الاثنيـن 11 ذو القعـدة 1429 هـ 10 نوفمبر 2008 العدد 10940  







بريـد القــراء

الأميركيون ينسون «كونتا كونتي»
* تعقيبا على خبر «بوش: على الأميركيين أن يفتخروا بالتاريخ الذي حققوه»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الاميركيين امتصوا المشكلة العنصرية بانتخاب اوباما رئيسا لهم، وانتهت بذلك عقدة العبيد، وسوف ينسى السود قصه «كونتا كونتي» (بطل رواية اليكس هالي، الجذور)، واغتيال مارتن لوثر كيغ،
في رقبة بوش
* تعقيبا على خبر بوش: «على الأميركيين أن يفتخروا بالتاريخ الذي حققوه»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان بوش سيغادر البيت الابيض وقد «شرّف» الاميركيين بمقتل مليون انسان في حربه على العراق، وتشريد خمسة ملايين آخرين، وانهيار النظام المصرفي الاميركي وما تبعه من ازمات في العالم، والأهم
حركة في حالة تراجع
* تعقيبا على خبر «العراقيون يميلون لانتخاب قوائم علمانية.. والإسلامية تتراجع شعبيتها»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول انه كان باستطاعة الاحزاب الاسلامية في العراق، امتلاك قلوب وعقول، لو انها طبقت عشر ما كانت تنظّر له في نشراتها ودعاياتها ومقالات اتباعها قبل تسلمها السلطة. لكن
تحولات جدية
* تعقيبا على خبر «العراقيون يميلون لانتخاب قوائم علمانية.. والإسلامية تتراجع شعبيتها»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول أن تحول الموقف من الاحزاب الاسلامية في العراق، يعود إلى طبيعة العراقيين انفسهم، الذين تربوا على ان الدين هو العدالة والنزاهة والاستقامة، والنظر إلى الجميع بعين
قيم المواطنة
* تعقيبا على خبر «تحقق الحلم.. الرئيس الأسود في البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول انني ازددت اعجابا بالشعب الاميركي بعد هذه الانتخابات المثيرة. فبانتخاب اوباما ذي الأصل الافريقي، تجاوز الشعب الاميركي كل العقد التي تعاني منها شعوب اخرى كثيرة، لم تستطع وضع حد لها. تجاوز
سياسة أكثر لباقة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الملك أوباما وأشقياء العرب»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المواطن الأميركي العادي، لا يعرف الكثير مما يجري خارج حدود بلاده، لكن ما رآه من تأثير سياسة بوش على الاقتصاد، كان كفيلا بإنهاء الحزب الجمهوري. لذا تراهن أكثرية الأميركيين على
مشوار أوباما طويل
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مسيرة الحقيقة»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن إرث أوباما من بوش ثقيل جدا، سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي. لذلك فإن استعجال النتائج غير محبب. إذ سيتعامل أوباما مع القضايا الداخلية أولا، ويحاول التخفيف من مشاكل البطالة وإيجاد حل لمشاكل التأمين
موقف أميركي حاسم
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المهم في رسالة نجاد لأوباما»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا مشكلة في قيام الرئيس الإيراني بتهنئة باراك أوباما بفوزه، فتلك مسألة روتينية بين رؤساء الدول، خاصة وأن الفائز هو رئيس أميركا التي كانت وما تزال تشهر سلاح التهديد والوعيد ضد طموحات إيران
اعتذار طيب.. ولكن
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الاعتذار للسعودية»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن اعتذار دولة رئيس الحكومة اللبنانية السابق، سليم الحص للسعودية قيادة وشعبا، وتقديره لمواقفهما النبيلة تجاه الشعب اللبناني بمن فيه الحص نفسه، أمر طيب وجميل فعلا. لكن شخصية سياسية بمكانة الحص وله
بعض الحذر مطلوب
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «أوباما: القيمة الإنسانية.. وفرص التغيير وحدوده»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنني استخلصت مما طرحه الكاتب ثلاثة أمور هي: أولا، إن كره العالم لأميركا وصورتها المشوهة في العالم يعودان إلى قلة مصداقية حكومتها. ولعل السنوات الثماني الماضية
لدى العالم ما يكفيه
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «تغيّر المناخ يغيّر الأرض والعالم»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الانهيار المالي وتغييرات المناخ، وغيرها ناتجة عن الانهيار المعنوي والأخلاقي عند من يتحكمون في مصائر العالم. فالمعمورة تمتلك من الثراء المادي والعلمي، ما يكفي أضعاف سكان الأرض، وفيها
زعيم لامس قلوب الجميع
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «أوباما»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الكاتب أصاب حين قال إن أوباما فاز في الانتخابات الرئاسية لأنه رفع شعار التغيير كمدخل إلى قلوب الناخبين، الذين سئموا من سياسة جورج بوش وإدارته، بالإضافة إلى عوامل أخرى ساعدت في الفوز، منها فشل الحرب الأميركية
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
كارلا بروني لم تستظرف مزحة برلسكوني عن «أوباما البرونزي»
طفل في الثالثة يتمكن من حجز والديه في شرفة المنزل
مركب شراعي يستطيع الإبحار بدون طاقم بحري أو وقود