بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «خادم الحرمين الشريفين يستقبل رئيس وزراء بريطانيا»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن السعودية تلعب دورا كبيرا، ليس على المستوى الإقليمي وحسب، بل على المستوى الدولي. وتعد زيارة رئيس الوزراء البريطاني، غوردن براون، والوفد المرافق له للسعودية، زيارة هامة في ظل الظروف

> تعقيبا على خبر «ليبيا: روما حذرتنا من القصف الأميركي عام 1986»، المنشور بتاريخ 31 اكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إنه لا أهمية كبيرة للتحذير الإيطالي، إذا أخذنا بالاعتبار ما كان يجري من استعدادات للغارة في ذلك اليوم، في قاعدتين بريطانيتين في أكسفورد شاير، وعلى مرأى ومسمع الجماعات المعارضة للحرب

> تعقيبا على خبر «رحيل أحمد الميرغني رأس الدولة السودانية في آخر الديمقراطيات»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان أحمد الميرغني، تميز بدماثة خلقه ونقاء سريرته ونبل مواقفه، وميله للمواقف الداعية إلى التسامح والسلام والوفاق بين أبناء الوطن الواحد. وقد ظل الميرغني طوال تاريخه السياسي،

> تعقيبا على خبر «مصر تقترح لجنة عربية سباعية لحل معضلة الأجهزة الأمنية الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 31 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن المسألة بسيطة ولا تحتاج الى عناء كبير. يجب أن تكون القوة الأمنية قوة محترفة وليست قوة امنية سياسية، ويناط بها مهمة تنفيذ القانون وحماية المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «في البدء كانت الفكرة»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول نعم، في البدء كانت الفكرة، والتي صارت كلمة تحولت الى صفقات مالية ضخمة، كبرت ككرة الثلج، ثم تدحرجت وتكسرت وتفتتت وسقط ضحيتها كثيرون. الآن، يلجأ النظام الرأسمالي الأعرج الى دول الخليج لكي تنقذه من

> تعقيبا على مقال آمال موسى «محاولات ضد إجهاض الديمقراطية في موريتانيا»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إننا، في العالم العربي، تعودنا على مديح الكثيرين لانقلابات العسكر وترحيبهم بالجدد منهم. هذا المقال الرائع جاء بخلاف ذلك، وأقرب الى المفارقة التي أعقبت الانقلاب. فبدلا من التأييد

> تعقيباً على مقال طارق الحميد «السعودية هي المستفيد»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن للسعودية دورا مؤثرا في السياسة الدولية، سبق البترودولار في سبعينيات القرن الماضي. فهي تستمد ثقلها الحقيقي من مرجعيتها الاسلامية، وتمثيلها لأكثر من مليار مسلم حول العالم. اليوم نشهد مزاحمة من

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «شعار (الإسلام هو الحل).. أين هو من المشكلات العالمية؟»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان لكل حضارة عوامل انهيار وصعود تتبع لقوانين معينة. وان الديمقراطية واحترام الانسان، يساعدان على كشف الامراض وعلى ايجاد الدواء الملائم قبل الانهيار. لكن

> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «مطربة صناعة مصرية»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول ما أرادت ان تقوله لنا الكاتبة من أن الفن الأصيل هو الغالب، مهما علت الأصوات النشاز التي ظهرت بجمال مزيف وعبر مشاهد اغراء مختلفة. مصر ما تزال معطاءة، وسوف تظل ولادة مهما تكالبت عليها المصائب والنوائب.

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «هل هناك من سامع؟!»، المنشور بتاريخ31 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن مآسي حوادث المرور تزداد يوما بعد يوم، وتحصد أرواح الشباب بشكل مخيف. أعتقد أن الالتزام بالقواعد المرورية، يحتاج الى تربية وتهذيب السلوك منذ الصغر، وتعويد النشء على احترام حقوق الآخرين وعدم التعدي