بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الصحوات تحت إشراف الحكومة العراقية.. وأحد قادتها يحذر: سيقتلوننا فردا فردا»، المنشور بتاريخ 1 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، ارى ان على الحكومة العراقية أن ترد لأبناء الصحوات ما قدموه من تضحيات لشعبهم، فتعين من يصلح منهم للخدمة في الشرطة او الجيش، وتكافئ الآخرين بوظائف مدنية، أو بمبالغ

> تعقيبا على خبر «هولندا تدرس وقف منح الجنسية لمتعددي الزوجات»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول على من يريد إن يتزوج بأكثر من امرأة، أن يبقى في بلده الذي يسمح له بذلك، أو يحترم قوانين البلاد التي يقيم فيها أو يتمتع بجنسيتها. وإلا كيف يطالب باحترام قوانينه بينما لا يحترم هو قوانين

> تعقيبا على خبر «وزير الداخلية الإيراني يعترف أن شهادة الدكتوراه من أكسفورد.. مزورة»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول انظروا الى ما يجري عندنا في العراق الجديد: خبازون وحمّالون أصبحوا يحملون لقب دكتور، بل صاروا علماء بفضل «الديمقراطية الجديدة». اجزم أنني اعرف شخصا كان قبل غزو العراق،

> تعقيبا على مقال آزا حسيب قرداغي «غياب عربي في القضية الكوردية»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول علينا ألا ننسى جهود فئة عربية من الكتاب والفنانين والمثقفين المؤيدين للمسألة الكردية، وألا ننسى أيضا، تقصير الأكراد أنفسهم، خاصة في العراق الجديد، في التعريف بها. من هنا أجد أن الجميع

> تعقيبا على خبر «البنتاغون: انتكاس الوضع الأمني في العراق وارد»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إننا لم نشهد أي تحسن في الوضع الأمني داخل العراق. وما تطلقه بعض الأوساط في الحكومة العراقية من تصريحات تبدو لي أنها ليس سوى شعارات لكسب عقول المهجرين العراقيين ورجوعهم من دول الجوار.

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «العراق: القُرى المحذوفة بالقانون!»، المنشور بتاريخ 1 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول أن يعمل مسؤولون وقوى أخرى، تفوح من مواقفها رائحة الطائفية والتعصب المقيت، على إلغاء حق التمثيل لفئات هي أصل العراق وملحه، أمر لم يكن مفاجئا لأحد. لكن أن يصوت الاكراد على ذلك القرار المشين،

> تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «أزمة.. وفرص»، أقول إن تدخل الدولة في الاقتصاد هو استعارة لأدوات لا تقرها الفلسفة الاقتصادية للرأسمالية. وهذا ما صرح به الرئيس الأميركي جورج بوش عندما عرض خطته الإنقاذية، حين قال إن ما يقترحه لحل الأزمة المالية يأتي ضد فطرته التي تأبى تدخل الحكومة في الشأن الاقتصادي.

> تعقيبا على مقال آزا حسيب قرداغي «غياب عربي في القضية الكردية»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إنني لا ادري أين يضع الكاتب الكلمة التي ألقاها الرئيس العراقي، جلال طالباني، في القاهرة، أمام أعمال المؤتمر العربي ـ الكردي مثلا، حين شكر مصر وسورية على دوريهما في دعم حقوق الشعب الكردي،

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «هل تنقذ أمريكا العالم؟!»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول ان نظاما عالميا جديا تأسس بعد سقوط الاتحاد السوفياتي عام 1991. وبلا شك، ان الفوضى الحالية في سوق المال، وانهيار كبريات المؤسسات المالية الأميركية وغيرها، تؤسس لمرحلة مخاض تنتهي بولادة نظام

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «كركوك وغيرها.. هل يمكن حل الخلافات العربية ـ الكردية؟»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (ايلول) الماضي، اقول ان حل الخلافات حول كركوك ممكن، وذلك بكف يد احزاب المحاصصة، التي تتاجر بالعراق لمكاسب مالية بحتة، ووضع اناس ذوي خبرة وكفاءة في ادارة المدينة، بغض النظر عن خلفياتهم وانتماءاتهم.

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «نعم.. هي فوضى!»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (ايلول) الماضي، اقول ان الفوضى تعددت اشكالها في كثير من دول العالم. فساعة تجدها في الاهمال والتسيب من قبل بعض المسؤولين، وغياب الرقابة عليهم، وتركهم يفعلون ما يريدون من دون رادع قوي. وساعة تجد الفوضى على شكل رشاوى. وساعة تتمثل في

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ليس أصغر من هدهد سليمان!»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الكاتب طرح موضوعا مثيرا للاهتمام يتعلق بالإفتاء الذي يمارسه الناس، وهو شائع بيننا. فعندما تسأل شخصا عن شيء ما أو موضوع، يجيبك كمن يعلم ببواطن الأمور، رافضا أن يظهر بمظهر غير العارف. وبالنتيجة