الخميـس 10 محـرم 1430 هـ 8 يناير 2009 العدد 10999  







بريـد القــراء

نصر «الهي» مرتقب
* تعقيبا على خبر «الجيش الإسرائيلي يبيد عائلات.. والزهار يؤكد أن المقاومة ستلحق الهزيمة بإسرائيل»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الزهار يؤكد أن المقاومة ستلحق الهزيمة بإسرائيل. لكن ذلك سيتحقق، إن تحقق، بعد ان تدمر اسرائيل غزة، وتسقط أكثر من الف وخمسمائة شهيد، وثلاثة آلاف جريح،
صراع مثلث الأضلاع
* تعقيبا على خبر «السودان: سيناريوهات عديدة لمواجهة احتمالات توقيف الرئيس البشير»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الطبخة لم تكتمل على ما يبدو. هناك معلومات يجري تسريبها وتأخذ طريقها الى مجالس المدينة والصحافة، خاصة تلك التي تقترح على الرئيس البشير التقاعد. تشير الى ان المدنيين
أزمة وطن
* تعقيبا على خبر «السودان: سيناريوهات عديدة لمواجهة احتمالات توقيف الرئيس البشير»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اتساءل: لماذا يصر البشير ومجموعته على عدم محاكمة المشتبه فيهم داخليا او خارجيا؟ ولماذا يتحمل السودان، كدولة، مسؤولية الدفاع عن متهمين بجرائم حرب؟ ولماذا يهددنا قادة الحكم
مأزق المحكمة الدولية
* تعقيبا على خبر «السودان: سيناريوهات عديدة لمواجهة احتمالات توقيف الرئيس البشير»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن المشكلة الآن ليست في السودان، بل في المحكمة التي بدأت اعمالها خطأ. فالسودان أوضح بأنه غير معني بالمحكمة ولا يعترف بها، مثل العديد من الدول، وعلى رأسها الدول الكبرى.
خطاب مستنسخ
* تعقيبا على خبر «الجيش الإسرائيلي يبيد عائلات.. والزهار يؤكد أن المقاومة ستلحق الهزيمة بإسرائيل»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الزهار يعيد علينا ما سبق وأن قاله زعيم حزب الله، حسن نصر الله. فعندما دمرت إسرائيل بيروت وجنوب لبنان، وقتلت وشردت الكثير من المواطنين اللبنانيين،
منطق عقلاني وصراخ عابر
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «دفاعا عن عادل إمام»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الفنان عادل امام تكلم بصوت العقل والقلب معا، وليس بصوت المشاعر والأهواء. وهذا الكلام، الذي تغمره أصوات المدافع والمسيرات والاحتجاجات، لن يفهم في الوقت الحاضر. لقد أشار الكاتب الى عدم التوازن
مأساة النخب الفلسطينية؟
* مقال مشاري الذايدي «فلسطين: من (الوعد الصادق) إلى الكلام الصادق»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، سلط الضوء على جانب مهم، هو السعي الى معرفة انفسنا. لأننا نحمل في داخلنا اسباب اي فشل او نجاح. نعم، العرب هم اسوأ محامين عن اعدل قضية. والفلسطينيون، بسبب سوء التصرف والشرذمة، تحولوا من
مقاتلو الحروب «الالهية»
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله.. هل هذه رؤيتكم لغزة؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ما أكثر شعارات هذه الاحزاب والحركات، وما أكثر ادعاءاتها، في الوقت الذي يدفع آلاف الضحايا الأبرياء ثمن صراخهم. الغريب ان هذه الاحزاب والحركات تحرص بقوة على الحرب واستمرارها، رغم كل المجازر
عودة السلطة هي الحل
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله.. هل هذه رؤيتكم لغزة؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن لا حزب الله ولا ايران سوف يقدمان دعما لحماس او لغزة في الظرف الراهن. والدول العربية تقف متفرجة، وبعض حكامها يحاولون استثمار المأساة الفلسطينية، ويطالبون بقمة ليست في صالح الفلسطينيين،
غلطة مستقبلية
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «حل الدولتين أو (حل) الدولتين»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن على حُكام إسرائيل، الذين يتفاخرون بقوتهم حاليا، أن يتعلموا جيداً من دروس التاريخ الطويل ويستوعبوها. فقد نشأت امبراطوريات قوية مترامية الاطراف، فككها البطش والاستهانة بالضُعفاء، وتحولت
فضاء عربي راقص
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «حفلات راقصة في تأبين غزة»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن من المؤسف حقا، أن بعض الفضائيات العربية مازال يواصل الطرب، فيما تواصل بعض الصحف الغمز من قنوات دول عربية معينة حول مواضيع أخرى لا علاقة لها بغزة التي تحترق. نفسية العربي معقدة للأسف، وهي
حسرة أبدية على الماضي
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «هذه حالنا كل يوم!»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن البشر يتحسرون على الماضي يوميا ومنذ آلاف السنين. يتألمون من الحياة والظروف الاقتصادية التي يعيشونها. وفي الزحام وأحيانا بعيدا عنه، يكلم معظمنا نفسه بصوت مسموع وغير مسموع، بسبب ما يواجه من ظروف حياتية
مقتطفـات مـن صفحة
الإعــــــــلام
عندما تحاصرك النيران
وكالة «رامتان».. نجم محلي في سماء الفضائيات العالمية
القنوات اللبنانية في تغطية «غزة».. جمعتها العناوين وفرّقتها التفاصيل
كارثة غزة تثير مجددا جدلية «الحيادية والانحياز» في الإعلام الأميركي
إحياء مشروع «دبليو بي» على شبكة الإنترنت
غلاف الأسبوع
مجتمع الإعلام
بريد الإعلام