السبـت 04 صفـر 1430 هـ 31 يناير 2009 العدد 11022  







بريـد القــراء

مطرقة إسرائيل وسندان حماس
> تعقيباً على خبر «حماس تقبل التهدئة عاماً وتبرر قتل أنصار فتح بأنهم (عملاء)»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن أجمل ما في انتصار حماس، أنها استبدلت الحصار الإسرائيلي لغزة بحصار من العالم كله، بات يفرضه اليوم براً وجواً وبحراً. أنهت إسرائيل الحرب حسب توقيتها ووفقاً لشروطها. وأجبرت
غاية حماس ووسيلتها
> تعقيباً على خبر «فتح تقول إن حماس أعدمت العشرات من عناصرها.. والحركة ترد: إنهم عملاء»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الخبر صحيح تماماً. حماس تحاكم وتدين وتقتل، ورجالها يعملون بعقلية من يعتقدون بشرعية استخدام الوسيلة إذا كانت تؤدي إلى هدف مشروع، حتى لو كانت الوسيلة محرمة. حماس،
كلاهما بحاجة إلى دليل
> تعقيباً على خبر «حماس تقبل التهدئة عاماً وتبرر قتل أنصار فتح بأنهم (عملاء)»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن فتح تتهم حماس بأنها أعدمت العشرات من عناصرها، وحماس ترد بأنهم عملاء. لا شك أن إحدى الحركتين لم تقل كل الحقيقة. وهذه مصيبة على الفلسطينيين، حيث يقتل الأخ أخاه. إن كانت
موقف أوروبي سيئ
> تعقيباً على خبر «وزراء خارجية أوروبا يبحثون اليوم موقفاً مشتركاً بشأن الحوار مع حماس ومراقبة تهريب الأسلحة»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الموقف الأوروبي (الرسمي) خلال العدوان على غزة كان موقفاً مخزياً، لا يعبر عن قيم العدالة والحرية الأوروبية العريقة. بدأ النفاق والتملق
في إطار ديمقراطي
> تعقيباً على خبر «مؤتمر الحزب الشيوعي السوداني: خلافات بين تيارين حول قضايا فكرية وهيكلية»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لعل الحزب الشيوعي السوداني يكون قد استفاد من تجربته مع الرئيس نميري أولا، حين أتى به إلى السلطة عبر انقلاب عسكري، وثانياً حين حاول الانقلاب عليه بالطريقة
أمور بحاجة إلى إصلاح
> تعقيباً على مقال غسان الإمام «إخفاق المشروع (الجهادي)»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الكاتب رسم صورة واضحة وجلية للحالة الجهادية وتجلياتها السياسية، مما أتفق معه تماماً. تبقى المشكلة المتعلقة بالإصلاح، فالأمر هنا لا يخص الدمار المادي ولا حتى الدمار السياسي للمؤسسات الوطنية
في معنى الهزيمة
> تعقيباً على مقال غسان الإمام «إخفاق المشروع (الجهادي)» المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن بعض من يصفون صمود حماس بأنه نصر مبين، ويدللون عليه بالقول إن ثلاثة جيوش عربية لم تتمكن من تحقيق ما حققته حماس بصمودها 22 يوماً، وهزمت في ستة أيام، مخطئون، والفارق كبير هنا. فحماس لا تكترث
أيام حميمة
> تعقيباً على مقال سمير عطا الله «مطر حزيران»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن هذا هو ما حصل فعلا، ليس في لبنان وحده، وإنما في معظم أقطار الوطن العربي من محيطه إلى خليجه. حتى سبعينات وثمانينات القرن الماضي، كانت تعيش في تلك المدن عائلات تنتمي إلى طوائف ومذاهب مختلفة جنباً إلى
حياد ميتشل
> تعقيباً على مقال علي إبراهيم «في انتظار ميتشل»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن المقارنة بين المشكلة الأيرلندية ومشكلة فلسطين غير واردة. ففي الحالة الأيرلندية كانت أوروبا وأميركا تقفان على مسافة واحدة من الجانبين. أما في الحالة الفلسطينية فالانحياز واضح كالشمس. لقد استمعنا إلى
وحوش معاصرون
> تعقيباً على مقال ياسمين حسن «حرب ضد التلميذات في باكستان»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن هؤلاء المتخلفين لا يستحقون سوى التعامل معهم بحزم وشدة. فهم يعيشون في أوهام وتصورات بائدة، ويتمنون إعادة المجتمع إلى العصور المتخلفة. وحتى هذه قد لا ترضي طموحاتهم المتخلفة. إنهم لا يعرفون
تغيير يحتاج مثيله
> تعقيباً على مقال بثينة شعبان «ثلاثة أحداث وقضية واحدة»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: علينا أولا أن نساعد الرئيس أوباما حتى تكون له القدرة على مساعدتنا، أقصد أن تكون له حجة مساعدتنا. علينا أن نغير أشياء كثيرة على مستوى سلوكنا: نظرتنا للآخر مثلا، وقابليتنا للاستماع إليه، وعدم
بصمات نوبية
> أشكر أنيس منصور على مقاله «أنت نوبي.. إذن فأنت رجل أمين!»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، بصفتي نوبياً أولا، وثانياً، لأنه أنصف النوبيين أكثر من مرة. أذكر أنني حينما كنت رئيساً لنادي توشكى الرياضي بالإسكندرية، وكنا بصدد تكريم الشخصيات النوبية التي تركت بصمات في المجتمع النوبي، وكذلك
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
بورشه تدشن متحفها الجديد.. وتؤكد معه تطلعاتها المستقبلية
غوغل أرامكو السعودية.. معاق يفتش عن مهارات الشباب
يسرا.. طبيبة نفسية في مسلسل جديد تقدمه في رمضان المقبل
إصابة مي كساب بمرض الجدري يعطل تصوير مسلسل «كريمة كريمة»
تعازي
فنون ونجوم
الفنان المصري محمود خليفة يؤلف ويلحن أغاني جديدة دعما لصمود غزة
قفزة نوعية تحفظ مكانة النحاسيات الدمشقية
عرب وعجم
المفكرة