الاحـد 03 ربيـع الاول 1430 هـ 1 مارس 2009 العدد 11051  







بريـد القــراء

بداية صغيرة لحرب كبيرة
> تعقيباً على خبر «مصر والجامعة العربية تتهمان إسرائيل بالعمل على تقسيم السودان لإضعاف دوره عربياً»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الماضي، أقول إن مشكلة دارفور، بدأت خلافاً بين الرعاة والمزارعين. إلا أن بعض ضعاف النفوس من السياسيين الدارفوريين في أوروبا، سارعوا إلى استغلالها لأهداف شخصية، لإظهار أنفسهم
كلفة حرب غير محسوبة
> تعقيبا على خبر «مشردو الحرب في غزة يحتمون من المطر بركام منازلهم»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، أقول: ليت قيادة حماس فكرت في ذلك قبل أن تقدم على رفض تجديد التهدئة مع إسرائيل، وتحدي ترسانتها العسكرية. فمن أجل قرار اتخذته حماس، قتل الإسرائيليون أكثر من 1500 فلسطيني في 20 يوما، وأحدثوا دمارا
دور للجنوبيين
> تعقيبا على خبر «السودان: ولاية جنوبية تعلن الطوارئ إثر معارك بين الجيش الشعبي وميليشيا متحالفة مع الخرطوم»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إنه ليس ثمة ما يمنع أبناء قبائل الجنوب نفسه من أخذ زمام المبادرة، والتمرد على الحركة الشعبية التي فرضت آيديولوجيتها الماركسية اللينينية على الممالك
التسلح حق للجميع
> تعقيبا على خبر «الإمارات تبرم صفقات عسكرية بقيمة 3,4 مليار دولار من خلال معرض (إيدكس) الدفاعي»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن من حق دولة الإمارات، أو أي دولة عربية خليجية، أن تحصل على أحدث أنواع الأسلحة وأكثرها تطورا، إذ يجب ألا ننسى أن إلى جوارها تقبع إيران التي لا تحتل جزرا إماراتية
حكومة السودان تأخرت كثيرا
> تعقيبا على خبر «الخرطوم تحتجز 3 بينهم (كوشيب).. للتحقيق في ادعاءات جرائم الحرب بدارفور»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن الحكومة السودانية أعلنت عن احتجازها لكل من أحمد كوشيب وحمدي بدر الدين، كمرتكبي جرائم حرب في دارفور، بعد أن وقعت الفأس في الرأس، أو «دخل الكلام في الحوش»، كما نقول
تجربة في التعنت
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الخرطوم.. وقشة الوساطات»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، أقول: ما أكثر المشتركات بين الأنظمة العربية، وما أشبه اليوم بالبارحة. عندما أصدر مجلس الأمن قراره 1441 خريف عام 2002، الذي أجبر نظام صدام على استقبال مفتشي أسلحة الدمار الشامل، هدد النظام كل من يتعاون
العراق يحتاج إلى كل مكوناته
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «البارزاني: (العراق لنا وكوردستان..)!»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن النموذج العراقي الفريد في تنوعه الجغرافي والديمغرافي، يمتلك مكونات تمكنه من النهوض والارتقاء إلى مصافّ القوى الدولية المؤثرة، غير أن مثل هذا الطموح يشترط تفعيل جميع تلك المكونات، لأن
مكان تحت سقف العولمة
> تعقيبا على مقال إكرام عبدي «لا بد من صنع زمننا العربي الخاص بنا»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الماضي، أقول إن أهم ما يمكن أن يميزنا داخل عالم فسيح معولم هو الاحتفاظ بحضاراتنا وجذورنا وتقاليدنا، وحماية شبابنا وأجيالنا الحالية والمقبلة من الانجراف في تيارات العولمة الرديئة. للجميع الحق في استغلال
ظرف تاريخي نادر
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ماذا جرى للحرب ضد الإرهاب؟!»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، أبدأ من حيث انتهي الكاتب، وهو ما يهم العالم بشكل عام والعالم العربي بشكل خاص، وهو الحاجة إلى أن تكون منطقة الشرق الأوسط منطقة هدوء وأمان، نظرا إلى موقعها وإمكانياتها. وقد أختلف مع الكاتب فيما يخص
قدرات لا تستوجب التضخيم
> تعقيبا على مقال إلياس حنا «اغتيال عماد مغنية ومعضلة الرد عند حزب الله»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الماضي، أقول إن الأمر لا يستدعي تضخيم قدرات حزب الله، فهو يتشكل من نوعين من البشر: مطلق للصواريخ أو مطلق لقذائف المدفعية الكلامية. وقد أثبتت حرب 2006 أن ما جرى من تدريب وما تم إعداده من خلايا ميدانية
وحدة مغاربية صعبة
> تعقيبا على مقال آمال موسى «الاتحاد المغاربي في عشرينيته»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الماضي، أقول إن التجمعات الإقليمية الناجحة تنبع من إرادة الشعوب ورغبتها في الوحدة، خصوصا إذا كانت ذات تاريخ مشترك وتؤمن بالدين نفسه. أما المغاربة فقد تعلموا ثقافة الفرقة من المدرسة الاستعمارية، وعانت نخبهم من
خيال الشاعر ومرارة الحقيقة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أنا صنعتك من هواي ومن جنوني!»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن المرأة في الشعر وفي كلمات الأغاني نسج من الخيال، حالها حال الرجل في الأفلام الرومانسية وأفلام الحركة. اليوم لم يعد للرجل الوسيم الحنون القوي من وجود. في الماضي كانت المرأة مثل الأرملة السوداء،
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
اتحاد القدم السعودي يقيل كوزمين مدرب الهلال بسبب تصرفاته في نهائي كأس ولي العهد ومنتخب الإمارات أقرب محطة له
عرضان وحداوي وهلالي فقط للفوز بالمحياني
إجهاد النهائي يغيب لاعبي الهلال والشباب عن مران الأخضر «الغابر»
الهلاليون يحولون ليل الرياض إلى نهار من الملعب إلى الفندق
فهد المفرج: زوجتي سر تألقي
طارق التائب: لا أرى نفسي خارج الهلال
سلطان بن فهد وسمير زاهر يبحثان تطوير برامج وأنشطة كرة القدم العربية
الشربتلي يفوز بشوط الجائزة الكبرى لبطولة المملكة الدولية لقفز الحواجز
الأنصار يهزم الأهلي ويحافظ على لقب كأس فيصل للسلة
أمير منطقة المدينة المنورة يهنئ الأنصار بالإنجاز