بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «حملة خادم الحرمين لإغاثة أهالي غزة تواصل تنفيذ مرحلتها الأولى بقيمة 63 مليون ريال»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، لا يسعني إلا أن أقدم الشكر للسعودية، ملكا وحكومة وشعبا، على كل ما تبذله وتقدمه من مساعدات للشعب الفلسطيني. وأود لفت النظر هنا، إلى أن المساعدات، عموما،

> تعقيبا على خبر «قطر تربط إغلاق المكتب التجاري الإسرائيلي بموقف عربي موحد»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: غريب أمر بعض السياسيين في بلادنا، أكبر قاعدة أميركية في العالم تجاور فضائية تسب وتحرض على السياسة الأميركية ليل نهار. وليس بعيدا منها، يوجد مكتب تجاري لإسرائيل. وما المطالبة

> تعقيبا على خبر «مشعل يرفض التهدئة الدائمة والقوات الدولية.. وأزمة قبور في غزة»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن حماس سقطت في فخ نصبته لها إسرائيل وأسهمت في تنفيذه ببلادة مستحكمة إيران وسورية، الدولتان المعاكستان لمجرى التاريخ. وكما تحولت الهزائم العربية التي ذقناها منذ 1948

> تعقيبا على خبر «مشعل يرفض التهدئة الدائمة والقوات الدولية.. وأزمة قبور في غزة»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن خالد مشعل، يستطيع قول ما يشاء بشأن حركته وانتصاراتها، لكنه لم يقل لنا شيئا عن المستضعفين من الفلسطينيين من نساء وأطفال أبرياء يحترقون بلهيب النيران الإسرائيلية. كان

> تعقيبا على خبر «تجار غزة استغل بعضهم الأوضاع وشنوا حرب أسعار.. بإخفاء السلع»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنه أمر يثير الغرابة فعلا، قطاع يضمن مليونا ونصف مليون مواطن يتداولون العملة الإسرائيلية (الشيكل)، ويستخدمون الكهرباء التي تصلهم من شركات توليد إسرائيلية، وكذلك الوقود

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس.. وأزمة تعدد القيادة»، المنشورة بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن تعدد الوجوه القيادية، يظهر دائما خلال الحروب والمنعطفات الخطيرة، التي تمر بها الحركات والتنظيمات السياسية، التي تؤمن بالطاعة العمياء والبيعة في منهجها السياسي. وحتى في بعض الدول،

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «فتح المفتوح!»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنه ينبغي التفريق بين المقاومة والسلطة. وإذا كانت حماس ومن يماثلها تريد أن تبتكر نمطا جديدا، بأن تسيطر على السلطة وتسخرها للمقاومة، فهذا هراء، لأن السلطة هي من يسير أمور الشعب ويتدبر حاجاته، ويعمل على تحقيق

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «فلنكن (عقلانيين) مثل إيران!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد أحسن الكاتب حين كشف حقيقة الموقف الإيراني وزيف ادعاءات طهران. فإيران ليست مهتمة بغزة أو حتى بفلسطين كلها، وتتاجر بالقضية الفلسطينية، ولا يحتاج هذا إلى براهين. فطهران لن تصاب بضرر إن

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «رغم كل شيء انتصر العرب المعتدلون»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن حماس لا تريد لهذه الحرب أن تنتهي، بل تسعى إلى التخفيف منها بما يتناسب مع ما بحوزتها من عتاد. فالمسألة بالنسبة إليها هي استمرار صمود يحقق لها تعاطفا شعبيا عالي المستوى، ونصرا سياسيا

> تعقيبا على مقال علي سالم «من غير ما حد ياخد باله» المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن المشكلة لا تكمن في إدانة مواقف مصر أو الدفاع عنها، فأرض الكنانة أكبر من مزايدات السياسة ونزق البعض، وتاريخها العربي كاف للرد على الجميع. لكننا أمام محاولات لتصفية شعب، واستكمال تشتيت من تبقى منه

> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «مذلون مهانون.. هكذا يريدوننا دائما، فهل نرضى؟»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنني أتفق مع الكاتبة في قولها بأن ما يحدث في غزة، لا يقبله ضمير ولا دين. لكن أن نلوم العدو الظالم الغاشم المتغطرس، من دون أن نلوم من كان سببا في هذه الجريمة البشعة من

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «إشارة المرور الحمراء والخضراء»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) أقول إنه لو كان عندنا مثل هذه الوكالات لتقصي ماضي الأشخاص وكشف أسرارهم، لما تزوج غير أعداد قليلة. لذا من الضروري أن يتم الحكم على الأشخاص من خلال حاضرهم، لأن نبش الماضي لا يورث إلا الحزن والمرارة. بإمكان