الاربعـاء 27 ربيـع الاول 1430 هـ 25 مارس 2009 العدد 11075  







بريـد القــراء

حين ينام الوزير عميقا
> تعقيبا على خبر «الوزير السوداني المطلوب: أنام ملء جفوني عن شواردها.. ويسهر أوكامبو»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: بعيدا عن أوكامبو والجنائية، أتساءل: كيف لوزير الشؤون الإنسانية أن ينام ملء جفونه بينما يتضور الناس في إقليم دارفور جوعا، وتحصدهم الأمراض والقنابل، وحتى القليل الذي كان يأتيهم
فرصة لتصحيح المسار
> تعقيبا على خبر «خامنئي لأوباما: أهنتنا من اللحظة الأولى.. ولا تكفينا الكلمات»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن نظام الحكم في إيران مصرّ على أن يعيش داخل أوهام صنعها بنفسه وأوصلته إلى الغيبوبة التي تحدث عنها خامنئي. لذلك سوف تظل إيران وشعبها معرضين للحصار الاقتصادي، ما لم يغادر النظام
مفاهيم معكوسة
> تعقيبا على خبر «خامنئي لأوباما: أهنتنا من اللحظة الأولى.. ولا تكفينا الكلمات»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الذين يعيشون في الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا الغربية، يتفهمون الأمور بصورة أفضل ممن يعيشون في المنطقة العربية عموما، حيث يصبح الإرهاب عند البعض كفاحا، والانقلاب ثورة،
سلوك مناكف
> تعقيبا على خبر «خامنئي لأوباما: أهنتنا من اللحظة الأولى.. ولا تكفينا الكلمات»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الرد المشار إليه، يبين بما لا يدع مجالا للشك ـ لمن يريد أن يقتنع ـ أن سلوك النظام الثيوقراطي في إيران يدل على نمط من مماحكة أميركا ومناكفتها باستخدام القضايا العربية لمصلحة
.. وينسى ما قاله
> تعقيبا على خبر «مستشار الرئيس السوداني: قبل قدوم البشير كان الشعب (شحاتا) لا يعرف السكّر»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أسأل المستشار: ماذا يسمي وجود أكثر من 180 منظمة إغاثة أجنبية في السودان؟ وماذا يعتبر الدعم المالي الدولي الذي قدم بمليارات الدولارات لإغاثة أهل دارفور؟ كان أولى بالوزير
فتوى سببها الخوف
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «العد التنازلي للقمة»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنني لا أعتقد أن الرئيس السوداني عمر البشير، بحاجة إلى فتوى تمنعه من السفر والمشاركة في القمة، فنحن كسودانيين، عرفنا البشير عسكريا شجاعا في كل شيء، ولا أعتقد أن الفتوى تمت بإيعاز من رجال الأمن، كما
تراجع دولي سوداني متبادل
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «اقتراحات متأخرة»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول إن التبرير المعلن لقرار طرد منظمات الإغاثة الدولية من السودان، هو أنها تتجاوز حدود مهامها إلى ممارسات تمس بالأمن الوطني وبالسيادة السودانية. غير أن توقيت صدور هذا القرار بعد مذكرة التوقيف الصادرة عن المحكمة
مشكلات ديمقراطية
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الحل (مش في الحل)»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم، لا يقام بناء ديمقراطي على فراغ، إنما يحتاج إلى قواعد متينة تسنده، أهمها الوعي والقناعة بالممارسة، والوصول بالديمقراطية إلى أهدافها البعيدة. فهي وسيلة وطنية لغايات أكثر وطنية، وقد تصبح كسيحة إذا ما تحولت
حل يبحث عنه الكثيرون
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الحل (مش في الحل)»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: يستحق الكاتب الشكر على اهتمامه بما يدور في الكويت، وأعتقد أن نظام المجلسين الذي اقترحه للخروج من الأزمة الراهنة، يمثل الحل الصحيح الذي يضمن مصلحة الكويت أولا ومصلحة المواطنين من أبنائه. والاقتراح مثار فعلا
ما يجمع العراقيين.. وما يفرقهم
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «مأسسة الطائفية»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول مع اعتزازي الكبير بأهلي العراقيين، إلا أنني أرى أن ما يجمع العراقيين هو الشعر والمنتخب الوطني وناظم الغزالي ولعبة المحيبس، وما يفرقهم هو الطائفية والسياسة. اليوم، وبعد 6 سنوات من الديمقراطية، ما يزال التحريض
وجهان للبيروقراطية
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «لا»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن هناك من يعتقدون بأن أسباب التخلف الذي يعاني منه العالم الثالث والعالم العربي عموما، تكمن في البيروقراطية والروتين الممل والإجراءات المعقدة التي تتسبب في تأخير المعاملات وتزيدها تعقيدا. وهناك من يرى أيضا أن البيروقراطية
شرف الانتماء إلى الأم
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لأسباب.. اختاروا أسماء أمهاتهم!»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: جميل أن يسمى المرء باسم أمه. ونحن ـ أهل النوبة ـ نكثر من نسب الناس إلى أمهاتهم. في بعض البلاد العربية يعاب ذكر اسم الأم مثلا، في الوقت الذي لا تعتمد فيه جوازات السفر في بلدان أخرى إلا بعد إضافة
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات