الاثنيـن 08 جمـادى الاولـى 1430 هـ 4 مايو 2009 العدد 11115  







بريـد القــراء

تنافس سياسي وانتخابي مشروع
* تعقيبا على خبر «مريم الصادق المهدي لـ(الشرق الأوسط): ليس خياري أن أكون بي نظير بوتو السودان»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: لا ضير في أن ينافس أبناء الساسة في قيادة الأحزاب، أو حتى البلاد، ما دام الشعب هو الذي سيقرر في النهاية من يختار. تتميز الدكتورة مريم بنهجها الواضح في كل الأمور،
صفقة غير مستبعدة
* تعقيبا على خبر «مدعي محكمة الحريري بعد إطلاق الضباط الأربعة: التحقيق أوسع منهم بكثير»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: في البداية، سارعت أوساط المعارضة اللبنانية إلى رفض المحكمة الدولية. غير أنها سارعت إلى الترحيب بقرار المحكمة إطلاق سراح الرباعي المرتبط بالمحور الإيراني، وانتقلت إلى
قرار براءة
* تعقيبا على خبر «مدعي محكمة الحريري بعد إطلاق الضباط الأربعة: التحقيق أوسع منهم بكثير»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الجميع شاهد قاضي المحكمة هو الذي أطلق سراح الضباط الأربعة فالقرار كما قيل هو «قرار براءة نهائية بالنسبة إلى الضباط الأربعة، من أعلى مرجع دولي، والسبب هو أنه لم
رؤوس الجريمة
* تعقيبا على خبر «قائد بالحرس الجمهوري السابق: 3 لقاءات فشلت مع بغداد»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: بعد كل الجرائم التي اقترفها الحرس الجمهوري، من إعدامات ومقابر جماعية وهدم بيوت على رؤوس أصحابها، ودفن الناس أحياء، جاء هؤلاء الضباط يتفاوضون، مدعين أنهم إنما كانوا يقومون بواجبهم.
حزب بحاجة إلى تجديد
* تعقيبا على خبر «مريم الصادق المهدي لـ(الشرق الأوسط): ليس خياري أن أكون بي نظير بوتو السودان»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن حزب الأمة بقيادة الصادق المهدي، فشل قديما في إدارة دفة الحكم في السودان. فقد ظل زعيم الحزب ينظر ويدور في حلقات مفرغة إلى أن أطيح به. وإذا كانت كريمته ورثت
أكاذيب وأوهام استراتيجية
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «أوباما يكرر مع إيران سياسة نيكسون مع الصين!»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن دولفير يلوي حقائق الأمس القريب. فهو يحصر بأحمد الجلبي مسؤولية تزويد وزارة الدفاع الأميركية بالمعلومات المضللة عن أسلحة الدمار الشامل في العراق. وينسى أنه كان نائبا لرئيس
مخاوف لبنانية
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مصير الضباط الأربعة»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن خيبة الأمل من محكمة بلا متهمين ستكون أكبر بكثير من عدم قيام محكمة أصلا. فقد أعطى تشكيل المحكمة بالنسبة إلى اللبنانيين وكل الذين راعهم ما جرى من اغتيالات سياسية فظيعة على أرض لبنان، الأملَ في
خطابات للآخرين فقط
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حديثا بشار ونجاد للغرب لا للعرب»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن الكثير من قادة العالم الثالث، بمن فيهم الزعيم الكوبي، عندما يتحدثون للغرب أو يخاطبون دوله، يضعون في أذهانهم أنهم يخاطبون قادة يتميزون بالعقلانية، ويتصرفون بطريقة راشدة تماما وعلى
مشروع السلام وحكمة العقلاء
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «الموقف العربي المطلوب لاستكمال ما تحقق بخطوة ثانية»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن الملك عبد الله الثاني هو أكثر الزعماء العرب قدرة على التعبير عن المطالب العربية وعن مشروع السلام العربي، وإظهار الفارق بين الموقف العربي وموقف نتنياهو العنصري وغير العقلاني.
الطعام وطرائفه
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «هيام بالطعام»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول:لا يوجد شعب في العالم مغرم بالطعام مثل الشعب الفرنسي، الذي يُعتبر معدة العالم. ولا أعتقد أن لذلك علاقة بجدب أرضهم مثلا. أما البلاد العربية ففيها مناطق وافرة الخصب، غنية بخضراواتها وفواكهها وبمطبخها، وأخرى
الزواج ربيع وخريف
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «.. حياة والسلام!»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن بقاء الحياة الزوجية يعتمد على الزوجين معا، لا على واحد منهما، وعلى استمرار التفاهم والتناغم والحب بينهما، لأن الزواج ميثاق غليظ، كما قال الله عنه في كتابه العزيز. وغالبا ما يمر الزوجان بفترات حياتية تهب
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
تنافس سياسي وانتخابي مشروع
صفقة غير مستبعدة
قرار براءة
رؤوس الجريمة
حزب بحاجة إلى تجديد
أكاذيب وأوهام استراتيجية
مخاوف لبنانية
خطابات للآخرين فقط
مشروع السلام وحكمة العقلاء
الطعام وطرائفه