الاحـد 20 محـرم 1430 هـ 18 يناير 2009 العدد 11009  







بريـد القــراء

معايير مقلوبة
> تعقيبا على خبر «إسرائيل تلوح بعمليات إنزال.. وهنية يعلن: مشهد الانتصار يغلب على الدمار»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إننا أصبحنا بحاجة الى تحديد اسس ومفاهيم الانتصار وربما معانيه. هل يمكن اعتبار بقاء رئيس الحكومة الفلسطينية المقال، اسماعيل هنية مثلا، انتصارا؟ هل يمكن اعتبار
عدد القتلى وحجم الانتصار
> تعقيبا على خبر «إسرائيل تلوح بعمليات إنزال.. وهنية يعلن: مشهد الانتصار يغلب على الدمار»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إننا ومع هكذا انتصار، لن نعرف أبدا معنى الهزيمة في تاريخنا.. قبل كل معركة من هذا النوع، نتوقع الشعارات التي ستفرض علينا. ولأن لا قيمة لحياتنا على الأرض، فإن
فوضى محتملة
> تعقيبا على خبر «السودان: سلفاكير يحذر من عودة الحرب في الجنوب.. إذا تم توقيف البشير»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الحركة الشعبية ظلت منذ اتفاق السلام، تتعامل مع حكومة الخرطوم وكأنها دولة مجاورة، وليست شريكة في الحكم. الآن، وبعد أن اتضح لهم أن اتهام الرئيس البشير ليس في
السودان بين رجلين
> تعقيبا على خبر «السودان: سلفاكير يحذر من عودة الحرب في الجنوب.. إذا تم توقيف البشير»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أستغرب تصريحات سلفاكير التي تنطلق دائما من موقع الند لرئيس السودان، وتجاهله كونه الرجل الثاني في الدولة. فلماذا لا يتحمل مسؤولية ادارة الدولة، ويقوم بمساعدة الرئيس ونوابه
انتصار على جبل من جثث
> تعقيباً على خبر «إسرائيل تلوح بعمليات إنزال.. وهنية يعلن: مشهد الانتصار يغلب على الدمار»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) أقول إن إسماعيل هنية حقق الفوز والنصر منذ اليوم الأول للحرب. فها هي الدول العربية وتركيا ترجو حماس أن تقبل مبادرة التهدئة وتنخرط في عملية سياسية بمشاركة كل الأطراف الفلسطينية.
سياسات مغامرة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هكذا يستخدم العرب الفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتمنى خالد مشعل، زعيم حماس المقيم في دمشق، إلى الاعتذار لأهل غزة، والانسحاب من الحياة السياسية إن كان لما تسبب فيه موقف حركته من مجازر على أيدي الجيش الاسرائيلي. لقد سبق وأن حذره الجميع
غزة وديمقراطية الآخرين
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «متى يعلنون يقظة العرب؟!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن بعض الأنظمة والتنظيمات الثورية الراديكالية، تريد فعلا، أن تشغل مجتمعاتها بما يسمى بالنضال والثورية والجهاد، لكي لا تطالبها بالتنمية وتطوير البلاد. الخبر المنشور في عدد يوم (الأربعاء)
مقولات محبطة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس غزة.. وحماس دمشق»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الشعب الفلسطيني لا يلتفت إلى مقولات محبطة تبثها قيادة حماس في غزة وفي دمشق، وثالثة تنطلق من الضفة، عدا عن مواقف تأتي من إيران وقوى ممانعة أخرى. الشعب الفلسطيني يتعرض لعدوان وحشي نازي من قبل
السيناريو نفسه والخطاب أيضا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس غزة.. وحماس دمشق»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن هناك اختلافا في الموقف بين حماس غزة وحماس دمشق، لكنه يعبر عن اختلاف في الخطاب المعلن، حيث يتفقون جميعا وراء الكواليس. واقعيا، يتميز خطاب مشعل بالتشدد، لأن يده ليست في النار، كما يقال، يعاني
شروط قاسية ولعبة خطيرة
> تعقيبا على مقال رأفت ناصيف «ما هي حقيقة أسباب الحرب على غزة؟»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنني لا أوافق الكاتب في قوله إن المقاومة لا تدخل انتخابات، ولا تسعى للسلطة، وأن حماس تريد أن تقاوم وتحكم. فقد فشلت حماس في السياسة والمقاومة، لأنها لم تستعد جديا، ولم ترتب الأوضاع لمثل
تايوان فلسطينية
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «كلنا غزة؟!»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن غزة باتت «تايوان فلسطين» منذ اليوم الأول لانقلابها العسكري على السلطة، الممثل الشرعي للفلسطينيين والمعترف بها دوليا. حماس أدرجت في قائمة المنظمات الارهابية من قبل العالم الغربي على الاقل. ومما زاد الطين
احتضار في حضور اللغة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وهذه كلماتهم الأخيرة!»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: على فراش الموت - لمن أمهله الموت وتركه إلى أن يعتدل في مكانه / فراشه - يظهر مكر الحياة أو انتصار الموت أو تحالفهما. على فراش الموت، تظهر مقاومة اللغة للعدم. فالكلمات المتلفظ بها تطير هاربة لتحط
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
معايير مقلوبة
عدد القتلى وحجم الانتصار
فوضى محتملة
السودان بين رجلين
انتصار على جبل من جثث
سياسات مغامرة
غزة وديمقراطية الآخرين
مقولات محبطة
السيناريو نفسه والخطاب أيضا
شروط قاسية ولعبة خطيرة