بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر البشير: «لا أميركا ولا بريطانيا أو فرنسا تستطيع أن تهز شعرة منا»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، أقول إنه لأمر مؤسف حقا، أن تصل أوضاع السودان الى حد ان يصبح رئيس البلاد مطلوبا لمحاكمة خارج حدود بلاده. لقد جرت العادة، خلال مسيرة طويلة من الصراع السياسي، ان تنتهي خلافات

* تعقيبا على خبر «إقرار البرلمان المصري إدراج مشروع قانون يجرم الإفتاء من دون رخصة يثير جدلا»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن هذا التشريع رائع بالفعل، ويضع الامور في نصابها الصحيح، بعد انتشار فوضى الفتاوى غير المسؤولة التي يطلقها، بين حين وآخر، بعض الساعين الى احداث فرقعات

* تعقيبا على مقال «إقرار البرلمان المصري إدراج مشروع قانون يجرم الإفتاء من دون رخصة يثير جدلا»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول من الطبيعي والأفضل أن تتُرك الفتاوى الشرعية في المواضيع الدينية لمجالس الفتوى في البلدان المختلفة، التي يجتمع اعضاؤها من الشيوخ والعلماء عادة، للبت والإفادة.

* تعقيبا على خبر «(الجبهة الثورية الأفغانية) تحذر باريس.. وتزرع 5 عبوات في أكبر متاجر العاصمة الفرنسية»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن الاستخبارات الإيرانية قد تكون وراء ذلك. فمثل هذه الأفعال لا تخدم الشعب الأفغاني، الذي ينبغي عليه ان يفكر في أجواء المصالحة، وفي الاستفادة

* تعقيبا على خبر «البشير: لا أميركا ولا بريطانيا أو فرنسا تستطيع أن تهز شعرة منا»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن التصريحات التي يطلقها البشير بعدم تسليم أي سوداني الي المحكمة الجنائية الدولية بسبب جرائم دارفور، يعني في حد ذاته اعترافا بوقوع تلك الجرائم. وإطلاق مثل هذه التصريحات،

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «الحوار بين الدينيِّين والمثقفين.. متى ولماذا؟»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن القاء حجر في هذه البحيرة الراكدة خلف جدران الخوف، يعد بادرة طيبة تنم عن شجاعة، في زمن اصبح فيه كسر الأقلام والأعناق جهادا يبشر المتنطعون فاعله بالحور العين والخلود

* تعقيبا على مقال ماثيو ألكسندر «ما زلت أتعذب مما رأيته بالعراق»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إنه لا يمكن لبلد ان يخوض حربا بدون ان تتوفر لديه معلومات عمن يحارب وعن طبيعة المكونات والعادات الاجتماعية لذلك البلد، أو لا يتأكد من المعلومات المغلوطة التي قد تتوفر له من بعض المستشارين،

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «إيران الخائفة أم المخيفة؟»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن الوقوف على ارض صلبة يتطلب معرفة قوتنا السياسية والاقتصادية والعسكرية ووزننا في المنطقة، وقوة ايران ايضا. ان نظرة سريعة على الواقع الراهن، تكشف ان ميزان القوة يميل لصالحنا كعرب. بالطبع

* تعقيبا على مقال فريد زكريا «الخيار المتاح أمام الجيش الباكستاني»، المنشور في 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة بعد أحداث 11 سبتمبر شنت حروبها الاستباقية لأنها في رأيي دولة إمبريالية أرادت استغلال الحدث لتعزيز هيمنتها على العالم، تحقيقا لمصالحها من دون اعتبار للنتيجة التي

* تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «الصحافي والرئيس.. حوار النعال»، المنشور في 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أتمنى من الصحافة أن تكون لديها فكرة ولو متواضعة عن حجم ما يعانيه العراقي. اطلعوا رجاء على ما صدر في الإعلام الغربي وردود الفعل هناك لما فعله ذلك الصحافي العراقي. وأتمنى أن يوقف البعض تظاهره

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «هل يغرق الإنسان بدموعه؟!»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول جميل ورائع أن تفيض المشاعر النبيلة، وتتدفق دمعا وغصة، وتتجسد عملا إنسانيا في جميع المواقف التي تتطلب ذلك، شريطة أن لا تهتز تلك المشاعر لمفردة من تلك المواقف وتتغافل عن الحالات التي تموت فيها

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «هاتوا أزواجكم لكي نحرقها!»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول مع الزوال شبه الكامل لتلك العادة القبيحة، إلا أن الأرملة الهندوسية تحرم حتى الآن من الزواج مرة ثانية. لذلك توجد في الهند ملايين من النساء اللاتي ترملن بعد الزواج، ومثلهن من الأرامل قبل الزواج.