيدة للعراق، بسبب الامكانيات

* تعقيبا على خبر «نص اتفاق حول وجود القوات الأميركية وأنشطتها وانسحابها من العراق»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، اقول إن على القوات الاميركية الرحيل من العراق، فهذه الاتفاقيات لا طائل من ورائها. ان كل من يطلع على مثل هذه المقترحات يصل الى نتيجة واحدة، وهي ان العراق ما زال تحت الاحتلال، وأن

* تعقيبا على خبر «مرشحة ماكين: ملكة جمال مدرستها.. والثانية على مستوى ألاسكا»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (ايلول) الحالي، أقول إن جون ماكين خاطر بإحضاره مبتدئة إلى الساحة الانتخابية، لا سيما أنها من معارضي الإجهاض، الذي ترى فيه النساء الديمقراطيات نقطة هامة جداً، من شأنها ان تقلل من تأثير سارة بالين.

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «رمضان.. والمسجد والغرب»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن ما طرحه الكاتب يعد من صميم قضايانا التي لم تحل حتى اليوم. ولا أدري لماذا نعطي لأنفسنا الحق في نشر قيمنا لدى الآخرين على ما في بعض ناقليها، من تطرف، ولا نقبل ان يفعل الآخرون ما نفعل. ثم أليس من حق

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الحنين إلى أيام القطبين»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول إن البشرية تنفست الصعداء بعد تفكك الاتحاد السوفياتي، وتجمدت الحرب الباردة بين الرأسمالية والشيوعية، لكن المنافسة لن تنته على جميع المستويات وفي مختلف المجالات، كل ضد الآخر وضد البقية. اليوم

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أصلحوا تعليمكم»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول إن معدل الجريمة في أوروبا الغربية آخذ في الازدياد، في ظل تزايد نسبة الفقر الذي بدأ ينهش المجتمعات الأوروبية من ألمانيا الى بريطانيا وأميركا، والتي تتراوح بين 15 و 20%، وانتشار البطالة والفراغ، وتشرب الأجيال

* في مقاله «أصلحوا تعليمكم»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (ايلول) الحالي، تعرض طارق الحميد الى أهم وأخطر قضية تواجه العرب، وتتعلق بالتعليم في العالم العربي. فإذا صلح التعليم صلح المجتمع كله. المناهج التعليمية في بعض دولنا تتكفل بها مجموعة من موظفي وزارات التربية الوطنية، ممن يفرضون ما يرونه على المجتمع

* تعقيبا على مقال حمد الماجد «للعلماء التقدير.. ولكن!؟»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان فقهاءنا القدامى اجتهدوا لعصورهم، ونحن اليوم مطالبون بإيجاد حلول للمستجدات حسب حاجيات الواقع المعيش ومتطلباته. لقد توفر لنا اليوم من العلوم والآلات والتكنولوجيا ما لم يتوفر لأجدادنا، فلم لا نستغلها

* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «لغتهم وأسرانا»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان من يشاهد سلسلة الجنس البشري (DNA) كل يوم أحد عند منتصف الليل على قناة العربية، يعرف مكانه الحقيقي بين الامم، ويتعرف على ما وصلت إليه الامم المتقدمة من تطور تقني، بينما تحولت بعض بلداننا الى نظم شمولية تهجر

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «فاروق المسلسلات»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، اقول إن مسلسل الملك فاروق، نجح لأسباب عدة: كاتبة السيناريو دكتورة لميس جابر، التي عملت 15 عاما على اعداد هذه القصة، واعتمدت على الأحداث التاريخية وتفاصيلها الدقيقة. ثم المخرج حاتم علي، الذي قدم المسلسل في صورة