بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «المرجعيات الشيعية تطالب بتغيير المناهج الدراسية العراقية«، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر الحالي، اقول لا ضير في أن يتعلم الطلبة العراقيون تاريخ بلدهم، وأن يتعرفوا على من وجد على أرض بلاد الرافدين من قادة ورجال، وشخصيات دينية وتاريخية، وأبطال واجهوا الظلم والعدوان وسعوا الى اظهار الحق. لكن

> تعقيبا على خبر «المرجعيات الشيعية تطالب بتغيير المناهج الدراسية العراقية»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر الحالي، اقول إن العراق بحاجة إلى تشرب ثقافة المواطنة، والتخلص من التقوقع داخل مفاهيم مذهبية. على العراقيين أن يتطلعوا بعيون مفتوحة إلى التجربة الأميركية الاخيرة، وإلى فوز أوباما في معركته الانتخابية

> تعقيبا على خبر «الخرطوم تعلن برنامجها لدارفور: هدنة ونائب رئيس واستفتاء وتعويضات»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر الحالي، اقول إن التوصيات التي اتخذتها الخرطوم، تعتبر بكل المقايس منصفة. وأحسب انها حققت كل ما تطالب به الحركات التي ترفع السلاح. ولعل في وقف اطلاق النار من جانب الحكومة، وهو المطلب الاساسي للحركات

> تعقيبا على خبر «الخرطوم تعلن برنامجها لدارفور: هدنة ونائب رئيس واستفتاء وتعويضات»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر الحالي، اقول كلما تمرد فصيل حزبي أو إقليم سوداني، دعي زعيمه إلى عاصمة البلاد، وفصلت له وظيفة مستشار أو نائب للرئيس. وهما منصبان بلا قيمة او معنى، والغاية من منح أي منهما للزعيم، هي الترضية.

> تعقيبا على خبر «أبو مازن يطالب بالإعلان عن معطل الحوار.. وحماس تصفه بـ(رئيس عصابة)»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر الحالي، اقول إن التجربة التي يعيشها الفلسطينيون في غزة، تجربة مرة، ما بين ظلم الاسر والاحتلال والمقاطعة، وظلم أبناء جلدته، الذين باتوا الطرف اكبر في صنع مأساته. الغريب أن من يحكمون في غزة،

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «أوباما.. الحصان الأسود»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر الحالي، اقول إنها المرة الأولى التي تأخذ فيها عملية انتخاب رئيس اميركي جديد شكلا اسطوريا. وهي اشبه بظهور قادة الثورات والانقلابات، التي انتظرها الفقراء والمهمشون بعد سلسلة حروب كارثية، وأزمات قادها الرئيس الحالي، جورج

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل سيميل أوباما إلى محور إيران؟»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر الحالي، اقول من غير المتوقع أن تشهد السياسة الخارجية للولايات المتحدة تغييرات جذرية في المرحلة المقبلة الى حد كبير. أما بشأن الموقف الأميركي من ايران، فلدى واشنطن ملفان مهمان تستطيع ان توجه من خلالهما الضغوط

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «القراءة الخاطئة لأوباما.. سياسة وشخصا»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر الحالي، اقول إن المسألة لا تتعلق بالمال السياسي وحده. فهذا الاعتقاد يختصر كل الثقافة الاميركية ويوجزها في بند واحد. في الخليج ثمة اغنياء كبار يستطيعون استثمار اموالهم في مشروع انتخابي كالذي شهدناه، لكن الامور

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «بين لحظة ولحظة»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر الحالي، اقول إن ما تطرق اليه الكاتب، يعود الى تعويدنا في الصغر على كبت مشاعرنا الحقيقية. علمنا الأهل ان نضحك للآخر ونستقبله بابتسامة عريضة حتى لو كنا غير راغبين في ذلك. علمونا أن نعبر للضيف عن حبنا له مع اننا لا نعرفه. علمونا

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «الضبعة والكتكوتة»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر الحالي، اقول إن الرجل المتزوج من أكثر من امرأة، لن يعدل بين زوجاته مهما حاول. وسوف تميل كفة احداهن على الأخرى او الاخريات، وتستأثر بقلبه. لذا أرى في الرجل متعدد الزوجات لاعبا بهلوانيا في سيرك، يسير على حبل رفيع، ولابد أن يكون

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «فوز أوباما.. سقوط نظرية المؤامرة»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الحالي)، أقول إن وصول أوباما الى الرئاسة في أميركا، ينطوي على أكثر من دلالة، أهمها نجاح النموذج الديمقراطي الاميركي، الذي تتلخص قوته في قدرته على إصلاح النفس، وفي ديناميكيته في التعامل مع المتغيرات. لكني

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أحب إلي من لبس الشفوف!»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر الحالي، اقول إن ترتيب الشطر والعجز تداخل بين بعض الابيات المنسوبة إلى ميسون الكلبية، كالقول مثلا: وكلب ينبح الطراق دوني.. أحب الي من نقر الدفوف، فعجز البيت يقول: أحب إلي من قط أليف. ويقال إن هذه الابيات، كانت سببا فى طلاقها