الاحـد 06 محـرم 1430 هـ 4 يناير 2009 العدد 10995  







بريـد القــراء

استثمار محزن
> تعقيبا على خبر «أبو الغيط عن نصر الله: لا يعي من أمره شيئا.. وشعب مصر سيتصدى للحرب المعلنة عليه»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، اقول إن الوضع الراهن وفر الفرصة لحسن نصر الله لجلب الأضواء إليه مرة أخرى، مستثمرا المأساة الفلسطينية هذه المرة، ولخدمة مصالح وأجندة حلفائه الايرانيين. فمن
الحل بعودة السلطة
> تعقيبا على خبر «مبادرات لوقف النار.. وحماس: عباس يريد العودة.. والسلطة تنفي»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، اقول إن وقف العدوان الاسرائيلي على غزة يبقى العنوان الاهم لأي أجندة سياسية تسعى لمعالجة الوضع الراهن. ويبدو أن تزايد عدد الضحايا المدنيين، وانتشار رقعة الدمار في غزة، من غير
مخاوف وارتباك
> تعقيبا على خبر «السودان: اعتقال نائب الميرغني بدعوى تأييده لمحاكمة البشير في لاهاي»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، أسأل ما الذي يضير الرئيس عمر البشير إن ردد الناس ما هو مثار من قبل المحكمة الدولية، ما دامت لديه الثقة في انه غير مذنب؟ وهل حسنين من هيئة الاتهام؟ وإذا تم اعتقال نصف
الاعتقال ليس حلا
> تعقيبا على خبر «السودان: اعتقال نائب الميرغني بدعوى تأييده لمحاكمة البشير في لاهاي»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، اقول إن الاعتقال بسبب الرأي أمر معيب ومخجل، ويؤكد على ان النظام السوداني يقوم بتقييد حريات المواطنين. لقد انقسم السودانيون حيال أمر إصدار قرار بتوقيف البشير، وكانت لكل
ثقة مفقودة
> تعقيبا على خبر «المغرب: الكتاني وأبو حفص يتبرآن من مصطلح (شيوخ السلفية الجهادية)»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، اقول إن بعض تلاميذ هؤلاء المغرر بهم، استفادوا من العفو الملكي. لكنهم وبمجرد خروجهم، عادوا الى سيرتهم الاولى. فمن سيضمن صدق نوايا هؤلاء مستقبلا، وعدم قيامهم بزعزعة استقرار
فوارق أساسية
> تعقيبا على مقال نيكولاس كريستوف «فرصة جديدة أمام دارفور»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، اقول إن المقارنة بين الوضع في دارفور من جهة والعراق او فلسطين من جهة اخرى ليست في محلها. ففي الاخيرتين هناك قوى احتلال، بينما السودان تحت حكم وطني اساء التصرف تجاه مواطنيه. ثم ان قضية دارفور احيلت
سؤال معكوس
> تعقيبا على مقال تركي الحمد «مأساة غزة: أصابع إيران الخفية..»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، اقول إن الكاتب طوع الاحداث للوصول الى فكرة مسبقة اراد ان يبرهن عليها. وإذا فسرنا الاحداث بمنطق آخر، ينشأ لدينا السؤال التالي: لماذا لا تكون اسرائيل هي من استغل «جو الغسق»، المحيط بعملية انتقال
قنابل دعم صوتية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كيف فات حماس أن تقرأ الحدث؟»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، اقول إن ما يحدث في غزة، كشف لنا ان القنابل الصوتية التي اطلقها نصر الله وحكام إيران، لا يصل مداها الى اكثر من عقول بعض المواطنين الذين تجتذبهم الشعارات الرنانة. فأين وعود نصر الله وإيران
مستنقع أزمات
> تعقيبا على مقال باسم الجسر «ماذا بعد حمام الدم في غزة؟»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الكاتب ترجم آراءه وأفكاره بجرأة، وكان واقعيا وبراغماتيا في تحليله للأحداث، وكذلك في ما قدمه من اقتراحات وحلول. إن ما تحتاجه الأمة العربية في الوقت الراهن، هو حكماء وعقلاء يتمتعون ببعد نظر،
تلاعب بعواطف الناس
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «لماذا مصر؟»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، اقول إن حماس تتصرف بمنطق «ضربني وبكى وسبقني واشتكى». تضرب اسرائيل بالصواريخ ولا تتوقع ردا عنيفا منها، ثم تحرج القيادة المصرية. وقد عمدت الى ذلك مرات عدة. تعد بالتهدئة ثم تخرقها. تدعي بانها ارسلت الحجاج للحج من
ما لهنتنغتون وما عليه
> تعقيبا على مقال هاشم صالح "هل مات صراع الحضارات مع صموئيل هنتنغتون؟"، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، اقول إن فوكوياما اكد على ضرورة عدم انتظار الغرب المجتمعات والأنظمة غير الديمقراطية الى ان تتحول الى نظم ديمقراطية، بل تقع عليه مسؤولية دمقرطتها ولو تطلب ذلك تدخلا عسكريا مباشرا، كما
سيارات أميركية
> تعقيبا على مقال يوجين روبنسون «مصير اللاموس لشركات السيارات»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، اقول إن الاميركيين شعب يبالغ في نقد نفسه. فأميركا هي التي امنت تفوق السيارات الاجنبية بثقافتها التي لا تميز بين المنتج الوطني والأجنبي، على العكس من اليابان التي يردد منتجو السيارات فيها سؤالا
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
تايوانية تعثر على الحـب في شمال العراق عبر الإنترنت
كيت ميدلتون تمضي عطلة الأعياد مع الأمير وليام في اسكوتلندا
50 قتيلا في الهند .. بسبب البرد الشديد
الفرنسيون تبادلوا 360 مليون رسالة تهنئة هاتفية بالعام الجديد
الكاتبة تسليمة نسرين تستقر في فرنسا