الثلاثـاء 12 ربيـع الاول 1430 هـ 10 مارس 2009 العدد 11060  







بريـد القــراء

الحقيقة في ما يعلن ويقال
> تعقيبا على خبر «البشير: المنظمات تصرف على نفسها 99.9 % من المساعدات والفتات لأهل دارفور»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: إذا كانت الحكومة السودانية تمتلك كل هذه الخيرات، بينما شعبها يموت جوعا، فإن ذلك ـ بحد ذاته ـ جريمة. ثم كيف يتحدث الرئيس السوداني عن فساد المنظمات الأجنبية، ويجري غض
حقائق مقابل حقائق
> تعقيبا على خبر «البشير: شكرا لأوكامبو.. فقد جعلني أرى بعد 20 عاما كيف يحبني الناس»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول إن هذه التصريحات لا تعكس سوى عواطف وانفعالات. صحيح أن الغرب استعمر شعوبا عديدة، وسلب ثرواتها، لكن الصحيح أيضا، هو أن هناك ظلما ارتكب بحق أهل دارفور، ولا بد من إزالته بمحاسبة
زيارة تأخرت كثيرا
> تعقيبا على خبر «الرئيس السوداني يزور دارفور جوا اليوم متحديا قرار الجنائية»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الرئيس السوداني، عودنا دائما على الرقص، لكن هذه المرة على آلام الأبرياء في دارفور، في عقر دارهم، وفوق أحزانهم. وهم من جرى استضعافهم، وهلك منهم من هلك. لقد كان على الرئيس البشير،
كارثة المناهج العراقية
> تعقيبا على خبر «المناهج الدراسية في العراق: التاريخ والجغرافيا مدعاة للجدل.. والعلمية أكل عليها الدهر وشرب»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول إن العراق، كان حتى أواخر ستينات القرن الماضي، يتمتع بأفضل منهاج تربوي (استمرارا للمنهاج التربوي للعهد الملكي)، قبل أن تدخل ثقافة البعث، وتقتحمه لاحقا،
مَنْ يصرف مِنْ جيب مَنْ؟
> تعقيبا على خبر «البشير: المنظمات تصرف على نفسها 99.9 % من المساعدات والفتات لأهل دارفور»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: ما الذي يعنيه كلام الرئيس السوداني عمليا؟. إنه يكشف عن أن طرد المنظمات الدولية تم بسبب فضحها لممارسات النظام. وبالطبع ما كان عليها أن تسكت على ذلك. أما القول بأن هذه
دفاع يشبه «الانتحار»
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إلى أين يا رئيس؟»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول إن ثمة من يفسر قول «انصر أخاك ظالما أو مظلوما»، بطريقة معكوسة. أي بالوقوف مع الأخ الظالم والانتصار له، بدلا من نصحه ودفعه إلى التوقف عن ظلمه للآخرين. وها أن بعضنا يعيد مسرحية صدام حسين، عندما وقف معه، وأسدل
الحقيقة والمؤامرة
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «تأملات سياسية.. فيما (وراء) مسألة توقيف البشير»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول إنني تمنيت لو أن الكاتب اختصر مقاله في الفقرة الدقيقة التي تقول، «ثم من قبل ومن بعد، يجب أن تجد الحكومة السودانية حلا جذريا وعاجلا لازمة حقيقية هي أزمة دارفور، حلا لا يكتنفه
ليست شهادة وطنية أبدا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «وما دخل الإسلام في البشير؟»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن أمر إيران لغريب. فهي تطوف على خريطة المشاكل والخلافات بحثا عن مكان تهبط فيه. فلا تقع مشكلة أو يتطور نزاع إلا وتكون لإيران يد فيه. أذكر جيدا دعم طهران للجماعات المسلحة في المنطقة منذ التسعينات، ولعبها
كنز فلسطيني لا ينضب
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما الذي يجمع نتنياهو بإيران؟»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: إذا تم حل مشكلة فلسطين مع إسرائيل، فسوف ينقطع وينعدم الاسترزاق بالقضية. وسينقطع معه عيش الكثيرين، ابتداء من بن لادن وتنظيم القاعدة، مرورا بإيران وحزب الله وحماس والإخوان المسلمين في مصر، وأعوانهم
مدن تحت ضغط التاريخ
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «شموخ دبي الإماراتي»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول «تشعر بالأسى في دبي حين تتذكر مدنا عربية عريقة تكسوها الأبخرة و يعلوها التلوث والضجيج». هذا هو الإحساس الذي انتابني فعلا حين ذهبت إلى دبي قادما من القاهرة. يكفي أن دبي دخلت الألفية الجديدة، بخطة استراتيجية
دبلوماسية ذات جذور
> تعقيبا على مقال عادل درويش «شرم الشيخ.. وخيارات الفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول إن العمل السياسي الناجح، يحتاج إلى خبرة عالية في التعامل مع الواقع والمعطيات. وهذا ما قامت به مصر باقتدار خلال الحرب على غزة. لأن الصياح والجعجعة التي لا تأتي بطحين، ليست سمة مصرية، بل هي سمة من
تغطية عري سياسي
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «دارفور والسعي وراء البشير»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول من الصعب على الكاتب النظر إلى المشكلة بعينين اثنتين. ومع ذلك، فخلاصة مقاله أصابت كبد الحقيقة، لأن السعي وراء البشير، هو فعلا ورقة توت لتغطية العري السياسي للقوى الكبرى. ليس هذا وحسب، بل ويمكن النظر إلى
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
عاصفة ترابية تضرب جدة وتعطل الحركة المرورية والبحرية
توصية بوضع استراتيجية شاملة لقضايا الحج والعمرة لـ25 عاما مقبلة
ابتكار «الشعلة النظيفة» يحصد جوائز عالمية
غرفة جدة تسعى لتأمين وظائف لنحو 12 ألف سجين بعد انقضاء محكومياتهم
«التخصصي» يُدخل 3 أجهزة للعلاج الإشعاعي في الخدمة
وزارة الزراعة تغرم شركتين75 ألف ريال
إمارة الشرقية تطلق الحكومة الإلكترونية خلال أسابيع
ملتقى يناقش تأثير الأزمة المالية على الاستثمار السياحي
المجتمع السعودي