بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «تقارير عن خلاف بين رئيس الوزراء العراقي ووزير داخليته حول اعتقال (الانقلابيين)» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن توقيت اعلان هذه الأخبار، يشير الى الرغبة في ابعاد الرأي العام ووسائل الاعلام قليلا عن حادثة قذف الحذاءعلى جورج بوش من قبل الصحافي منتظر الزيدي. كما

* تعقيبا على خبر «تقارير عن خلاف بين رئيس الوزراء العراقي ووزير داخليته حول اعتقال (الانقلابيين)»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن من يريد القيام بانقلاب لا بد له من مستلزمات هذا الانقلاب وأدوات التغيير الضرورية لإنجاحه، من قوات عسكرية وآليات، كما حدث في الانقلابات التي قام

* تعقيباً على خبر «أجهزة الأمن تفرق اعتصاما نظمه ذوو صحافي مؤتمر بوش»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن معظم بلاد العالم المتحضر لا تمنع قيام مسيرات أو مظاهرات سلمية أو اعتصامات، طالما لم تخل بالأمن العام، أو تعمل على تقويض النظام العام. فهي تعبير عن رأي معين داخل الأطر والسياقات

* تعقيبا على خبر «أوباما يعتزم تعيين جمهوري لبناني الأصل وزيراً للنقل لتنفيذ خطة طموحة»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن ما يحدث في الولايات المُتّحدة الأميركية هو عولمة سياسيّة يصنعها أصحاب الرؤى الإصلاحيّة، بغض النظر عن أصولهم العرقية، وبعيداً عن انتماءاتهم السياسيّة، وبمنأى

* تعقيبا على خبر «قاتل اليهودي اليمني معترفا بجريمته: خيرت الطائفة اليهودية بين الإسلام أو القتل»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن ما حدث هو عمل اجرامي بحق مواطن يمني، له حقوق بقية مواطنيه اليمنيين، وعليه ما عليهم من واجبات. أما بخصوص حرية الدين والمعتقد، فكل التشريعات الوضعية

* تعقيبا على مقال فيان فاروق «عصف الإعلام المناوئ.. وهن الإعلام الكوردي»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الشعب الكردي بحاجة فعلا الى اعلام واضح خاصة باللغة العربية. فمن المعلوم أن العمق العربي يعتبر طبيعيا وضروريا للأكراد، إن كان عمقا سياسياً أو اجتماعياً او اقتصادياً. ينبغي

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «فضيحة اتهام ضباط الداخلية العراقية»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول انني اتفق مع الكاتب على ان الانقلاب غير ممكن في عراق اليوم، خصوصا في هذه الفترة، حيث يوجد جيش كبير متعدد الجنسية، بالإضافة الى قوات الجيش والشرطة العراقيين. لكن هذا لا ينفي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل سقط وعد بلفور الثاني؟»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن كل ما ذكره الكاتب صحيح بالفعل. وصحيح ايضا، أن مصائرنا في الشرق الأوسط باتت مرتبطة بثاني أهم انتخابات سوف تجرى في العالم، بعد فوز الديمقراطيين، وهي المنافسة المستعرة بين حزبي الليكود بزعامة

* تعقيبا على مقال تركي الحمد «وعدنا بخفي..»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن رد فعل منتظر الزيدي، كان رد فعل عربي بسيط تربى سياسيا بطريقة خاطئة في وطن مليء بالتناقضات ولا يخلو من مفارفات. لكن الموضوع أعطي اكبر من حجمه بكثير، بل وأخذت نتائجه تنقلب علينا. ربما فرحنا بالحذاء الطائر

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «لماذا يخشى أحمدي نجاد.. خاتمي؟»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن تجربة رئاستي خاتمي لا تظهر فروقاً بينه وبين نجاد، باستثناء كون الثاني اكثر صراحة وإظهارا لما في نفسه، في مقابل الابتسامة الماكرة الذكية لخاتمي، والتي استخدمها في اقناع الكثيرين بأنه

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «لماذا يخشى أحمدي نجاد.. خاتمي؟»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن الثورة التي لا تتعلم الاساليب الحضارية بعد نجاحها، في أن تتحول الى دولة دستور ومؤسسات تشريعية وتنفيذية وقضائية شرعية مدنية، تنتهي حتما الى الانهيار والفشل. ولا توجد في العالم حالة

* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «في أعين العرب»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن الكاتبة قدمت مقالا ممتازا، تناولت فيه حادث مقتل شاب يوناني في مظاهرة طلابية، فذكّرتنا بما يحدث للشباب الفلسطينيين الذين يسقطون برصاص الجنود الاسرائيليين. ونبهت الكاتبة العرب إلى تلك المأساة وطالبتهم