الاثنيـن 21 رمضـان 1429 هـ 22 سبتمبر 2008 العدد 10891  







بريـد القــراء

إرهاب متجول
* تعقيبا على خبر «هجوم صنعاء: انتحاريون وسيارات مفخخة وقناصة في زي الشرطة» المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول في مثل هذه الجولة الارهابية الخائبة، ينبغي البحث عن أصابع بعض الدول المجاورة، فقيادة الإرهاب اصبحت ضمن دائرتها وهم تابعون لها. فإن عرف الارهابيون ذلك فتلك مصيبة، وإن لم يعرفوا فالمصيبة
حكومة غير جادة
* تعقيبا على خبر «السودان: طه يلتقي مناوي في الفاشر الجمعة للمرة الأولى منذ 3 أشهر»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر ( ايلول) الحالي، اقول ان حكومة البشير ليست جادة في تنفيذ اتفاق ابوجا، بدليل رفض معظم قادة الجنوب التعاون معها. وعليها، في هذه الحالة، أن تعيد النظر فى موقفها، ولا تأخذها العزة بالإثم، فتنتظر
وجبات الأمراض السريعة
* تعقيباً على خبر «جيل الأمراض والوجبات السريعة»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول اننا أصبحنا غير مدركين لأسباب اندفاعنا نحو محلات ومطاعم الأكلات السريعة. ولا نسعى إلى البديل المناسب الذي يكفل لنا الصحة، ونواصل المخاطرة بالنفس والصحة للحصول على وجبة قد لا نجد بها أي فائدة، بل غالبا ما
استباق الفراغ الرئاسي
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الجامعة وانتخاب رئيس لفلسطين»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان القضية الفلسطينية فقدت الكثير من الاهتمام بها، ومرشحة لأن توضع على ارفف السجلات الدولية، ان لم يفق امراء غزة ويعوا ان بيع قضيتهم لطهران هو صفقة خاسرة. وهنا، ونحن نتحدث عن دور للجامعة
روحاني على حق
* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «نهاية أحمدي نجاد.. لماذا جيوب الناس فارغة وكرامتهم للبيع؟»، المنشورة بتاريخ 18 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول إن روحاني لا ينطلق من فراغ. وان قوة أية حكومة تنبع من داخلها وليس من الخارج. والشعارات لا تملأ البطون الفارغة ولا تحل مشاكل البطالة. وسكوت الشعب لا يعني
لا سلطة ولا حماس
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «لماذا (القوات الدولية) مطلب رئيسي للقيادة الفلسطينية؟»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول اذا قبل الفلسطينيون بقوات دولية، فينبغي ان يصروا على ان تكون من جهات امينة، تتولى الاشراف على عموم المناطق الفلسطينية المحتلة وليس قطاع غزة وحده. تتسلم السلطة من الاحتلال
السلام الذي لم يتم
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أولمرت كمن هدم المعبد»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (ايلول) الحالي، أقول إن خطاب اولمرت الجديد يؤكد بعد نظر الرئيس الراحل محمد انور السادات، الذي كانت غايته الإستراتيجية إغراق إسرائيل في المحيط العربي. لنتخيل مثلا، صورة المنطقة، لو ان سلاما فعليا قام منذ عام 1978، وبدأ
تعنت سياسي غير مبرر
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الجامعة وانتخاب رئيس لفلسطين»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان الكاتب وضع اصبعه على الجرح فعلا. فما تقوم به حماس، يدخل في باب التلاعب بالقضية الفلسطينية والاتجار بها، وما تمارسه من تعنت لا يجد ما يبرره، وإسرائيل تتربص بالفلسطينيين وتتحين الفرصة
آباء ظالمون
* تعقيبا على مقال صفات سلامة «رعاية المعاقين..رسالة وأمانة»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (ايلول) الحالي، اود ان اتحدث عن الاعاقة الأخطر، وهي الاعاقة النفسية، الناتجة عن سوء معاملة بعض أولياء الأمور لأبنائهم وبناتهم بصورة تدمر فيهم الثقة بأنفسهم، وتضعف اعتدادهم بها، وتؤدي الى فشلهم على مستوى التعليم،
أمة بين زمنين
* تعقيباً على مقال أنيس منصور «خفة يد صينية!»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول اننا كنا امة يضرب بها المثل فعلا. زرت جنوب افريقيا ذات يوم، والتقيت احد المواطنين البيض هناك. وحدثني عن دراسته، فقال ان كتبهم المدرسية تعلمهم أن مجاري الحمامات بنوعيها تعلمتها البشرية من حضارة اكد العراقية.
عدالة إلهية
* تعقيباً على مقال أنيس منصور «واللاتي تحت السرير! (4 ـ 4)»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان للخيانة نفس المرارة، سواء كانت فوق السرير أم تحته. ومن تجري الخيانة في دمه لا يستحق أن تكون له زوجة مخلصة. والخيانة تتحول، في كل الأحوال، الى لعنة تظل تطارد صاحبها حتى تدمر سعادته وهناءه،
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
موبايلي ستمنح الهلال أكبر عقد استثماري غير وهمي في الشرق الأوسط
جمعية الأطفال المعوقين تكرم البطل الأولمبي أسامة الشنقيطي
الاتحاد يبحث عن رئيس المستقبل في منزل لنجاوي اليوم
إيقاف نايف القاضي مباراتين وتغريمه ألفي ريال
سلطان بن فهد: لا ميتسو ولا غيره ناصر الجوهر فقط
خالد المعجل: أخشى أن يكون الشباب كبش فداء هذا الموسم
مركز المدينة المنورة لذوي الاحتياجات الخاصة يجهز لاعبيه لأولمبياد لندن
أسامة هوساوي: صلابة المرشدي وثقة الدعيع ستحافظان على عذرية شباك الهلال
فوزي الشهري هاويا في كشوفات الأنصار
مورينيو: لا أعتقد أن هناك مدربا أفضل مني