الخميـس 25 جمـادى الاولـى 1430 هـ 21 مايو 2009 العدد 11132  







بريـد القــراء

في قارب سوداني واحد
> تعقيبا على خبر «أبو قردة.. يختار مصيره بيده»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول إن لقاءات عدة عقدت، ووعودا أطلقت وضمانات أعطيت لكي يمثل أبو قردة أمام هذه المحكمة. الغرض من ذلك كله واضح والهدف أكثر وضوحا، وهو إيهام الناس بعدالة هذه المحكمة، التي ترى جرائم دول وتغض الطرف عنها، بينما تجتهد بقوة
اقتداء بـ«أبو قردة»
> تعقيبا على خبر «أحد قادة متمردي دارفور يمثل اليوم طواعية أمام المحكمة الجنائية بلاهاي.. وقد يعود طليقا»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: حتى الحركات المسلحة، ضربت مثلا رائعا في احترام القرارات الدولية، حين قام أحد قادة هذه الحركات بتسليم نفسه طواعية للمحكمة الجنائية. فما يضير البشير والمطلوبين
درس للآخرين
> تعقيبا على خبر «أحد قادة متمردي دارفور يمثل اليوم طواعية أمام المحكمة الجنائية بلاهاي.. وقد يعود طليقا»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الهروب من وجه العدالة لا يجدي ولا يفيد. لقد ضرب أبو قردة مثلا في البحث عن العدالة. الآن جاء دور أحمد هارون وكوشيب والبشير، وعليهم تسليم أنفسهم للمحكمة
المشكلة في المجتمع لا المرأة
> تعقيبا على خبر «الكويت: وصول المرأة للبرلمان استحقاق طال انتظاره»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: سواء تم انتخاب نساء في البرلمان أو لم يتم، فهذا لن يغير من الواقع المتخلف للمجتمع. فبنغلادش أوصلت المرأة إلى رئاسة الحكومة ولم يغيّر ذلك من واقعها كأكبر دولة متخلفة، في حين لم تصل أي امرأة
حقائق أبو قردة الضائعة
* تعقيبا على خبر «أبو قردة.. يختار مصيره بيده»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول إن لا أحد يستطيع تفسير هذه الخطوة المفاجئة من جانب أبو قردة، أحد قادة الفصائل المتمردة في دارفور. هل هي صحوة ضمير حيال ما ارتكبه أو يفترض أنه ارتكبه؟ أم أن الخلافات التي تعصف بقادة الفصائل جعلته يفضل العدالة
فتح تواجه أسئلة صعبة
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «حركة فتح أمام احتمال الانشقاق الكبير»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الكاتب بموضوعه هذا، اختزل القضية الفلسطينية في حركة فتح. هذا ما يفهمه القارئ على الأقل. أنا أعتقد أن بقاء حركة فتح التي عرفناها منذ البداية، المؤمنة غير المفرّطة في حقوق الشعب الفلسطيني،
عهود ومواثيق سياسية طارئة
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «من إفشال الدولة اللبنانية إلى بناء (الجمهورية الثالثة)»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الأحزاب الطائفية في الهند والعراق والكويت، خسرت، وهي ستخسر في لبنان، لأن الناس ملّت الأحزاب التي تُذكي الحرب الطائفية تحقيقا لأهدافها في الوصول إلى الحكم على حساب
نصر الله حين يعكس دواخله
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بن نصر الله.. خطاب الفسطاطين»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، أقول إن كلمات حسن نصر الله، هي الكلمات نفسها التي نخر بها صدام حسين آذاننا، حين تملكه الغرور والتعالي والعنجهية إلى حد الاستهانة بحرمة الشعوب وسيادتها الوطنية. نعم يستطيع نصر الله إدارة مائة دولة، ولكن
يحتفي بالخطأ بدلا من الاعتذار
» تعقيبا على مقال طارق الحميد «بن نصر الله.. خطاب الفسطاطين»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، أقول إن نبرة خطاب نصر الله لم تكن مفاجئة من حزب أعطى لنفسه الحق في إقامة دولة داخل الدولة، تمثل سياسة قادته في طهران. وقد استخدم في ذلك ما أسماه بسلاح المقاومة، الذي استخدمه في اجتياح أحياء بيروت في يوم
كتاب إعلامي مفتوح
> مقال مأمون فندي «دراع مرسي»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، هو كتاب مفتوح لحال الإعلام العربي في صورته الراهنة، بما تحويه من استضافات لنجوم «التوك شو»، الذين لا يتمتع الكثير منهم بالعلم أو الثقافة. وهو كتاب مفتوح أيضا لبقية الكتاب في الصحف وغيرها. أما انتشار الظاهرة التي تناولها الكاتب بالتحليل،
... لكن النقد وحده لا يكفي
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «دراع مرسي»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الكاتب غالبا ما يقوم بتوجيه النقد للقراء، ويتهمهم بالجهل أحيانا، أو يصفهم بالغوغائيين، فقط لأنه يختلف معهم في الرأي، أو لأن لديه توجها قد لا يكون مقبولا من الغالبية العظمى من القراء. بدلا من انتقاد القراء أو المشاهدين،
الكويتية «الخامسة»
> مقال مشاري الذايدي «الكويت تزهر أربع مرات!»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، كان رائعا في مادته حول الزهرات الأربع اللاتي جمّلن ربيع الديمقراطية الكويتية. لكنني أضيف المرشحة ذكرى الرشيدي، التي كسرت قيود القبيلة وأحدثت صدمة للكويت بأكملها، حين حازت درجة عالية من الأصوات في دائرة قبلية منغلقة
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
المساحة الجيولوجية ترصد شقوقا أرضية بعد هزات بقوة 5.39 درجة
سكان العيص غادروا بيوتهم.. ويأملون في عودة قريبة
خبير لـ«الشرق الأوسط»: زلازل العيص بركانية المنشأ.. والحذر من «الارتدادية»
قوّة الزلزال ودرجاته
«التدريب التقني» يُنشئ 4 كليات لإعداد 8 آلاف مدرب ومدربة
الأمير خالد الفيصل: المدينة الاقتصادية وجامعة الملك عبد الله ينقلان العالم الأول إلى السعودية
الإعلان عن أول لجنة تطوعية في حائل
هيئة الأمر بالمعروف تشرع رسميا بدراسة توظيف المرأة في جهازها
مرصد حضري لتوفير المعلومات عن قطاع الخدمات ومعدلات النمو في الأحساء
المجتمع السعودي