* تعقيبا على مقال أنيس منصور «شيء أسوأ من الموت!»، المنشور بتاريخ 16 مايو (أيار) الحالي، أقول إن الدروس التي ترتبط بالموت، يتلقاها الأحياء لا الأموات. يتم ذلك في اللحظة الوحيدة التي يعود فيها الحي إلى نفسه، ويردد داخلها (لا شيء يدوم, لا المال ولا الجاه ولا المعرفة ولا القوة). كل من حضر جنازة، أو كان