السبـت 06 جمـادى الاولـى 1430 هـ 2 مايو 2009 العدد 11113  







بريـد القــراء

أبيي وقرار التحكيم
> تعقيبا على خبر «لاهاي: جلسة استماع جديدة لطرفي النزاع في قضية أبيي السودانية المتنازع عليها»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول إن هذه القضية لا تخص المنتمين للمؤتمر الوطني أو الحركة الشعبية، بقدر ما تهم قبائل الجنوب أو الشمال التي تعيش في تلك المنطقة. ولا أدري إن كان لدى أطراف النزاع ما
لا نسخة ثانية من السادات
> تعقيبا على خبر «الرئيس السوري عن الفرق بينه وبين والده: كنا مع أولمرت أقرب للسلام»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول إن إسرائيل لن تغير سياسة الأرنب والجزرة. فكلما اقترب الأرنب من الجزرة سحبت الجزرة من الخيط الذي ربطتها إليه. وقد تشهد سورية أكثر من رئيس، وتتواصل المحاولات، غير أن ما اعتمدته
حال ميئوس منه
> تعقيبا على خبر «المعلم يرفض التعليق على ملاحظة ليبرمان عن استحالة السلام مع سورية»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول رغم مرورنا بخارطة الطريق، وأنابوليس، والأرض مقابل السلام، ومؤتمر مدريد، وقرارات شرم الشيخ، والمبادرة العربية للسلام، وقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن، وبكم هائل من المبادرات
المقاومة.. استثمار مالي ناجح
> تعقيبا على خبر «جولة الحوار بين فتح وحماس تنتهي بالاتفاق على أخرى في 15 مايو»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول لا يوجد تنظيم أو حركة فلسطينية بين من يدعون المقاومة معنيا بحل المشكلة أو التقدم على مسار الحل، لأن هذه التنظيمات والحركات تتلقى سيلا من الدولارات التي تتدفق بالملايين من جهات
إشارات مشجعة
> تعقيبا على خبر «أوباما في البيت الأبيض.. يعتمد سياسات معاكسة لبوش في معظم القضايا»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول إن أوباما بدأ تحركا في قضية دارفور، بإرساله مبعوثا خاصا إلى السودان. كما أن الدبلوماسية الهادئة التي اتبعها المبعوث، والإشارات الإيجابية التي لوحظت في خطابه وخطاب أوباما،
مكيالان مقابل لسانين
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حديثا بشار ونجاد للغرب لا للعرب»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول إن أهم نقد وجهناه للإدارة الأميركية السابقة، كان اتهامها الكيل بمكيالين. وأحدث انتقاد للحكومتين السورية والإيرانية نستطيع توجيهه هو حديث كل من البلدين بلسانين بدلا من واحد: لسان يخاطب
البعث يلعب بالورقة الأخيرة
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «تفجيرات بغداد.. من المسؤول؟ ولماذا؟»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول إن الخبرة الطويلة للسامرائي في عالم الاستخبارات، كان له تأثير كبير ومثمر في رسم صورة واضحة لما يجري في الواقع العراقي، لو كان هو في دائرة السلطة. مع ذلك أقول إن ما حدث لا يمكن أن يحيد
عباءة مؤقتة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإخوان.. والشيعة»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول إن الأزمة الأخيرة التي كشفت مؤامرة حزب الله على مصر، بتوجيه من حكام طهران، كشفت أيضا حقيقة حركة الإخوان المسلمين بما أنهم حركة سياسية. وبالطبع، لا تجد مأخذا في ذلك على الإخوان، لو لم يتستروا بالدين ويلبسوا
ثمن دعم الإخوان
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإخوان.. والشيعة»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول إن الإخوان المسلمين لم يكونوا على مر التاريخ بأسوأ مما هم عليه الآن. فهم لم يطرحوا في يوم من الأيام، برنامجا واضحا تتبعهم الناس على أساسه، بل ناكفوا العديد من الحكومات سعيا وراء زجهم في السجن. وكانت تلك طريقتهم
أربعاء الخيون
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «هل الكاتب محذوف الحق والرأي..!»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول إنني أتابع مقالات الكاتب كل يوم أربعاء منذ أكثر من أربع سنوات. لا أريد أن أمتدح ما يكتبه فهو في غنى عن المديح، ولكن أريد أن أؤكد على اعتداله في الرأي وانحيازه للعراقي أيا كانت صفته ومشربه. وهذا
ملل لا نمل منه
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «بلد ممل»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول حين يصلني حقي كاملا فلا موجب فعليا لأن أرفع صوتي بالصراخ. وعندما يشعر الناس بأن المساعدة قدمت فورا لمن يعانون منهم، فلن يخرجوا بهتافات يطالبون بها. هذا هو الفرق بين بلاد كثيرة تعقد فيها مؤتمرات الصراخ، ويكثر فيها
ما فعلته بي حماتي
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لقد تحركت الشفتان بما فيه الكفاية!»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الحالي، أقول استوقفني قول الكاتب إن الملكة نازلي حماة الملكة فريدة هي التي أفسدت العلاقة الجميلة بينها وبين زوجها الملك فاروق. فان كانت حماة الملكة فريدة تصرفت هكذا، فما بالنا بحموات الغلابة من أمثالي.
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
أبيي وقرار التحكيم
لا نسخة ثانية من السادات
حال ميئوس منه
المقاومة.. استثمار مالي ناجح
إشارات مشجعة
مكيالان مقابل لسانين
البعث يلعب بالورقة الأخيرة
عباءة مؤقتة
ثمن دعم الإخوان
أربعاء الخيون