الاحـد 10 ذو القعـدة 1429 هـ 9 نوفمبر 2008 العدد 10939  







بريـد القــراء

من الحلم إلى التغيير
> تعقيباً على خبر «تحقق الحلم.. الرئيس الأسود في البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن مارتن لوثر كينغ أطلق عبارته الشهيرة «I have a dream». وبعد قرابة اربعين عاما، أطلق باراك اوباما عبارته التي صارت شعارا « Change has come to America. والتاريخ الذي نشهده هذه الايام،
تحسين الصورة الأميركية
> تعقيبا على خبر «تحقق الحلم.. الرئيس الأسود في البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الانتصار الكاسح لباراك اوباما ليس انتصارا للحزب الديمقراطي وحسب، بل بدأ يشق طريقا لحلحلة الأزمات التي تورطت فيها الولايات المتحدة في كل من العراق وأفغانستان والصومال وغيرها من بلدان
سياسات أميركية ثابتة
> تعقيباً على خبر «تحقق الحلم.. الرئيس الأسود في البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن فوز أوباما، لن يؤدي الى تغييرات كبيرة في سياسة بلاده الخارجية، وخصوصا الشرق الأوسط، فثمة خطوط ثابتة لهذه السياسة تراعي المصالح الاسرائيلية. لذا من المرجح ان تتواصل محاولات زعزعة استقرار
مقاومة في اتجاه معاكس
> تعقيبا على خبر «مشعل يدعو لمعالجة السلاح الفلسطيني وأمن المخيمات في لبنان بالحوار»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن معالجة السلاح الفلسطيني، لا تتم الا بحل جميع الميلشيات المسلحة وإبقاء السلاح بيد السلطة فقط. وأن تتم اعادة بناء المؤسسات الفلسطينية على أسس مهنية، بعيدا عن الروح
تغيير في إطار المصالح
> تعقيبا على خبر «بوش.. الرئيس الخفي»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن بوش رحل إلى غير رجعة. قالت عنه أمهُ حين فاز بالرئاسة في الفترة الأولى «يا للهول.. لقد انتخبوا أغبى أبنائي رئيسا للولايات المتحدة». وقد كلف هذا الانتخاب العالم عموما، والعراق خصوصا، الكثير من الويلات على كل
حلول الداخل أسهل
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «أوباما.. هل يفلح؟»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الأميركيين الذين أتعبتهم سياسة بوش، يطرحون السؤال الذي طرحه الكاتب في مقاله: ماذا بعد؟ والسؤال نفسه، يتردد في عالمنا العربي الذي يعاني من السياسة الأميركية المؤيدة للاحتلال الإسرائيلي. ويتردد أيضا
مصالح الأميركيين ومصالح الآخرين
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «أوباما.. هل يفلح؟»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن لدى الناخب الأميركي وعيا يساعده في عملية الاختيار. وقد اختار الأميركيون أوباما، ليس من أجل التغيير فقط، بل لقناعتهم بأنه صاحب الطرح الأفضل، ولبراعته وذكائه ونجاحه في المناظرات التي جمعته بنافسه
أوباما يحرج الآخرين
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما فرحة العاجزين»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن نجاح باراك أوباما هو حلم أميركي ونهاية لصراع مدني طويل امتد عبر مئات السنين. وهو كابوس كبير سيجثم على صدر الأنظمة والمؤسسات والأحزاب التي لا تؤمن بالديمقراطية وتشكك في حقيقتها ومبادئها المبنية
تطبق «شريعتنا» ونمارس سلبياتها
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما فرحة العاجزين»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن شريعتنا السمحة، تأمر بالشورى والتسامح واللين مع كل الناس. والسياسة الأميركية تشكلت استنادا إلى احكام وقوانين وضعية صاغها البشر. لقد أخذوا منا كل ما جاءت به شريعتنا، ومن بينه، اختيار من يحكمهم،
خطيئة كبرى
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «إما الاتفاقية وإما (الگعيدي)..!»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الكاتب كان عاطفيا في تحليله. فأميركا تصرفت عبر التاريخ الحديث بغباءٍ كبيرٍ. لقد كان احتلال العراق ثأراً وعملية بنيت على حسابات مغلوطة. لقد اعتقد ساسة الادارة الأميركية أن الأمر سيكون
متشائم وبعيد عن الوهم
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مسيرة الحقيقة»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنه لا داعي للتفاؤل كثيرا بوصول رئيس اسود إلى البيت الأبيض. فاليوم الذي تغير فيه أميركا جلدها ما يزال بعيدا. وظاهرة أوباما، لا علاقة لها بحلم الحرية الذي راود عبيد الحقول والمناجم. إنها مجرد تقليعة على
بلوى عراقية
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «ما بعد الرأسمالية»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن النظام العراقي البائد، أجرى علينا تجارب اشتراكية وأخرى نصف اشتراكية، وثالثة هي مزيج من نظم مختلفة، ولم يكن هدفه منها كلها سوى حرمان الشعب من موارده، وبقائه أسير الرواتب والعطايا التي يهبها النظام
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
جامع «محمد الأمين» تحفة معمارية في وسط بيروت
«الخطوط السعودية» تبدأ اجتماعها الإقليمي لأوروبا
الحياة تعود إلى الخط الحديدي الحجازي
حفل ساهر كبير للجمعية الدرزية البريطانية في لندن
فنون ونجوم : الموسيقى العربية والأفريقية تتألق في ليالي مهرجان «ووماد» بإسبانيا
نجمة الأوبرا البريطانية كاثرين جينكنز تشارك في حفل دبي
«كونتراكت»: عرض مسرحي راقص يقدم أنماطاً نسائية متباينة
نداءات الباعة الدمشقيين تتحول إلى نغمات على جوالات جيل الشباب
عرب وعجم
المفكرة