الجمعـة 22 ذو القعـدة 1429 هـ 21 نوفمبر 2008 العدد 10951  







بريـد القــراء

إذن.. لماذا يرفضون؟
> تعقيباً على خبر «أبرز النقاط الخلافية والصياغة النهائية»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول نعم للاتفاقية. نعم لإنهاء الوجود العسكري الاميركي في العراق. فالاتفاقية خطوة اولى على طريق انهاء الاحتلال. وأقول لا للأطراف التي تدعو الى رفضها، لأسباب دعائية لا اكثر. ولنكن واقعيين ولو لمرة
دعوا المواطنين يتنفسون
> تعقيبا على خبر «السودان: الإفراج عن 67 صحافياً اعتقلوا لاحتجاجهم على الرقابة الأمنية على الصحف»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر الحالي، اقول لقد اتخذت الحكومة السودانية خطوات عدة في اتجاه بناء نظام ديمقراطي، من ذلك حرية العمل الحزبي، وعقد الندوات والمنابر السياسية، وإصدار الصحف الحزبية والمستقلة. كما تم
البرلمان لن يعارض الحكومة
> تعقيباً على خبر «العراق: الحكومة توقع الاتفاق الأمني مع أميركا مبدئياً.. وتترقب البرلمان»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الدستور العراقي، لا ينص على إجراء استفتاء حول مثل هذه الاتفاقية من حيث المبدأ. ثم ان الحكومة وافقت على التوقيع عليها، وكلفت وزير الخارجية بالتوقيع المبدئي
رفض مثير للسخرية
> تعقيباً على خبر «البرلمان العراقي يصوِّت على الاتفاق الأمني الأسبوع المقبل»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر الحالي، اقول إن لدي سؤالا واحدا: توجد القوات الاميركية في اكثر من بلد بالمنطقة، من دون ان يرتبط وجودها بأية اتفاقيات علنية موقعة، فلماذا لا يثير ذلك شعوب تلك الدول او يحرك الجدل داخل برلماناتها، أو
تعزيز موقع العرب عالميا
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «دور سعودي عالمي»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن العالم العربي بحاجة ماسة إلى أن يكون له دور عالمي. لذا من حق أي عربي أن يشعر بالسعادة وهو يرى دولة عربية تقف بين الدول العشرين في العالم. فهذا التطور سيعزز دور العرب عالميا. أما السعودية نفسها، صاحبة
«الدعوة» حزب مختلف
> مقال هدى الحسيني «الحل الأميركي في العراق مرشح للتطبيق في أفغانستان»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، جيد في معالجته للموضوع، إلا ان لدي توضيحا يتعلق بحزب الدعوة العراقي، الذي خرج رئيس الحكومة العراقية من بين صفوفه. فهذا الحزب ليس مثل الأحزاب الشيعية الأخرى في العراق. بل هو أقرب إلى
قصداً أم قلة معرفة؟
> تعقيباً على مقال طارق الحميد «رفقا بعقولنا يا وزير الخارجية»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الدور الذي تقوم به بريطانيا وفرنسا، هو دور مؤقت يتواصل إلى حين يتسلم الرئيس الاميركي الجديد، باراك اوباما، مهام منصبه. وهذا الدور لا يتجاوز هدف اثبات الوجود في المنطقة. وخير دليل على
القراءة الثانية تجدد الفهم
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «بغلتها»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول اننا كلما أعدنا قراءة كتاب ما، تشكل لدينا فعلا، فهم جديد له، وكونا وجهة نظر جديدة ايضا. ويعود ذلك إلى تطور تفكيرنا وتزايد خبراتنا وتجاربنا الحياتية واتساع معرفتنا وثقافتنا، مما يترك أثرا في الذائقة، وأسس التفضيل،
مزيدا من المعرفة
> تعقيبا على مقال هاشم صالح «مؤسسة الفكر العربي ومؤتمر القاهرة»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن من غرائب الأمور اليوم، أن تكون معرفة المصريين بهذا المؤتمر، محدودة قياسا بالزخم الإعلامي الذي رافق مهرجان القاهرة الرابع عشر للإعلام العربي مثلا (11 إلى 16 نوفمبر 2008). ومما يثير
مواطن يبحث عن مواطنته
> تعقيبا على مقال حمد الماجد «تعريب الانتخابات الأمريكية»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إننا بحاجة إلى ابتكار في وسائل تعزيز الانتماء داخل الوطن الواحد, إذ لا يستطيع المواطن أن يعطي ما لديه وهو منشغل تماما بمكافحة آلامه وملاحقة تحصيل الحاجيات الأساسية. كما انه لن يتشرب بحب وطنه
مفاعل نووي وهاتف جوال؟
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «أنت فين.. والعلم فين»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إننا كعرب، ما نزال مستخدمين لمنتجات أي تطور علمي أو تكنولوجي يحدث في العالم. وتشير آخر احصائية إلى أن ما ينفقه العالم العربي على الرسائل عبر الهواتف الجوالة، او ما يجري من مكالمات، يبلغ مليار دولار،
مقتطفـات مـن صفحة
سينما
راغب علامة: أغنية المحضار تستحق التصوير وشفافيتي سبب النجاح
فايز المالكي.. ربح الجمهور وخسر المال
أخبار فنية
«عذاب» يقدم صورا واقعية بداية من غزو النظام العراقي السابق للكويت
شكسبير والملكة إليزابيث وغاندي وبيكهام وهاري بوتر.. في ضيافة مراكش
المخرج الكردي رافين عساف يدوِّن سيرة حياة مدينة لا تُحب رائحة التفاح!
مهرجان «دبي» السينمائي يحتفي بالسينما الإيطالية من فيلم «إل ديغو»
حاز الإعجاب