بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «بريطانيا: مقترحات جديدة لتعريف مصطلح (المتطرف)»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن القصد من هذه القوانين هو تقييد المسلمين ومعتقداتهم الدينية، وهو أمر يتنافى مع القوانين والأعراف الدولية، خصوصا في حق المقاومة الفلسطينية بوصفها وسيلة تحقيق الاستقلال والتخلص من احتلال

> تعقيبا على خبر «بريطانيا: مقترحات جديدة لتعريف مصطلح (المتطرف)»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: كان يجب أن تشمل هذه المقترحات كل المقيمين في بريطانيا من الشعوب والديانات الأخرى، لا المسلمين فقط. فهناك متطرفون في أوساط اليهود والمسيحيين أيضا. من حق المسلمين والعرب المقيمين في بريطانيا

> تعقيبا على خبر «البرادعي يعتبر طهران (غير متعاونة) وسط تساؤلات حول معالجة أوباما للملف النووي»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: مخطئ من يشكّ في أن هدف إيران الحقيقي هو صنع القنبلة النووية. ومخطئ أيضا، من يعتبر أن امتلاك إيران للقنبلة سيهدد إسرائيل التي تملك قنابل نووية. قنابل باكستان

> تعقيبا على خبر «إيران تؤسس سلاحا للدفاع الجوي لتعزيز (عقيدة الدفاع)»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن أفضل أساليب العمل المسلح في رأيي هو الإسرائيلي، حيث تخضع القوات الجوية والدفاع الجوي لنظام واحد. ففي حال تعرض الدفاعات الجوية للقصف، أو التشويش عليها، تنطلق طائرات الاعتراض إلى الجو.

> تعقيبا على خبر «(اتفاق الدوحة) السوداني لا يتضمن وقف النار»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن من انتقد اتفاق الدوحة الأخير، هو الحركات التي يقتصر وجودها الحقيقي على وسائل الإعلام، فالحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة، هما الطرفان الفاعلان الموجودان على الساحة، وبتقارب وجهات النظر

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «خيار العراقيين: نموذج إيران أم الخليج؟»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إننا لا نرغب في الأخذ بالنموذج الإيراني، وفي الوقت نفسه، يصعب علينا تطبيق النموذج الخليجي، نظرا إلى تعدد الأعراق في البلاد، واختلافها الديمغرافي. لكن يمكن بالمقابل تطبيق النموذج

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «القصور الرئاسية.. لِمنْ!»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن القصور تلك، بنيت بأموال الشعب فعلا وعلى حساب حرمانه من متطلبات الحياة الأساسية. المهم أن تؤول إلى شركات استثمارية عالمية تقدم مخططات مدروسة للتغييرات المطلوبة، لتصبح منتجعات أو مدنا ترفيهية، تستثمرها

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «خيار العراقيين: نموذج إيران أم الخليج؟»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن اليابان وألمانيا، دُمرتا تماما في الحرب العالمية الثانية، أكثر مما دُمر العراق. إلا أن البلدين اتجها نحو البناء الداخلي سريعا، وتمكنا خلال سنوات من التحول إلى دولتين صناعيتين

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الدولة العربية الحديثة أولا؟!»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بالإضافة إلى مسألة المؤسسات في العالم العربي، توجد مسألة إنتاج القيادات. إذ لا يشترط في القائد أو المسؤول أن يكون خبيرا تقنيا في مجال المسؤولية التي يتولاها، بل تكفي الخبرة الإدارية وامتلاك

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مواطننا فوق العادة»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من المؤكد أن يكون الخوجة، الذي ترك أثرا طيبا في لبنان وفي كل بلد عمل به سفيرا، خير وزير للإعلام في السعودية. فهو عايش الآخر وتعايش معه واستطاع استيعابه واستيعاب ثقافته، أيا كان الخلاف في الرأي والرؤية.

> تعقيبا على مقال حمد الماجد «أوباما العطار وعلة الإسلاميين»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الحركات التي تحدث عنها الكاتب هي الخلطة السرية لتشويه الإسلام. فهي حركات تدعي العمل من أجل حقوق الإسلام والمسلمين، بينما تتطلع إلى السلطة. وما الإخوان المسلمون عنا ببعيدين، وغزة هي آخر ضحاياهم.

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «سرقة الكتب هل هي حرام؟!»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني مجنونة بالكتب، لكني لم أصل إلى حد سرقتها. ورغم أن السرقة غير مبررة، فإنني قد أتسامح مع من يقوم بها بدافع الجوع إلى المعرفة، وعدم امتلاكه المال الكافي أو الوسيلة التي يسد بها هذا الجوع. فمجنون الكتب