> تعقيبا على خبر («الشرق الأوسط»: هذا نص ما قاله الناطق الفرنسي وطلبت الخرطوم نفيه)، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول إن لا مصلحة لفرنسا في اعتراض طائرة الرئيس عمر البشير. وهي إن أقدمت على ذلك، تكون قد ارتكبت حماقة، قد تؤثر كثيرا على علاقاتها بالدول العربية، ولا أعتقد أنها تقدم على فعل يؤدي