بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «نائب مسيحي يتهم قوة في الجيش العراقي تضم أكرادا باستهداف المسيحيين.. ومسؤول أمني ينفي»، المنشور بتاريخ 25 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول انه توجد في الموصل، خمس أقليات، أربع منها تخضع لسيطرة القوات الكردية في شرق مدينة الموصل وشمالها، وهي الايزيدية والشبك والتركمان والكاكائية. أما

> تعقيبا على خبر «تحركات ترسم ملامح «دولة الجنوب» في السودان»، المنشور بتاريخ 24 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ليستقل من يريد الاستقلال. أنا لا أرى في ذلك مشكلة. المهم ان لا يتحول «المستقلون» إلى اداة للعدوان والتآمر على السودان نفسه. المسألة ببساطة، هي أن الباحثين عن الاستقلال، سوف يدركون في المرحلة

> تعقيبا على خبر «العراقيون فرحون بهطول الأمطار.. واستنفار في بغداد خشية غرق عدد من أحيائها»، المنشور في «يوميات الشرق» بتاريخ 27 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن سقطت امطار في بغداد فتلك مصيبة. وان لم تسقط كانت المصيبة اعظم. هذه الحالة لا توجد حتى في بنغلادش، ولا في دول افريقيا الفقيرة. فبغداد،

> تعقيبا على خبر «مقتل 8 في إنزال جوي أميركي داخل الأراضي السورية»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إنني من سكان محافظة الأنبار العراقية، وعلى علم تام، مثل كثيرين من أبناء المنطقة، أن منطقة البوكمال السورية، مرتع للإرهابيين، الذين ارتكبوا وما يزالون يحاولون ارتكاب جرائم بشعة بحق

* تعقيبا على خبر «مرشد (الإخوان) لـ«الشرق الأوسط»: عزمنا الاعتراف بإسرائيل كلام فارغ»، المنشور بتاريخ 25 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن من السهل جدا، إدارة معركة من خارج الميدان، حيث العدو هنا طواحين هواء، لا رد فعل مقاوم لها. ولو دخل الإخوان المسلمون الميدان الحقيقي للصراع، للاحت هزيمتهم مبكرا.

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «العرب والنفط والسياسة»، المنشور بتاريخ 27 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن كل ما ذكره الكاتب صحيح وحقيقي. وتراجع أسعار النفط بهذه الصورة، هو جرس إنذار لما هو متوقع. وسخي اليد بالأمس، سوف يمسك يده ويربط حزام الأمان، منتظرا ما ستسفر عنه نتائج هذه الأزمة. لكننا

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «في الطريق إلى القمر»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان الهند، التي تنتشر فيها المفارقات والعجائب والعادات الغريبة، في عصر الفضاء والتقنيات المتطورة في وسائل وأجهزة الاتصال، انجبت ايضا، عقولا على درجه عالية من الذكاء، أنتجوا بدورهم، صناعات، وتكنولوجيا

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «جيوش الحرية الإيرانية»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن ايران ستواصل دعم من وصفهم الكاتب بـ«جيوشها» في المنطقة، وتوسيع نفوذها باتجاه منظمات سنية مثل حماس, ومسيحيين مثل العماد ميشيل عون في لبنان. تغدق ايران على توسعها هذا الكثير من الأموال، ولا تهتم

> تعقيباً على مقال مأمون فندي «يا مدلدل بن عمي»، المنشور بتاريخ 27 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن الإعلام اليوم سوق تعرض كل البضائع، وكل يشتري ما يناسب ذوقه. الكاتب تحدث عن واقع كان سائدا في ما مضى، حين كان مقص الرقيب يقص ويقطع ويفصل الانباء والآراء كما يريد. اليوم، في زمن العولمة، والفضائيات

> تعقيباً على مقال مأمون فندي «يا مدلدل بن عمي»، المنشور بتاريخ 27 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اؤكد على ما قاله الكاتب، لكني اقول ان الأمر لا يقتصر على العالم العربي وحده. فكم عدد الخبراء والمحللين الذين يطلون علينا، كل يوم، في وسائل الإعلام الأميركي مثلا، باعتبارهم خبراء في شؤون الإرهاب والحركات الإسلامية

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «كرة الثلج»، المنشور بتاريخ 27 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول إن إجابتي على سؤال الكاتبة الأخير، وهو أهم ما طرحته من اسئلة في مقالها، هو ان العرب موجودون، وحالهم يمكن ان يُسأل عنه بعض الخارجين عن صفهم، المتسببون في شقه، والرافضون ترسيم حدود بلدهم مع جيرانهم. عندما نحل

> حين انتهيت من قراءة مقال خالد القشطيني «لكل ساعة ساعتها»، المنشور بتاريخ 26 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أخذت فرائصي ترتعد. ذلك أن لي حكاية غير سارة مع الساعات، فقد تلقى أخي الفنان، علي مندلاوي، ساعة من قبل وزارة الثقافة العراقية. وكانت تحمل صورة لصدام حسين. ولم يشأ علي ان يستعملها فأهداني اياها.