* تعقيبا على خبر «مريم الصادق المهدي لـ(الشرق الأوسط): ليس خياري أن أكون بي نظير بوتو السودان»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: لا ضير في أن ينافس أبناء الساسة في قيادة الأحزاب، أو حتى البلاد، ما دام الشعب هو الذي سيقرر في النهاية من يختار. تتميز الدكتورة مريم بنهجها الواضح في كل الأمور،