الجمعـة 24 صفـر 1430 هـ 20 فبراير 2009 العدد 11042  







بريـد القــراء

الفلتان كمشهد تقليدي
> تعقيبا على خبر «مواقف سياسية تستنكر (الفلتان الأمني) في لبنان.. وتحذر من عواقبه»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول، إن الفلتان الأمني مظهر طبيعي من مظاهر لبنان. نظرا لتركيبته الطائفية، ولكثرة التدخلات التي تحرض اللبنانيين على بعضهم بعضا، ووجود بؤر أمنية منتشرة في معظم مناطقه، وانتشار المخابرات
في الأفق متغيرات كثيرة
> تعقيبا على خبر «تغيير في طاقم المفاوضات الفلسطيني.. وليفني تتعهّد بالتنازل عن نصف إسرائيل»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، آمل أن يكون هذا التغيير على الساحة الفلسطينية حقيقيا. فهو يأتي أيضا بالتزامن مع تغييرات أخرى، أهمها الاتفاق الذي يلوح في الأفق بين فتح وحماس، والذي إن تم سيكون بارقة
مفاوضات مختلفة بوجوه جديدة
> تعقيبا على خبر «أبو مازن يوكل رئاسة المفاوضات لعريقات بعد خلافات مع قريع»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول، إنه يتوجب توسيع حلقة المستشارين من حول الرئيس لا استبدال المفاوضين وحسب. فقد حفظ الإسرائيليون ما سبق وكرره صائب عريقات على مسامعهم عشرات المرات، ومعه ياسر عبد ربه وحتى الرئيس عباس
مفاجآت مقبلة
> تعقيبا على خبر «(عشوائيات مصرية) تودّع الفوضى والبطالة.. وصور نصر الله وبن لادن وهنية»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن كل ما ورد في الخبر صحيح تماما. ولا يتوقف الأمر على ما قيل، بل يتعدى ذلك إلى حقيقة إدراك المصريين عموما، لزيف ما رفعه البعض من شعارات تبين أن هدفها هو القفز إلى السلطة،
واقع محزن حقا
> تعقيبا على خبر «زعيم حركة تحرير السودان يزور إسرائيل سرا.. ويجتمع بمسؤولين كبار في (الموساد)»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول، إنه لأمر محزن لنا كسودانيين أن يكون لـ«حركة تحرير السودان» مكتب في إسرائيل، خاصة في هذه الظروف التي تشهد فيها إسرائيل عزلة دولية بسبب عدوانها على قطاع غزة. كما
نفوذ موزمبيقي في المنطقة
> أشعر بنبرة حزينة في مقال عبد الرحمن الراشد «الحب التركي العربي»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، تذكر كل عربي بما بلغته أوضاع الدول العربية من تعاسة. لقد بات العرب كمن يجلس في مركب تعصف به الرياح من كل اتجاه. فبعد النفوذ الإيراني، بدأت تركيا تطل علينا بنفوذها. وقد يأتي يوم يتمدد فيه النفوذ
الرأسمالية طريق للخلاص
> تعقيبا على مقال تركي الحمد «البنية التحتية للتفوق»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول، إن جميع الدول والشعوب التي تقدمت في العصر الحديث، وربما في العصور السابقة أيضا، تتمتع بدرجة عالية من الحرية الفردية، التي تبنى وتتغذى من نظام الاقتصاد الحر (أي النظام الرأسمالي)، القادر على فرز طبقة وسطى
الانفصال ليس مصلحة كردية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأكراد.. حب أميركا لا يكفي»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أجيب على بعض تساؤلات الكاتب كما يلي: على مدى أكثر من خمسين سنة، لم يتعلم الأكراد درس التاريخ. ولم يدركوا أن مصلحة أميركا وتركيا وإيران هي في عدم ظهور كيان كردي مستقل. وبعد كل ما حدث لهم، لا يزالون يهددون
تحالف فرضته الظروف
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأكراد.. حب أميركا لا يكفي»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول، إن تحذير رئيس حكومة إقليم كردستان، نيجيرفان بارزاني، من حرب عربية ـ كردية، جاء نتيجة السياسة الحالية للحكومة العراقية برئاسة نوري المالكي، التي تنفرد بالحكم ولا تطبق الدستور، وخصوصا ما يتعلق بالمادة
دول كأنها أفراد
> مقال مأمون فندي «علاقات (مش) دولية!»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، مقال قيم بكل معنى الكلمة. بالفعل نظل طيلة حياتنا نصارع عقدة نقص الاعتراف، بدءا من البيت إلى المدرسة إلى الشارع إلى الجامعة إلى مكان العمل. ثم ننقلها إلى المهاجر. ولعل المهاجرين من العرب أمثالي يدركون ما أعنيه. الطريف في
لنفرغ من الذات أولا
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «فرانكشتاين الشرق الأوسط الجديد!»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، أقول، إننا نعرف كل ما تفضلت به الكاتبة. وما أوردته من معلومات لم يعد غريبا عنا أو صعبا علينا نيله. ولم يعد تناوله أيضا أو الحديث عنه مقتصرا على المجالس أو منابر الخطابة التي يزخر بها وطننا العربي.
حوار الخطوط المتوازية
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «حكي فاضي!»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول، إن منهجية الحوار بين بعض المتحاورين في البلاد العربية، تبدو مختلة بصورة فاضحة. وكثيرا ما نلاحظ هذا الاختلال في البرامج الحوارية التي يعرفها الجميع ويشاهدونها، حيث يتخندق فيها كل متحاور ضيف على البرنامج عند رأيه،
مقتطفـات مـن صفحة
سينما
إعلاميون يخوضون التجربة الغنائية من بابها العريض
هيام أبو شديد: خبرتي الإعلامية زادتني نضجا في التمثيل
أخبار فنية
أسعد فضة.. مؤسس المسرح القومي السوري
إلهام شاهين: «خلطة فوزية».. فيلم مغايرمحليا وعالميا
الدراما الصعيدية تجذب النجوم.. بعيداً عن النكات
بريد الوتر السادس
استعراض تاريخي للسينما الهولندية
كريس ماركر يقدم درسا سينمائيا في تحفة جديدة