بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «مسؤول أميركي: قتلنا زعيم أخطر شبكة لتهريب المسلحين في الغارة على سورية»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن هدف الهجوم الأميركي على الحدود السورية ـ العراقية، هو القضاء على الارهابيين الذين يتسللون إلى العراق. وهؤلاء أنفسهم، سيقومون بأعمال تخريبية ذات يوم داخل سورية

> تعقيبا على خبر «فتوى تركية: للمرأة حق ضرب زوجها»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اقول إن العديد من النساء يضربن ازواجهن من دون حاجة إلى فتاوى. والبعض منهن ما يزال يتردد في ذلك. وسوف تنتهز هذه الفئة من النساء فرصة هذه الفتوى للتنكيل بأزواجهن. ألا يكفي الأزواج ما يتعرضون له نهاراً في

> تعقيبا على خبر «فتوى تركية: للمرأة حق ضرب زوجها»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اقول أن لا تعليق لي على الفتوى نفسها، ولكن على أسلوب دفاع المرأة اعتمادا على فنون الكاراتيه والجودو والتايكواندو. فلدى المرأة، من وسائل الدفاع الذاتية، ما تستطيع أن تقصم به ظهر زوجها وبطريقة ناعمة جدا،

> تعقيبا على «جدل بين علماء الأزهر حول فتوى ضرب المرأة لزوجها»، المنشور بتاريخ 29 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اقول ان هذا الجدل يعبر عن هروب من التعامل الجدي مع المشاكل الاجتماعية وخاصة الزوجية، واستهتار بعقول الناس. فالفتوى ينبغي أن تتم استنادا إلى دراسات للواقع الاجتماعي، ومعرفة مسبقة بردود افعال

> تعقيبا على خبر «الأميركيون العرب مأخوذون بأوباما.. ويأملون أن يتفهم مخاوفهم»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اقول ان اوباما يختلف عنهم جميعا. فهو مطلع على قيمنا وثقافتنا وطرق تفكيرنا وحياتنا، ولم يستمد معرفته بالعرب والمسلمين من نتاج هوليوود السينمائي، وأدوات الدعاية الصهيونية ووسائلها،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ورطة ضرب سورية!»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن الأرجح كما قيل، ان ما تم ضربه كان هدفا جرت مراقبته ومتابعته من قبل أجهزة الاستخبارات والأقمار الصناعية الأميركية. ويُذكّر هذا الحادث بحوادث أخرى وقعت في العراق، وتحديدا في غربه، حيث كانت بعض الدور

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «خمس قضايا للحزب الوطني الديمقراطي؟!»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول حين يدور الحديث عن زيادة معدلات التنمية، لا بد أن يتناول انعكاساتها على البلاد وشعبها، من حيث تحسين مستوى المعيشة، وانخفاض معدلات البطالة، وثبات المستوى العام للأسعار، والارتقاء

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ورطة ضرب سورية!»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن الكثيرين حذروا سورية من قبل، من عواقب التغريد خارج السرب العربي. والآن تفكر دمشق في من يقف معها، بعد أن تركت علاقاتها مع العديد من الدول العربية لصالح تحالفها مع ايران، التي وقفت صامتة حيال الاعتداء

> تعقيبا على مقال حمد الماجد «أمسك بصدرها ففجر أزمة»، المنشور بتاريخ 27 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اقول إن التحرش الجنسي جريمة منتشرة في الغرب، رغم الانفتاح. وقد تم ادراج جرائم التحرش الجنسي وتعريفها، وفرض عقوبات لها. هذه التحرشات، بدأت تنتشر حاليا، في عالمنا العربي. وهي تستدعي دراسة اسباب انتشارها

> حين انتهيت من قراءة مقال خالد القشطيني «لكل ساعة ساعتها»، المنشور بتاريخ 26 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أخذت فرائصي ترتعد. ذلك أن لي حكاية غير سارة مع الساعات، فقد تلقى أخي الفنان، علي المندلاوي، ساعة من قبل وزارة الثقافة العراقية. وكانت تحمل صورة لصدام حسين. ولم يشأ علي ان يستعملها فأهداني اياها.

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «(بارات) الصحة ثانياً: الحليب»، المنشور بتاريخ 27 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اقول: نوع اللبن يتحدد بنوع مصدره. فلكل ثدي لبنه المميز. أما بالنسبة لمنتجات الألبان، فتتجاوز انواعها المائتين. فهناك الجبن والزبادي الحر، ثم الزبادي المخلوط بأنواع الفاكهة، واللبن المخضوض (ميلك

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «نصحوني ألا أبحث عن أي صديق (1 ـ 5)»، المنشور بتاريخ 26 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اقول ان العنوان اعجبني كثيرا، وأكاد اتفق مع معظم ما ورد في المقال، إذ يصعب فعلا أن تجد هذه الأيام، صديقا جديدا، أو آخر فارقته قبل سنين. ثم أن المرء غالبا ما يصطدم بما يتوصل اليه من نتائج.