الجمعـة 25 محـرم 1430 هـ 23 يناير 2009 العدد 11014  







بريـد القــراء

قيادة لم تنضج بعد
> تعقيبا على خبر «(القسام) تؤكد احتفاظها بقوتها الصاروخية وتتعهد بمواصلة تهريب السلاح»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حسنا، لقد احتفظت كتائب القسام بقوتها الصاروخية، وها هي تتعهد بمواصلة تهريب السلاح، وتعلن الانتصار. ألا يكفي حماس والقسام ومعهما بقية فصائل المقاومة ألف وثلاثمائة
أبطال صامتون
> تعقيبا على خبر «(القسام) تؤكد احتفاظها بقوتها الصاروخية وتتعهد بمواصلة تهريب السلاح»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: «اللي بيعرف بيعرف.. واللي ما بيعرف بيقول: رياني يا فجل». عن أي مقاومة يتحدث هؤلاء، وقد اختفوا طيلة أيام الحرب، وأنزل أغلبهم راياتهم عن أسطح منازلهم؟ ومن عاش في
ثمار القمة
> تعقيبا على خبر «قمة الكويت: خادم الحرمين يضع العرب على طريق المصالحة»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن قمة الكويت كانت ناجحة إلى حد بعيد، وما حدث من لقاء مصالحة خلالها يمثل نجاحا آخر لها، يضاف إلى النجاحات الكثيرة التي حققتها، والتي من شأنها أن تزيل الخلافات الكثيرة التي كانت
وحدة الفلسطينيين أولا
> تعقيبا على خبر «قمة الكويت: خادم الحرمين يضع العرب على طريق المصالحة»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنها مبادرة تستحق الشكر والثناء والتقدير، وقد جاءت في وقت تتطلع فيه الشعوب العربية إلى وحدة الصف العربي، وإلى طي صفحة الأيام الفائتة بكل ما حملته من تباين في الآراء واختلاف في
لا تغريد خارج السرب
> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «لعبة الاستدراج من عبد الناصر إلى خالد مشعل»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ثمة فارقا كبيرا بين الرئيس عبد الناصر، الذي كان رمزا للعروبة، وإن شهد عهده بعض الأخطاء، ومشعل الذي ترسم له الخطط وتعد في طهران، وترسل إليه مع بعض «المال الطاهر»، للتنفيذ،
هاربون من استحقاقهم
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «خونة الأمة!»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن «إسرائيل غضت الطرف عن تنامي حركة حماس منذ نهاية ثمانينات القرن الماضي، لكي تواجه نفوذ منظمة التحرير الفلسطينية، وبمرور الوقت، بدأت حماس في تصعيد خلافها مع المنظمة. وقد تفاقمت المشكلة بين الطرفين مع
إنصاف أنفسنا أولا
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «إيران تحاور أوباما عبر يهود كلينتون»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن يهود بوش لا يختلفون كثيرا عن يهود كلينتون، فكلاهما يعمل لخدمة إسرائيل، وكلاهما وظف صانع القرار الأميركي لمصالحه، مستخدما ما يتمتع به من نفوذ اقتصادي وسيطرة إعلامية. لذا لا أميل
أجندة إقليمية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس: إما إيران أو العرب؟»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن عبارة «حماس تعمل لجهات إقليمية»، وكذلك «حماس رهن الأجندة الإيرانية»، باتتا عبارتين مثيرتين للسخرية. ولو فرضنا جدلا أن هناك أجندة إيرانية، تقوم حماس وحزب الله بخدمتها، فأين هي الأجندة
ثلاثة مقترحات
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «ماذا يمكن أن تفعلوا؟»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) أقول: إن «كلام الوزيرة السورية مفيد، لكني أريد أن أضع له عنوانا مختلفا، وبدلا من التساؤل: ماذا يمكن أن تفعلوا؟، أقول: ماذا يمكن أن نفعل؟ وردا على ذلك، أقدم ثلاثة مقترحات: تعليم المواطن العربي أسلوب التظاهر بعيدا
كلمات يتذكرها العراقيون
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «مهدي الحكيم.. عِمامة من طراز آخر!»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الكاتب وضع المنهاج الصحيح الذي ينبغي على من يمارس العمل السياسي في عراق اليوم السير بمقتضاه، وخصوصا المعممين من قادة العراق، الذين ينبغي عليهم أيضا، الكف عن المهاترات السياسية التي
«الـ آه» التي نحتاجها أحيانا
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أن تقول: آه وألا تقولها! (1 ـ 2)»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن «من الطبيعي أن نطلق الآهات أحيانا. فنحن بشر وكثيرا ما نتألم ونعبر عن آلامنا بالتأوهات، وإن عجزنا عن نطقها، بتنا في قمة الألم، نفتقد أداة التعبير في اللحظة التي نشعر فيها بحاجتنا إليها.
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
قيادة لم تنضج بعد
أبطال صامتون
ثمار القمة
وحدة الفلسطينيين أولا
لا تغريد خارج السرب
هاربون من استحقاقهم
إنصاف أنفسنا أولا
أجندة إقليمية
ثلاثة مقترحات
كلمات يتذكرها العراقيون