الاحـد 03 ذو القعـدة 1429 هـ 2 نوفمبر 2008 العدد 10932  







بريـد القــراء

إحساس متأخر بالتقصير
> تعقيبا على خبر «سورية تريد اعتذارا وتعويضا.. وتعرض تعاونا لملاحقة أبو غادية»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إنني استغرب الأمر فعلا، إذ كيف تريد سورية اعتذارا من الولايات المتحدة، وتعرض عليها التعاون في الوقت عينه. هل يعكس هذا الموقف إحساسا بالتقصير، لعدم منعها المتطرفين من التسلل
صواريخ خارج الخدمة
> ردا على خبر «الغارة.. دمشق تغلق مؤسستين أميركيتين وتنتقد بغداد»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول ان لدى سورية، على ما أظن، فائضا كبيرا من الصواريخ التي تقدم الكثير منها لحزب الله في لبنان. غير ان هذا الفائض، وكذلك ما لديها في الأصل، يختفي كله عندما تصول الطائرات الأميركية والإسرائيلية
متهم جاهز
> تعقيبا على خبر «أميركا تتهم الخرطوم بالخداع.. والسودان يرجئ نشر خطته للسلام بدارفور»، المنشور بتاريخ 30 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول ان الناطق الرسمي باسم الخارجية الأميركية، لم يقف ليندد بمقتل العمال الصينيين على يد حركة (العدل والمساواة) الإرهابية، إلا لكون المتهم هو الحكومة السودانية. أما
من عجائب المقاطعة العربية
> تعقيبا على خبر «ردا على الغارة.. دمشق تغلق مؤسستين أميركيتين وتنتقد بغداد»، المنشور بتاريخ 29 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اقول ذكرني إغلاق المدرسة الاميركية في دمشق، بالماضي، عندما كنت طالبا في المعهد الثقافي البريطاني لتعليم اللغة. فذات يوم، أغلق المركز بسبب مقاطعة سورية لأميركا وبريطانيا ومنتجاتهما.
بين الإصلاح والتغيير
> تعقيبا على خبر «الانتخابات الأميركية ـ عقل وول ستريت مع ماكين.. وجيبه مع أوباما»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن ما يجري في العالم، هو أزمة متكاملة وليست مشكلة يمكن تجاوزها من خلال حلول ومقترحات، واستشارة خبراء، وضخ سيولة نقدية هنا وخفض فائدة هناك، او شراء بنك. إنها أزمة النظام
تدهور النظم الأخلاقية
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «خمس قضايا للحزب الوطني الديمقراطي»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن الكاتب لخص بالفعل أكبر خمس قضايا مطلوب الرد عليها في خطاب الحزب الوطني الحاكم في مصر. لكن لرجل الشارع المصري العادي أيضا، مواضيع تمس حياته اليومية، وهو لا يفكر بها بطريقة علمية
نهاية التفاوض
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «إسرائيل.. وتكتيك المفاوضات التي تلد أخرى»، المنشور بتاريخ 26 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اقول إن الحياة مفاوضات، والتفاوض هو روح المبادرات الهادفة. والفلسطينيون أعضاء وفود المفاوضات المتعددة والمتنوعة، الذين لم يتغيروا منذ سنوات طويلة، مرتاحون ومطمئنون للتفاوض المستمر.
الرد الذي لن يقع
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ورطة ضرب سورية!»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إنه رغم التنازلات التي قدمتها سورية في موقفها من اسرائيل، ورغم تعيينها سفيرا لها لدى الحكومة العراقية في المنطقة الخضراء، إلا أنها تبقى، في نظر الولايات المتحدة، العدو التقليدي الأول لإسرائيل، والحليف
مصلحة إيران قبل حلفائها
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «إيران: لا للحرب ولا للعزلة ومع دور إقليمي فاعل»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اقول ايران تعمل بشكل يكاد يكون مثاليا لخدمة مصالحها. كنت أتمنى لو تسأل الكاتبة البروفسور العسكري عن رأيه في قضية الجزر العربية الثلاث، فأنا على يقين من أن إجابته ستكون اكثر
مقهى الأوكسجين
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «(بارات) الصحة ثالثاً: الأوكسجين»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول ان ظاهرة بيع الأوكسجين، انتشرت فعلا في العديد من الأماكن في أوروبا، وتقدمها المقاهي كأحد الأصناف الموجودة. وهناك أماكن أخرى ايضاً تروج لهذه الخدمة، كالأندية الصحية، وصالونات تصفيف الشعر،
الموصل تحتضن المسيحيين
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «مسيحيو المُوصِل: مَن الجاني؟»، المنشور بتاريخ 29 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن الأسماء الآشورية والكلدانية والسريانية (ولهم لهجات متقاربة مشتقة من اللغة الآرامية) ما تزال تطلق على معظم المدن والقرى في منطقة الموصل، ولم يقم المسلمون الفاتحون العرب بتغيير أي من تلك
رجل علينا أن نتذكره
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولكن أين أنيس زكي حسن! (4 ـ 5)»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن عدم معرفة كثير من العراقيين بأنيس زكي حسن، يعود إلى وفاته قبل ثلاثين عاما تقريبا. كان أنيس، أديبا محنكا ومترجما بارعا، وإنسانا وديعا محبا للخير وفيا لأصدقائه. وقد عمل مديرا لدائرة الصحف
مقتطفـات مـن صفحة
صحتك
القلق.. وأمراض الجسم
الندم.. وأهميته
سلس البول.. مشكلة شائعة
الألم المزمن.. وطرق علاجه
أستشارات طبية