بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «95 بروفيسورا أميركيا يقودون حملة لمقاطعة أكاديمية ثقافية لإسرائيل»، المنشور بتاريخ 31 من يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن إسرائيل بنت سياستها في الحصول على التأييد الأوروبي والأميركي المطلق، على طمس الحقائق أمام الشعوب باستغلال ما تتمتع به من نفوذ إعلامي. غير أن حربها الأخيرة

* تعقيبا على خبر «حماس تريد ضمانات أخرى إلى جانب مصر.. وميتشل يحذر من انتكاسات منتظرة»، المنشور بتاريخ 31 من يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الموقف الفلسطيني السليم، هو الموقف الداعي إلى قبول التهدئة، ورفع الحصار، وفتح المعابر، وضمان عدم غزو قطاع غزة أو الاعتداء على كوادر المقاومة في أي مكان

* تعقيبا على خبر «الشيخ شريف أحمد يؤدي اليمين الدستورية رئيسا جديدا للصومال بعد ساعات على انتخابه»، المنشور بتاريخ 1 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن انتخاب البرلمان الصومالي للشيخ شريف أحمد رئيسا للصومال، يعد بداية لقفزة مشجعة، نحو مزيد من التحولات، وإحداث تغييرات جوهرية في واقع الصومال لإخراجه من

* تعقيبا على خبر «الأمين العام للحركة الشعبية: السودان يمر بـ(منعطف خطير) وندعو حزب البشير للتعاون مع الجنائية»، المنشور بتاريخ 1 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الحكومة السودانية، تستخدم المكيالين في التعامل مع خصومها وحلفائها. فحين يطالب أحد القادة الشماليين بالتعامل مع المحكمة الجنائية، يجري اتهامه

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من فصل غزة إلى تكسير المنظمة»، المنشور بتاريخ 1 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن تصرفات خالد مشعل تزيد من حدة الانقسام الفلسطيني. ففي الوقت الذي يشدد فيه عقلاء العرب على وحدة الصف الفلسطيني، ينفرد مشعل بمطالبته بإيجاد مرجعية بديلة لمنظمة التحرير الفلسطينية. كان

* تعقيبا على مقال بلال الحسن «ولماذا لا ينحاز أوباما إلى القانون الدولي؟»، المنشور بتاريخ 1 من فبراير (شباط) الحالي، أقول ما يقوله الكثيرون في العالم، وبينهم غالبية العرب، لماذا لا ينحاز الفلسطينيون إلى قانون الواقع، ويستخدمون العقل والمنطق، ويلتزمون المصلحة الفلسطينية العليا، التي تقول إن حل القضية

* تعقيباً على مقال طارق الحميد «غسيل الأخبار!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الطريقة التي طرحت من خلالها مسألة الشهداء وأعداد المولودين مثيرة للاشمئزاز حقاً. الإنسان الفلسطيني ليس مجرد رقم أو عدد في سجلات منظمات المقاومة. ولا أدري إلى متى سيواصل البعض إطلاق مثل هذه التصريحات،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وما علاقة نصر الله بالعرب؟»، المنشور بتاريخ 31 من يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول بات واضحا أن نصر الله أداة طيعة في يد إيران، تملى عليه ما تشاء وما عليه سوى التنفيذ. وفي هذا الإطار يمكن أن نفهم هجومه المتواصل على مصر، وكأنها من يطلق النار على الفلسطينيين في قطاع غزة.

* تعقيبا على مقال تركي الحمد «وما غلبوهم ولكن شُبِّه لهم»، المنشور بتاريخ 1 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الخلل يكمن في تفكير الشخصية العربية نفسها، التي ترفض الاعتراف بخطئها. تأملوا أطفالنا عندما يكذبون و يراوغون، ويتعلل واحدهم بحجج واهية كي لا يعترف بخطئه. بل تأملوا كبارنا عندما يتفننون في تخيل

* تعقيبا على مقال سلوى السعيد «هل تتنحى حماس كما تنحى عبد الناصر بعد هولوكوست غزة!»، المنشور بتاريخ 1 من فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الكاتبة تطالب حماس بما لا تملكه أصلا. فمثل هذا الموقف يحتاج إلى تفوق أخلاقي، وهذا غير وارد بعد أن أدخلت حماس الانتفاضة الثانية في متاهة العمليات الانتحارية، التي استهدفت

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ووجدت عصا موسى أسهل كثيرا!»، المنشور بتاريخ 31 من يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن مدرسينا كثيرا ما رددوا أمامنا مقولة «العصا لمن عصى». وبمرور الأيام والسنين، أخذنا نكتشف جمالية هذا التعبير ودقته، بل وقيمته التربوية، حيث لا يقوّم الاعوجاج إلا بالعصا. وكم من حقوق ضاعت