> تعقيبا على خبر «سورية تريد اعتذارا وتعويضا.. وتعرض تعاونا لملاحقة أبو غادية»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إنني استغرب الأمر فعلا، إذ كيف تريد سورية اعتذارا من الولايات المتحدة، وتعرض عليها التعاون في الوقت عينه. هل يعكس هذا الموقف إحساسا بالتقصير، لعدم منعها المتطرفين من التسلل