> تعقيبا على خبر «ماذا يعرف العونيون عن ولاية الفقيه؟»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن من المفروض أن يكون لبنان أولا وثانيا وعاشرا، لا الانتماء الطائفي. لقد تم تحرير أراضي لبنان، ولا يحق لأحد اختزال السلاح والمقاومة ورهن الآخرين لقراره، فهو مجرد تابع لقوى خارجية توجه سلاحه للاستخدام