بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الخرطوم ردا على ساركوزي: تعثر سلام دارفور بسبب أدوار سلبية لدول مثل فرنسا»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، أقول حين قدم المدعي العام للمحكمة الجنائية، لويس مورينو أوكامبو، تقريره الدوري الأخير (الثامن) لمجلس الأمن، والخاص بتطورات أزمة دارفور، وصفته الخارجية السودانية

* تعقيبا على خبر «الخرطوم ردا على ساركوزي: تعثر سلام دارفور بسبب أدوار سلبية لدول مثل فرنسا»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن فرنسا ترغب في أن يضم اقليم دارفور الى تشاد، أي السودان الفرنسي كما كانوا يطلقون عليها سابقا، أو على الأقل، جعله تحت لوائها الذي يشمل عددا من مستعمراتها

* تعقيبا على خبر «عون يطلع الرئيس اللبناني على أجواء زيارته لسورية.. ويؤكد عدم تناقضها مع الزيارة السابقة لسليمان»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن المحكمة الدولية هي الخط الفاصل بين الأضداد في لبنان وخارجه. هي المعركة التي ينتظر الجميع التعرف على شكل بدايتها، وخاصة عون وأعوانه،

* تعقيبا على خبر «شعار (صنع في الصين) تضرر من فضائح المنتجات»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن المنتج الصيني بات من أكثر المنتجات سوءا، بسبب التعاون مع مستوردين غشاشين، يسوقون بضاعة تالفة هي من مخلفات الفرز التي تقدم على انها جيدة، بينما لا تتطابق مع مواصفات أي بضاعة لها هذه

* تعقيبا على خبر «الخرطوم ردا على ساركوزي: تعثر سلام دارفور بسبب أدوار سلبية لدول مثل فرنسا»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن ساركوزي بعث برسالة سلبية لحاملي السلاح، لكنه قدم لهم دعماً معنويا واضحاً، وفي الوقت عينه وعد بالضغط على (عبد الواحد)، المقيم في باريس ودفعه للجلوس الى

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «عملية توحيد أمريكا؟!»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن المجتمع الاميركي يتميز بروح عملية في مواجهته لأزماته. ويتجلى هذا، في الساحة السياسية بالذات، حيث يكون تغيير الرأي والتراجع عنه أمرا عاديا تماما. فالأميركيون لا يتخذون مواقف متصلبة حيال

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «عملية توحيد أمريكا؟!»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن وصف تأثير انتخاب أوباما فيه شيء من المبالغة. فهو لم يحصل على الأغلبية التي حصل عليها ريغان مثلا أو جونسون. غالبية الشعب الاميركي تفكر بطريقة براغماتية. والقول بأن ريغان وسع الهوة بين الفقراء

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يمكن أن يحج عشرون مليونا؟»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول حتما لا. فمن الناحية العملية، لا يمكن أن يحج مثل هذا العدد، لأسباب وظروف كثيرة من بينها طبيعة المكان، وقيود الزمن، وثقافة الجموع المتدفقة خارج أي سيطرة وتنظيم، والأجندات السياسية

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «طوق الحمامة لابن بهاء الدين»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إنني لا اخفي غضبي، احيانا، من مقال للكاتب منشور هنا في زاويته اليومية. وذلك لخلاف في الموقف من مسألة طرحها، أو نتيجة رغبة في أن أجد عطا الله قد كتبت ما لا يقل مستوى عما عودنا عليه طيلة

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «طوق الحمامة لابن بهاء الدين»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الراحل احمد بهاء الدين، كان مصريا صعيديا اصيلا مُحبا لمصر والعروبة الى أقصي درجة. وهو من الكُتاب القلائل في عهد عبد الناصر، الذي لم ينافق بحثاً عن منصب أو جاه، ولم يهاجم بحثاً عن بطولة.

* تعقيبا على مقال هاشم صالح «قراءة في المجلات الفرنسية» المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول نعم، تعيش الشعوب العربية والإسلامية حاليا، فترة ما قبل القرون الوسطى الأوروبية، وخاصة الشعوب التي تعيش في جمهوريات الخوف والبطالة والذل، التي تم فيها سحق المؤسسات المدنية وتشجيع انتشار المليشيات

* تعقيبا على مقال مقال مأمون فندي «الحضارات أيضا (تشك)!»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الرتابة والنمطية، أصبحتا العنوان الأبرز لما يمكن أن نسميه مراسم العيد، بعد أن فقد ما كان فيه من ممارسات تلقائية وعفوية في التعبير عن الفرح والاحتفال به. فهذه المناسبة الاستثنائية، عادة ما