بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «بريطانيا تمنع نائبا هولنديا من دخول أراضيها بسبب موقفه من الإسلام»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنها خطوة طيبة وشجاعة من جانب الحكومة البريطانية، من شأنها أن تزرع الثقة لدى أبناء الجالية المسلمة في البلاد. فالمتطرف مرفوض من قبل المجتمعات المختلفة، وترفضه الأديان والمذاهب

> تعقيبا على خبر «بريطانيا تمنع نائبا هولنديا من دخول أراضيها بسبب موقفه من الإسلام»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن هذا عمل جيد قامت به بريطانيا لمنع هذا المتطرف الهولندي من دخول أراضيها، خصوصا أنه سبق لبريطانيا أن منعت الشيخ القرضاوي من الدخول أيضا. لكني أتمنى لو يمتد المنع البريطاني

> تعقيبا على خبر «الحبوبي لـ(الشرق الأوسط): معايشتي لمشاكل المواطنين وراء فوزي في كربلاء»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن انتخاب يوسف الحبوبي في محافظة كربلاء، له أكثر من مدلول ورسالة، موجهة إلى كل الأحزاب المتسلطة اليوم. رسالة تقول إن ليس الهارب من نظام صدام غير المأسوف عليه، هو وحده

> تعقيبا على خبر «ضباط في الجيش العراقي السابق لـ«الشرق الأوسط»: بغداد تريد عودة من لم يحارب إيران»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الأفضل هو بقاء هؤلاء العسكريين في أماكنهم، ذلك أن رجوعهم إلى العراق، سيؤثر سلبا على العملية السياسية. فالعسكر العراقي القديم لا يعرف إلا الانقلابات لغة

> تعقيبا على خبر «الرئيس الصومالي يدعو إلى تجاوز الماضي.. وفتح صفحة جديدة من التسامح»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن دعوة الرئيس الصومالي الجديد إلى تجاوز الماضي، وفتح صفحة من التسامح، تدل على طموح صادق في انتشال الصومال من وضعه الراهن. وهذا مدخل صحيح للتعامل مع الخلافات الداخلية.

> تعقيبا على مقال حمد الماجد «صوملة حماس»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن تساؤلات الكاتب مشروعة، لكن بعض استنتاجاته ليست موفقة. فأميركا لا تهمها مصلحة الشعوب بقدر ما تهمها مصلحتها. ونحن كعرب وكمسلمين، تهمنا مصلحة الشعب الفلسطيني وليس مصالح هذا التنظيم الفلسطيني أو ذاك. ثم إن هناك فرقا

> تعقيبا على مقال هاشم صالح «البابا وصناعة الهلوكوست»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إذا كانت استراتيجية إسرائيل هي استخدام المحرقة لتحقيق مكاسب سياسية أو للتغطية على ما تفعله في فلسطين، فمن الحكمة أن لا نقع في هذا الفخ. إذ لا مصلحة لنا في الدخول في جدل حول المحرقة. فأنظارنا يجب أن تركز

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله أكبر المتنصتين»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ما تناوله الكاتب، يصور فعلا ما يجري في لبنان، حيث تقوم دويلة أسمت نفسها حزب الله، وتعتبر كل ما تقوم به «إلهيا»، وهي عبارة عن دويلة إيرانية في قلب لبنان. المشكلة الآن، هي أن هذا الحزب تسلل إلى مختلف

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «بيننا غوغل»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لقد قرأت المقال الذي كتبه مأمون فندي وأعاد نشره موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية، وهو بعنوان «مؤتمر أنابوليس: ماذا يريد العرب؟». وقد وجدت المقال موضوعيا جدا وطرح الكاتب عقلانيا، وينطوي على رسالة واضحة للدول العربية

> تعقيبا على مقال شيمعون بيريس «منطقة واحدة ودولتان»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الأمر بيد إسرائيل، ويتعلق بصدق رؤيتها المستقبلية للمنطقة، ولا علاقة لهذا بتصريحات الفلسطينيين وما اذا كانوا «يريدون سحق اليهود». فهذا الكلام ليس سوى رد فعل طبيعي على فعل اقترفته إسرائيل بحقهم. على

> تعقيبا على مقال شيمعون بيريس «منطقة واحدة ودولتان»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نعم، من حق اليهود العيش بسلام على أرضهم وليس على أرض غيرهم. غير أن قياداتهم، كما يبدو حتى الآن، لا تريد لهم مثل هذا الأمان. ولو كان بيريس يريد لليهود سلاما واستقرارا، لكان هو وأمثاله من قادة إسرائيل وزعمائها،

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لم أر أحدا!»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن عدم وجود الناس في الشوارع في المدن البريطانية أو أي مدينة أوروبية ليس أمرا غريبا على الإطلاق. لأن الناس في تلك المدن، تعشق العمل الجاد في مؤسساتها ومصانعها وفي المصالح الحكومية، وتلتزم به. لذلك لا يجد المرء