الاربعـاء 06 ذو القعـدة 1429 هـ 5 نوفمبر 2008 العدد 10935  







بريـد القــراء

تبريرات غير مقنعة
> تعقيبا على خبر «الخرطوم تعلن انتهاء أزمة الرهائن الصينيين.. والخاطفون يهددون بعمليات أخرى»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي. أقول إن تبرير وزير الخارجية السوداني للعملية في مؤتمر صحافي، يدين حكومة السودان. إذ لا يكون تبرير عملية ارهابية كهذه بقضايا التنمية وحدها، فهي كارثة بحق النفس
نظام مليء بالألغام
> تعقيبا على خبر «البشير لـ(الشرق الأوسط): لا عودة إلى مربع الحرب.. وملتزمون بنتائج الانتخابات»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن ما قاله الرئيس السوداني لـ«الشرق الأوسط» يستحق التثمين فعلا، وسيكون له تأثيره بالتأكيد. غير أن حكومة البشير نفسها ونظامه، لا يخلوان ممن يوقدون شرارة
جريمة بحق السودان والآخرين
> تعقيبا على خبر «زعيم خاطفي الصينيين بكردفان لـ «الشرق الأوسط»: الحكومة هي من قتل الرهائن الثلاثة»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن اختطاف العاملين في مواقع العمل المختلفة، بسبب خلافات سياسية مع الحكومة، لا يمكن تبريره بأي حال من الأحوال. فما ذنب هؤلاء الذين تركوا وطنهم وعائلاتهم
مخالفات بعلم الجميع
> تعقيبا على خبر «جدل حول أسرة أوباما الكينية.. ابتداء من أخته الكبرى إلى أخيه الذي يعيش في كوخ معدم»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن 12 مليونا يقيمون في الولايات المتحدة بصورة غير قانونية وفقا لاعتراف السلطات، تتحمل الحكومة الأميركية مسؤولية مخالفتهم لشروط الإقامة، كون ملاحقة
التفاوض «يقسم» طالبان
> تعقيبا على خبر «كابل: 5 قتلى بتفجير انتحاري في وزارة الثقافة والإعلام»، المنشور بتاريخ 31 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إذا صحت الأخبار التي تقول بأن حركة طالبان الأفغانية تستعد للتفاوض، فلا بد ان يكون هذا التوجه، قد أحدث انقساما داخلها، بين مؤيد له ورافض للتفاوض مع حكومة كرزاي، أو الاتصال بها.
برنامج أوباما يخيف العراقيين
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «ماكين أفضل لنا من أوباما»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن سياسة أوباما في العراق كارثية، إن نفذ وعده بالانسحاب فعلا. والمشكلة هنا، لا تكمن في ترك العراقيين يتصارعون على السلطة وحسب، بل ترك أبواب العراق مشرعة أمام إيران وتركيا لتحولاه إلى أشلاء.
اتفاقية حيّرت العراقيين
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «اتفاق سحب القوات»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن ما يهم العراقيين، هو الأمان والعيش الشريف، واستغلال ثروات بلادهم من اجل نهوض تربوي وتعليمي وصحي واقتصادي، وعدم تدخل دول الجوار في الشؤون الداخلية للعراق، وتضميد جراح الماضي والتطلع إلى غد أفضل.
فرصة ودور ننتظرهما
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية هي المستفيد»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن السعودية الآن امام فرصه تاريخية بالفعل، تستطيع من خلالها أن تتبوأ دور القائد والمخلص للعرب من واقعهم الحالي. الفرصة مثل كل فرصة تاريخية أخرى تأتي في مرحله معينة وتبقى لفترة معينة أيضا، يتم استغلالها
مشاركة كبرى
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية هي المستفيد»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول، إن الرياض تشكل ثقلا كبيرا، ليس في منطقة الشرق الأوسط وحدها، وإنما في العالم كله، وخاصة العالم الاسلامي، الذي نتمنى أن يشارك في رسم الخارطة الاقتصادية الدولية، ودعم وتعزيز سياسة التقارب الدينية
شخصيات شكلت وجداننا الوطني
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «خوفي على السودان»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول يحق للكاتب ولكل السودانيين ايضا، ان يخافوا على السودان. فمع شروق شمس كل يوم جديد، نشهد رحيل عزيز نذر عمره لخدمة الوطن. يا إلهي ما أجملهم وما أخلصهم وما أوفاهم وما أحلاهم. رحل عنا الرجل العفيف الحسيب
هذه ليست قضايانا
> تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «ضرب الزوج.. أو الضرب على العنف الزوجي؟»، المنشور بتاريخ 31 اكتوبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن مثل هذه القضايا يجب أن يترك للقانون يتعامل معه، أما طرحها على الملأ عبر اجهزة الاعلام المرئية والمسموعة، فيساهم في تغييب الرأي العام العربي عن قضايا مصيرية مهمة فعلا. يستحق
الوروار وصيادي التوازن البيئي
> آلمني الشطر الأخير في مقال سمير عطا الله «إلى النافذة المقابلة»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، والذي يقول إن طير الوروار في طريقه الى الانقراض. ذلك أن الانسان لم يكف، خلال المائتي عام الماضية، عن محاولات من هذا القبيل ضد الطبيعة ومخلوقاتها. وقد استطاع بغباء شديد، أن يدمر التوازن البيئي،
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
مئات الآلاف من السود يحتلفون بـ«تاريخ يصنع الآن» وإضاءة الشموع عند قبر مارتن لوثر كينغ
الديمقراطيون أحكموا قبضتهم على الكونغرس.. وسقوط الجمهوريين في معاقلهم
أوباما الرئيس الـ44.. يفتح صفحة جديدة في تاريخ الولايات المتحدة
القضايا التي حسمت تصويت الأميركيين
نيجيرفان بارزاني: سنرحب بإقامة قواعد أميركية في كردستان بعد موافقة بغداد
تسوية في مارسيليا: الجامعة العربية مقابل منصب أمين مساعد لإسرائيل بالاتحاد المتوسطي
عمر بن لادن يطلب اللجوء السياسي في إسبانيا
الجزائر: تعديل الدستور يطال عمل الحكومة والتاريخ ودور المرأة
أول فوز يحققه أوباما.. في بلدة ديكسفيل نوتش بنيوهامبشير
الأميركيون السود في هارلم اصطفوا في طوابير طويلة.. أملا بصنع التاريخ