بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «خادم الحرمين الشريفين يعلن إنهاء الخلافات العربية - العربية ويدعم إعمار غزة بمليار دولار»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، قائد استحوذ على القلوب قبل العقول. لقد أغاظ أعداء العروبة بحكمته التي قادت إلى تجاوز

> تعقيبا على خبر «مبارك: مأساة غزة استُغلت لاختراق العالم العربي.. ولا مجال في علاقاتنا للالتواء والتطاول والتخوين»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن موقف الاعتدال والواقعية والعقلانية، ولا أقول «محور الاعتدال»، انتصر أخيرا على دعاة الفتنة والفرقة، ممن اعتمدوا طوال محرقة غزة،

> تعقيبا على خبر «الترابي يطالب البشير بتسليم نفسه إلى محكمة لاهاي لتجنيب السودان العقوبات»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الموقف السليم يقتضي من الرئيس البشير، تسليم نفسه إلى المحكمة الجنائية الدولية. فإذا ثبتت براءته فسوف يفرج عنه. أما الشيخ حسن الترابي، فعليه أن يذهب بدوره

> تعقيبا على خبر «الخرطوم ترجع اعتقال الترابي لاتصالات أجراها مع متمردي دارفور.. وتحضر لمحاكمته»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنني لست من مؤيدي المؤتمر الوطني أو المؤتمر الشعبي، لكن الحرص يفرض علينا كسودانيين، أن نقول إن ما يحدث الآن، لن يقود بلادنا إلى خير أبدا. فالترابي، هو

> تعقيبا على خبر «خادم الحرمين الشريفين يعلن إنهاء الخلافات العربية - العربية ويدعم إعمار غزة بمليار دولار»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الملك عبد الله كان، وسيبقى، القائد الأفضل للعالم العربي. لقد قرأت خطابه أمام القمة، وبكيت من شدة فرحي، بأن في بلادنا قادة يذكروننا بالراحل،

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس: إما إيران أو العرب؟«، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: «بل يجب على حماس أن تختار الرياض. وسيكون من الجميل أن تواصل السعودية دورها التاريخي في دعم الجهاد الفلسطيني. إن أي متابع موضوعي للمتغيرات الهائلة التي شهدتها المنطقة خلال الثلاثين عاما

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس: إما إيران أو العرب؟»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن «من الطبيعي أن تكون حماس، أحد مكونات الخارطة السياسية الفلسطينية. ففي إسرائيل، العديد من الأحزاب المتطرفة التي تبقى في نهاية الأمر إسرائيلية بالمطلق. غير أننا لا ندري كيف نصف حماس.

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الملك عبد الله.. والطريق الثالث»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن القمة العربية في الكويت، نجحت بكل المقاييس. وكان لحضور الملك عبد الله بن عبد العزيز، الأثر الكبير في لم شمل الأسرة العربية، وخصوصا في مثل هذه الظروف الطارئة. إن حكمة الملك وتسامحه،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الملك عبد الله.. والطريق الثالث»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن العرب تطلعوا طويلا إلى زعامة قوية. لقد استطاع الرئيس الراحل عبد الناصر، أن يوحد كلمة العرب من الخليج إلى المحيط، رغم اختلاف الأنظمة معه. وكانت كلمته هي العليا، ينفذها الآخرون رغم

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «نجاد.. مقابل الإمارات»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: «قد يتفق البعض مع الكاتب في ما ذهب إليه، وقد يختلف معه أيضا. فقد مر فندي على مواقف بعض الدول، وقفز عن مواقف أخرى. لسنا من دعاة تكريس الانقسام والاستقطاب في هذه المرحلة، فالكل مدعو للملمة الجراح

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «نجاد.. مقابل الإمارات»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن «العديد منا يتساءلون عما فعلته قمة الدوحة تجاه الصراع العربي ـ الإسرائيلي في الواقع، سوى الشجب والتنديد. وكان عليها بدلا من شق الصف العربي، أن تعمل على توحيد الجميع، ولم الشمل العربي. أما وجود

> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «تسقط نظرية (كلب حي أحسـن من سبع ميت)!»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتساءل عما إذا كان هدف المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة هو الصمود أم التحرير؟ فبدلا من محاسبة من يشعل الحرائق، أرى الكاتبة تزين له عمله، وتعتبره انتصارا. وما اعتقده من جانبي، هو أن