بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «أبو مازن يطالب بالإعلان عن معطل الحوار.. وحماس تصفه بـ(رئيس عصابة)»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن ثمة سؤالا يراودني باستمرار، هو: ما الذي اتى به الحوار مع الاسرائيليين، منذ كان عرفات رئيسا وحتى ابو مازن؟ وما المكاسب التي حققها الفلسطينيون من وراء هذا الحوار

> تعقيبا على خبر «بعد أيام من دعوة المالكي.. لجنة بالبرلمان العراقي تناقش 50 تعديلا»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن تعديلا معينا على الدستور العراق يكفي لحل الكثير من مشاكل العراق المكون من طوائف عدة. ومن شأنه كذلك، اسقاط كل رموز توزيع الحصص واقتسامها، وإبعاد الاصوات التي لا

> تعقيبا على خبر «القذافي لمعاونيه: مقترحاتكم هدفها الحفاظ على مناصبكم لا مصلحة الناس»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان هذه السياسات غير المنطقية طالت كثيرا وامتدت لعشرات السنين، ولا تظهر في الافق نهاية لها، رغم الفشل الذي واجهها، ورغم غرابتها التي اصبحت مصدر دهشة في كل مكان.

> تعقيبا على خبر «محام عراقي: سنلجأ للمحاكم لاستيفاء إيجارات منازل مسؤولي نظام صدام». المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول اذا كانت عائلات المسؤولين العراقيين السابقين جادة في دعاواها، فلتثبت ان املاكها كانت ثمرة جهودها، ولم يكن مصدرها مال الدولة التي وضعوا ايديهم عليها. وإذا كان المسؤولون

> تعقيبا على خبر «أبو مازن يطالب بالإعلان عن معطل الحوار.. وحماس تصفه بـ(رئيس عصابة)»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن ابناء قطاع غزة الذين يعايشون الواقع، يشعرون، بل وأصبحوا متأكدين، من أن حركة حماس في واقع الامر، تستغل الدين لأهداف خاصة بها. فالإنسان لم يعد ذا قيمة تذكر عند

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كيف نعيش بـ20 دولارا للبرميل؟»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن في العراق، بلد العجائب والغرائب، لم يشعر المواطن العادي، وأقصد بذلك الموظف الذي يعيش على راتب الدولة، بزيادة سعر برميل النفط ولا اهميتها. فقد ارتفعت اسعار المواد الاستهلاكية بصورة

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «سبب المأزق الفلسطيني .. المناورات التكتيكية والصراعات الجيوسياسية!»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن إيران تزرع بؤرا للصراع في كل منطقة، لتهديد الأنظمة العربية اولا، ولاتهامها بالضعف والعمالة للاستعمار. وللتغني بالمقاومة وتشــريع المليشــيات، وإشاعة

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كيف نعيش بـ20 دولارا للبرميل؟»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الامر قد لا يتوقف عند هبوط اسعار النفط عند العشرين دولارا، بل يتجاوز ذلك الى احتمالات الحلب المخطط للفائض المالي الذي تحقق حتى الآن بفعل ارتفاع اسعار النفط. وأذكر هنا بما قاله

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «(مافيا شيكاغو) في البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن التنبؤات حول نهج الرئيس الجديد باراك أوباما كثيرة. فمن المحللين من يعتقد بأن نهجه سيشابه نهج جون كيندي، الذي تولى منصب الرئاسة وهو في الرابعة والأربعين من عمره، أو سيكون أقرب لنهج

> تعقيبا على مقال سمير صالحة «الاحتفاء بأوباما على الطريقة التركية»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الضجة الكبيرة التي اثارها فوز اوباما، تذكرني بمقولة الفيلسوف الالماني كانط «اذا لم نتألم فكيف نشعر بالسعادة؟!». وما فعله بوش جعل الاميركيين والعالم يبحثون عن أي بديل. فكيف اذن

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «من يفتح مدرسة يقفل سجناً!»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن سبل التثقيف والقراءة توفرت بطريقة مذهلة لجيل الشباب الحالي. ومع هذا، لا تحب غالبيته القراءة. حين كنا صغارا، في نهاية خمسينات القرن الماضي، كنا نهرب إلى مكتبة المدرسة لنقرأ. وفيها تعرفنا

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «من يفتح مدرسة يقفل سجناً!»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن قراءات الكاتب في طفولته، هدفت على ما يبدو، الى اشباع رغبته الدائمة في المزيد من المعرفة. ولا يساورني شك في أنّ هذه الرغبة بقيت لديه وأنتجت ما يزيد على مائتي كتاب في اشكال متعددة من المعرفة،