* تعقيبا على خبر «أسر المعدومين في قضية اغتيال صحافي سوداني: أبناؤنا لم يطلبوا عفوا.. لأنهم أبرياء»، المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن أمر القائمين على القضاء السوداني عجيب فعلا. إذ لم يمنعهم حجم المسؤولية وشرف المهنة، من الابتعاد عن الصدق والحياد في إصدار الحكم والفصل بين العباد. وكان