> تعقيبا على خبر «إسرائيل تلوح بعمليات إنزال.. وهنية يعلن: مشهد الانتصار يغلب على الدمار»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إننا أصبحنا بحاجة الى تحديد اسس ومفاهيم الانتصار وربما معانيه. هل يمكن اعتبار بقاء رئيس الحكومة الفلسطينية المقال، اسماعيل هنية مثلا، انتصارا؟ هل يمكن اعتبار