الاثنيـن 16 ربيـع الثانـى 1430 هـ 13 ابريل 2009 العدد 11094  







بريـد القــراء

جيش البعث هو الذي انهزم
* تعقيبا على خبر «ضباط سابقون في الذكرى السادسة لسقوط بغداد: لم نتخاذل لكن الحسابات كانت خاطئة»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن الجيش العراقي لم يتخاذل ولم يخن قضية الشعب والوطن الكبرى، وهي الدفاع عنه. لكن سياسة البعث وتحويل الجيش العراقي إلى منظمة حزبية بعثية، تتبع قرارات الحزب، واستخدام
الدوري وذكرى البعث السيئة
* تعقيبا على خبر «عزة الدوري: هدفنا التحرير الشامل للعراق.. ونريد علاقات جيدة مع أميركا بعد رحيلها»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن كلام عزة الدوري، أعاد إلى ذاكرتي أيام حكم البعث وصدام حسين، الذي عشنا في ظله منذ كنا أطفالا، وخضنا بسببه حربين ضروسين، وتسبب في المقابر الجماعية ومارس
محاسبة الحركة الشعبية
* تعقيبا على خبر: «وزير الخارجية السوداني: زيارتي إلى واشنطن بصفتي الحزبية»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن الرد علي المواقف السلبية لقادة الحركة الشعبية، يكون بفتح ملفات أموال البترول التي تسلمتها، ومعرفة أوجه إنفاقها، وسؤالها عن أسباب طرد الشماليين من الجنوب مع بقاء الجنوبيين في
من الخطأ لوم الجيش العراقي
* تعقيبا على خبر «ضباط سابقون في الذكرى السادسة لسقوط بغداد: لم نتخاذل لكن الحسابات كانت خاطئة»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن تبرير الهزيمة صعب، والاعتراف بها صعب أيضا، وإلا بم يفسر قادة الجيش دخول العراق في حروب متكررة منذ عام 1980، بينما لا يملك من المعدات ما يؤهله لتحقيق النصر؟
تحالفات لبنانية جديدة
* تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «صفقات وأد الاعتدال في لبنان»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول ليطمئن الكاتب، رغم كل الضغوط التي تمارس لتقديم تنازلات للثنائي المسيحي الذي يقصده، ورغم حجم التهويل الذي يمارس، فلن تستطيع أي رافعة كانت أن تنجح هذه الأحزاب الفاشلة في الانتخابات. ولن ينجح ممثلوها.
الموت غربة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خواطر حول أثرهما الجميل.. حتى الساعة توقفت»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الكاتب نادرا ما يموت في وطنه، ونادرا ما يجد الكاتب العمل فيه. تحركه داخل الوطن يكون مراقبا. من قبل شرطي لا يعرف عن الكاتب سوى اسمه، ولا يعرف لماذا يراقبه أصلا، ولا التهمة الموجهة
نصف قرن من التخريب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «انتهى الدرس يا..»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن الكاتب بحديثه عن البعث، ذكرنا بالأوهام التي عشناها حين كان البعث بعثا واحدا، ثم انقلب إلى بعثين يحمل كل منهما أشد العداوة والبغضاء للآخر، لدرجة أن تآمر رئيس بعث العراق على رئيس بعث سورية. وقد افترق البعثان
درس انتهى بالخراب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «انتهى الدرس يا..»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن الدرس انتهى فعلا، ولكن بعد خراب البصرة كما يقال. ما صرح به الدوري ليس كلاما عاقلا أبدا. فحزب البعث كان سببا في تدمير العراق ومؤسساته، ولم يعد ممكنا إعادة العراق إلى ما كان عليه أبدا، بعد أن دخل مرحلة من
قرار الفلسطينيين بيد ممولهم
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «فشل (الحوار) يستوجب الأخذ بأصعب الخيارات الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول حتما، إن من يدفع رواتب الانقلابيين المتأسلمين في قطاع غزة، وأصحاب دكاكين ما يسمى بالمعارضة الفلسطينية في دمشق، سوف يصادر قرارهم، ويخضعهم لقراراته وأوامره. وفي وضع كهذا،
مجتمع «الجوعية»
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «عنصرية إقليمية»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تشدني موضوعات الكاتب الجميلة، خصوصا الطرف البغدادية. وأود بهذه المناسبة، أن أشير إلى فئة أخرى من البخلاء، هم من نسميهم «الجوعية»، وهم الذين يأكلون على موائد غيرهم في المناسبات، وخصوصا في الفواتح والمآتم.
روايات أجدادنا.. مواقف وعبر
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «من غرق إلى نجاة إلى غرق: هذه حياتنا!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن أجمل ما في الأساطير القديمة، هو المغزى الذي تنطوي عليه. والمغزى في هذه القصة الجميلة، هو ما نسميه العودة إلى الحياة من جديد، بعد أن يتعرض المرء إلى موقف يكاد يودي بحياته. وخلال حياته،
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
المراجع الدراسية معروضة على أرصفة المدن الكردية