> تعقيبا على خبر «فض الحوار الفلسطيني من دون اتفاق»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول إن أولئك الذين تسببوا في المشكلة لا يمكن أن يكونوا طرفا في حلها. لقد وقع الفلسطينيون لمدة أربعين عاما أسرى أهواء الرئيس الراحل، ياسر عرفات، ومنظمة فتح. اليوم، ومنذ سنوات باتوا تحت حصار كل من فتح وحماس، والمخرج