الجمعـة 20 ذو الحجـة 1429 هـ 19 ديسمبر 2008 العدد 10979  







بريـد القــراء

في وداع الرئيس
* تعقيبا على خبر «في وداعه الأخير لبغداد: الرئيس الأميركي يقذف بحذاء صحافي عراقي»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن الاميركيين اعتقدوا قبل غزوهم للعراق، أن الشعب العراقي سوف يستقبل جنودهم الغزاة بالزهور والورود. لم يحدث هذا، بل إن ما حدث في وداع بوش في ايامه الأخيرة وفي بغداد
في وداع بوش ونموذجه
* تعقيبا على خبر «حذاء صحافي طائر يفاجئ بوش في بغداد.. والرئيس يرد: هذا ثمن الحرية»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن الرئيس الاميركي جورج بوش ربما ظل ولسنوات مقبلة صاحب لقب اكثر رؤساء اميركا حماقة ورعونة. ولقد جنى العراقيون الكثير من الغراس المر نتيجة لسياسته. وقد اكتشف في لحظة
الحل خرج من يد إسرائيل
* تعقيبا على خبر «نائب عربي في الكنيست: الأحزاب الإسرائيلية مجمعة على التخلص من فلسطينيي 48»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن الجميع يدركون ان مثل هذه التصريحات انتخابية لا قيمه لها، ولا تعكس حقيقة الوضع، ولا ينبغي اعطاؤها كبير أهمية. الأكثر من ذلك ايضا، ان ورقة حل الصراع في
لا نحتاج إلى خراب آخر
* تعقيبا على خبر «وزير خارجية البحرين: من حق دول الخليج استخدام القوة إذا فشلت الدبلوماسية»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن الحروب دمار وخراب بيوت لا يتمناها أحد. إذ ليس من مصلحة دول المنطقة نشوب أي صدام مع إيران. يكفيهم الحرب العراقية ـ الإيرانية والحربان على العراق عام 91
أسلوب غير حضاري
* تعقيبا على خبر «في وداعه الأخير لبغداد: الرئيس الأميركي يقذف بحذاء صحافي عراقي»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أتساءل إن كان احد يستطيع ان يفعل ما فعله هذا الصحافي مع رئيس بلده! فالناس في بلادنا تهب للهتاف وتقبيل الايادي، وتحرير المقالات التي تمجد الزعامات وتدعو لها بطول البقاء.
حركة الأحذية للتحرير
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «وانت إذا انهزموا أول»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن العرب انتصروا في العراق بقذف فردة حذاء على رئيس. واليوم باتوا بحاجة إلى فردة حذاء أخرى لتحرير فلسطين. وباكتمال زوج الأحذية يكون العالم العربي قد استرد حقوقه كاملة من دون جهد يذكر، وبثمن بخس
أصحاب القضية لا يدركون
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «هل يقول العرب لأوباما: نعم نستطيع؟»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول لقد تعلمنا أن كل هدف استراتيجي لا بد من ان يترجم إلى عدد من الأهداف التكتيكية القريبة والمرحلية الموصلة الى ذلك الهدف وتصب في خدمته. ولا شك أن الهدف التكتيكي لتحقيق آمال وأحلام الشعب
حين تنعدم المسؤولية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «رد حماس أقبح من الذنب»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان حركات الاسلام السياسي، ومنها الفلسطينية، لم تكن يوما مع الحركة الوطنية. فحتى قبل نهج التسوية، كانوا ضد الراحل ابو عمار وقت حصار بيروت، والخلاف معهم قديم قدم الثورة الفلسطينية. وهم لم يكونوا
إهانة للعراق كله
* تعقيباً على مقال طارق الحميد «صحافة ديموقراطية الأحذية»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول: بغض النظر إن كان الصحافي يحب بوش أو يكرهه، وبغض النظر عن الاسباب التي دفعته لارتكاب هذا الجرم، فقد كان بوش يجلس الى جانب رئيس وزراء حكومة العراق، الذي يرأس حكومة تعطي الأميركيين وتأخذ منهم
حقا.. لماذا لا يقرأون؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الحق في عدم القراءة»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إنني لا اختلف مع الكاتب في ما ذهب اليه، لكني أسأل عن حال القراءة لدى المتخمين في عالمنا العربي والعالم. فهؤلاء مرتاحون وسعداء في حياتهم. إذن لماذا لا يقرأون، ويكتفون بشراء الكتب ليجري ترتيبها
بلاد الصمت
* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «في أعين العرب»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن المقارنة التي اوردتها الكاتبة غير دقيقة، لأن اليونانيين يتظاهرون ضد حكومتهم التي قتلت شابا. أما في «جمهوريات الخوف والرعب» العربية، فقد تم التخلي عن هذا الشكل من الاحتجاج، بعد ان تم سحقه على أيدي
النيل وأقدام رمسيس
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «فرعون مصري!»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول ان لا شيء يحمي السائح الأميركي من الاحساس بانعدام قوة تاريخ تحميه، لذا يلجأ الى الانتماء الى تاريخ آخر والاحتماء به. هكذا وبكل بساطة كأن دخول التاريخ يكفي لمجرد الشعور بالرغبة في ذلك، فتطير الى حيث التاريخ
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
شارع المتنبي.. ذاكرة العراق
مصر: تحقيقات مقتل ابنة ليلى غفران وصديقتها تدور حول الحقيبة المختفية
«الحرب مجازا» في معرض للفنان اللبناني الياس سعيفان
منح سفير الإمارات لدى بريطانيا عيسى صالح القرق لقب «سير»
شارع جامعة الدول العربية .. «شانزليزيه» القاهرة
كائنات رمزية وأساطير ملونة وطيور خيالية
أعمال تجديد كاملة لطرق العرض والإضاءة في متحف مدينة حلب الوطني
عرب وعجم
المفكرة